كتب- نشأت علي:

طالب النائب طارق عبد العزيز، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ، بخروج دراسة استراتيجية من مجلس الشيوخ عن النهوض بمنظومة التعليم؛ يشارك فيها وزير التربية والتعليم ووزير الزراعة ووزير الإسكان وهيئة الأبنية التعليمة، تضع حلولًا تستمر لمدة 30 عامًا تضمن عودة الريادة للتعليم المصري، الذي غزا العالم وحقق نجاحات غير مسبوقة .

وأضاف رئيس برلمانية الوفد، في كلمته بالجلسه العامة، اليوم الإثنين، خلال مناقشة 3 طلبات مناقشة عامة عن منظومة التعليم الجديدة وآليات المناهج التي تم استحداثها، بالإضافة إلى استيضاح قواعد الانضباط التي حققتها وزارة التربية والتعليم، أننا "منذ 50 عامًا كنا حقل تجارب بخصوص العملية التعليمة؛ مرة شيل الصف السادس الابتدائي، لا رجّع سادسة ابتدائي، الثانوية العامة سنتين، لا الثانوية العامة سنة واحدة، حط البابل شيت، لا رجع المقالي والتابلت.. هل يستقيم ذلك؟ والآن لا حديث في الدوائر إلا عن خطة الوزير الجديد الذي حقق الانضباط وقضى على ظاهرة الكثافة الطلابية والتي وصلت في دائرتَي في دكرنس بالدقهلية من 72 إلى 48 طالبًا، وأصبح الحضور بنسبة 80%، وهذا شيء عظيم".

وشدد طارق عبد العزيز على أن الوزير الجديد قُدِّم بطريقة غير جيدة في الإعلام؛ ولكنه تفوق وحقق نجاحات تشهد له، وأثبت أنه بشرة خير وقدم مصوغات نجاحه أمام الجميع .

وتابع رئيس برلمانية الوفد: طول عمرنا بلدنا بتصدر مدرسين؛ علَّموا دول الخليج، السعودية والكويت والإمارات، ولدينا خريجون كثر من الآداب والتربية، ولا بد من دعم هذا التوجه، بعودة تصدير التعليم وتصدير المدرسين، سفراء للتعليم خارج مصر .

النائب طارق عبد العزيز استراتيجية للتعليم التعليم المصري مجلس الشيوخ

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة وزير الشئون النيابية: تنفيذ 75% من توصيات الحوار الوطني أخبار برلمانية: التعليم قبل الجامعي يرتقي بالمواطن وخير استثمار في بناء أخبار برلماني يستعرض سلبيات خروج اللغة الأجنبية الثانية من مجموع الثانوية أخبار رئيس الشيوخ يفتتح الجلسة العامة لمناقشة طلبات موجهة لوزير التعليم أخبار أخبار مصر مصر والأردن يحذران من خطورة السياسات التصعيدية بالشرق الأوسط منذ 13 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر المرصد: الجيش الإسرائيلي استهدف مستودع ذخيرة لحزب الله غربي سوريا منذ 15 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر صور- الرئيس السيسي يصل إلى الرياض للمشاركة في القمة العربية الإسلامية منذ 23 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر تفاصيل إطلاق مبادرة "صحتك سعادة" لدعم الصحة النفسية.. ما محاورها؟ منذ 25 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير الشئون النيابية: تنفيذ 75% من توصيات الحوار الوطني منذ 30 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر هيئة الدواء: تفعيل التعاون الإقليمي مع دول إفريقيا في مجال الأدوية منذ 31 دقيقة قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

لعودة ريادة التعليم المصري.. طلب برلماني باستراتيجية للتعليم تستمر 30 عامًا

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك بعد حكم إعدامه.. قرار عاجل من الاستئناف بشأن المتهم بقتل 3 مصريين بقطر تغير مفاجئ في الطقس.. الأرصاد تُعلن أماكن سقوط الأمطار ودرجات الحرارة خاص| عضو بوفد صندوق النقد بالقاهرة: لم نناقش مدَّ أجل تنفيذ الإصلاحات 28

القاهرة - مصر

28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الإيجار القديم أحداث أمستردام دونالد ترامب الحرب على غزة تصفيات أمم إفريقيا 2025 أسعار الذهب نوة المكنسة النائب طارق عبد العزيز استراتيجية للتعليم التعليم المصري مجلس الشيوخ قراءة المزید أخبار مصر صور وفیدیوهات

إقرأ أيضاً:

الكوليرا في اليمن.. بدون إجراءات عاجلة ستُزهق المزيد من الأرواح

ما زال اليمن يرزح تحت وطأة موجة ثانية من تفشي وباء الكوليرا منذ أذار/مارس 2024؛ لكنه في الشهور الأخيرة يشهد تزايدًا لافتًا في الإصابة بالاسهالات المائية الحادة بما فيها الكوليرا، خاصة في عدن وتعز ومأرب وصنعاء وعمران والمحويت وحجة وأبين وغيرها من المحافظات، التي لم تصدر السلطات في كل منها إعلانًا دقيقًا بأرقام الحالات الحديثة، بفعل الخوف من رد الفعل الاجتماعي والسياسي؛ إلا أن تقارير دولية يتواتر تحذيرها من الإصابات المتزايدة؛ لكن بدون الإعلان عن مؤشراتها.

