حدث في مثل هذا اليوم| 48 سنة على عودة الأحزاب و20 عاما على وفاة ياسر عرفات
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
في مثل هذا اليوم من ٤٨ سنه أعلن الرئيس الراحل أنور السادات عن عودة الأحزاب السياسية، بعد فترة جمود إستمرت ٢٤ عام عقب ثوره يوليو، وقتها تم الاتفاق علي قيام ثلاثة أحزاب وهما : " الحزب الوطني برئاسه الرئيس السادات، حزب التجمع وحزب الوسط.
لتكون بدايه لعودة الديمقراطيه والتعددية الحزبيه ولكن في العام التالي ١٩٧٧ زعيم الوفد فؤاد باشا سراج الدين عزمه على عودة حزب الوفد من جديد رغم معارضه الرئيس الراحل، وبعد كفاح ست سنوات عاد حزب الوفد بكامل قوته ١٩٨٤.
وفي مثل هذا اليوم من عشرين عاما رحل ياسر عرفات، رئيس السلطه الفلسطينيه وزعيم منظمه التحرير الفلسطينيه في باريس، عن عمر ناهز ٧٥ عاما قضى معظمها في المكفاح والمطالبة بحقوق الشعب الفلسطيني، وعقد اتفاق غزه واريحا مع الراحل اسحق رابين ١٩٩٣، لكنه اضاع فرصه ذهبيه بعدم موافقته علي مبادره السلام التي قام بها الرئيس الراحل السادات ١٩٧٧ ورضخ لرغبه اعضاء المنظمه في رفض المبادرة ورفض التفاوض مع إسرائيل، لكنه تراجع مع مطلع التسعينات ورحل بعد حصاره في رام الله من قبل الاحتلال الإسرائيلي ومات أثناء العلاج في فرنسا.
وقرر الرئيس الراحل حسني مبارك إقامة جنازه الزعيم الفلسطيني الراحل في القاهرة، تكريما لرجل افنى عمره في خدمه القضيه الفلسطينيه له ماله وعليه ما عليه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية الشعب الفلسطينى الأحزاب السياسية منظمة التحرير الفلسطينية السلطة الفلسطينية حسني مبارك حقوق الشعب الفلسطيني التحرير الفلسطينية الرئيس الراحل أنور السادات حدث فى مثل هذا اليوم وفاة ياسر عرفات الشعب الفلسطين فى مثل هذا اليوم فؤاد باشا سراج الدين رئيس السلطة الفلسطينية الرئیس الراحل
إقرأ أيضاً:
سباق رئاسي محتدم في غينيا بيساو مع سعي الرئيس إمبالو للولاية الثانية
غينيا بيساو – تشهد غينيا بيساو اليوم الأحد انتخابات رئاسية وبرلمانية حاسمة يسعى خلالها الرئيس عمر سيسوكو إمبالو للفوز بولاية ثانية، وأن يصبح أول رئيس في البلاد يترشح لفترتين متتاليتين.
ويواجه إمبالو البالغ من العمر 53 عاما والذي انتخب لأول مرة عام 2021 ويدعمه ائتلاف يضم أكثر من 20 مجموعة سياسية، منافسة شرسة من 11 مرشحا آخرين،
ويشير محللون إلى أن السباق الانتخابي متقارب بينه وبين فرناندو دياس دا كوستا البالغ من العمر 47 عاما، وهو المرشح المدعوم من رئيس الوزراء السابق دومينجوس سيمويس بيريرا، الذي حصل على المركز الثاني في انتخابات 2019.
ويحتاج الفائز إلى الحصول على أكثر من 50% من الأصوات، وإلا ستجرى جولة إعادة.
وتكتسب هذه الانتخابات أهمية خاصة في سياق إقليمي حرج بغرب أفريقيا، حيث تواجه الديمقراطية تحديات متزايدة بسبب انتخابات متنازع عليها وانقلابات عسكرية في عدة دول، ما يثير مخاوف من أن نتائج مثيرة للجدل قد تشجع الجيوش على التدخل في السلطة، وفق محللين.
وتصنف غينيا بيساو، التي استقلت عن البرتغال قبل أكثر من 50 عاما، بين أفقر دول العالم، إذ يعيش نحو نصف سكانها البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة تحت خط الفقر، وفقا لبيانات البنك الدولي.
كما برزت البلاد كمركز رئيسي لتهريب المخدرات بين أمريكا اللاتينية وأوروبا، وشهدت تاريخا مضطربا من الانقلابات ومحاولات الاستيلاء على السلطة منذ الاستقلال.
المصدر: أ ب