 

وقال مدير مركز الترصد الوبائي في عدن في تقارير إعلامية محلية، خلال أيار/مايو، إن مركز العزل الصحي الخاص بالكوليرا في مستشفى الصداقة التعليمي يستقبل يوميا ما لا يقل عن 30 إصابة. وأردف موضحًا أن بعض هذه الحالات تصل من مديريات محافظة عدن، بينما يأتي بعضها الآخر من المحافظات المجاورة مثل لحج وأبين والضالع.

 

وكان لانخفاض التمويل العالمي لخطة الاستجابة الإنسانية الأممية في اليمن، وخاصة خلال عامي 2024 و2025 دورا في تراجع أنشطة برامج المواجهة، علاوة على ما يعانيه القطاع الصحي في اليمن من انهيار نسبة كبيرة من مقوماته، نتيجة الحرب المستعرة هناك منذ عشر سنوات.

 

من أهم التحذيرات الدولية التي صدرت حديثًا، في هذا الاتجاه، ما أعلنت عنه لجنة الإنقاذ الدوليةـ في أيار/مايو الماضي، عقب اختتام استجابتها المنقذة للحياة من الكوليرا في اليمن. وحذرت اللجنة، في بيان، من أنه في حال عدم اتخاذ إجراءات عالمية ستظل البلاد معرضة بشكل خطير لأوبئة مستقبلية وأزمات صحية متفاقمة.

 

مفترق طرق حرج

 

في عام 2024 وحده، سجّل اليمن أكثر من 260 ألف حالة مشتبه بها، وأكثر من 870 حالة وفاة مرتبطة بالكوليرا. ويُمثل هذا العدد، طبقًا للبيان، 35 في المئة من إجمالي الإصابات العالمية، و18 في المئة من إجمالي الوفيات العالمية الناجمة عن الكوليرا.

 

وقال القائم بأعمال المدير القطري للجنة في اليمن أشعيا أوعولا: «في ظل محدودية التمويل وتزايد الاحتياجات الإنسانية، تقف استجابة اليمن للكوليرا عند مفترق طرق حرج. وبدون اتخاذ إجراءات عاجلة، ستُزهق المزيد من الأرواح، وقد تتفاقم الأزمة الصحية الهشة أصلاً وتخرج عن نطاق السيطرة. إن الاستثمار في أنظمة الصحة والمياه في اليمن الآن ليس مجرد واجب أخلاقي، بل هو أيضاً التزام بالاستقرار والصمود والكرامة الإنسانية على المدى الطويل. لقد أوضح اليمنيون احتياجاتهم بوضوح: إنهم لا يحتاجون إلى حلول مؤقتة، بل إلى دعم مستدام وهادف لإعادة بناء مستقبلهم».

 

وطبقًا لكبير مسؤولي الطوارئ الصحية والتغذية في اللجنة، عمرو صالح: «لا تزال الكوليرا قنبلة موقوتة في اليمن. من خلال مكافحتها، وصلنا إلى بعض أكثر المجتمعات تهميشًا في اليمن برعاية منقذة للحياة. لقد شهدنا ذلك بأم أعيننا».

 

وأكدت اللجنة أن الأسباب الجذرية لتفشي المرض ما زالت دون معالجة؛ فمحدودية الوصول إلى المياه النظيفة، وسوء الصرف الصحي، وسوء التغذية، وضعف النظام الصحي، لا تزال تُعرّض الملايين لخطر الإصابة بأمراض قاتلة.

 

في عام 2025، تتطلب خطة الاحتياجات الإنسانية والاستجابة 261 مليون دولار أمريكي لتوفير خدمات صحية مُنقذة للحياة لـ 10.6 مليون شخص، بينما هناك حاجة إلى 176 مليون دولار أمريكي لتوفير المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي لأكثر من ستة ملايين شخص.

 

حتى أيار/مايو 2025، لم يتجاوز تمويل قطاع الصحة 14 في المئة، بينما تجاوز تمويل قطاع المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية 7 في المئة بقليل. وبدون استثمار عاجل ـ تقول اللجنة – سيظل ملايين الأشخاص معرضين بشكل خطير لأمراض يمكن الوقاية منها، وستتفاقم دورة الطوارئ الصحية.

 

وكانت منظمة الصحة العالمية أكدت أن اليمن يتحمل العبء الأكبر من الكوليرا عالميًا. وقد عانى البلد من انتقال مستمر للكوليرا لسنوات عديدة، بما في ذلك أكبر تفشٍّ مُسجَّل في التاريخ الحديث – بين عامي 2017و2020.

 

وقالت في بيان: «يُلقي تفشي الأمراض المنقولة بالمياه، مثل الكوليرا والإسهال المائي الحاد، عبئًا إضافيًا على نظام صحي مُنهك أصلًا، ويواجه تفشيات أمراض متعددة. وتواجه منظمة الصحة العالمية والجهات الفاعلة الإنسانية ضغوطًا في جهودها لتلبية الاحتياجات المتزايدة بسبب النقص الحاد في التمويل».

 

في 27 نيسان/أبريل الماضي وقعت الرياض ولندن على اتفاق تمويل منظمة الصحة والعالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» بمبلغ عشرة ملايين دولار، بواقع خمسة مليون دولار من كل بلد؛ لدعم برامج المنظمتين في مواجهة الكوليرا في أكثر المحافظات اليمنية تفشيًا. لكنها تبقى جهود محدودة لن تُحدث فرقا.

 

وسبق وحذر تقرير أممي من أن وباء الكوليرا سيستمر في الانتشار في حال لم يتم تأمين التمويل المطلوب من أجل «تعزيز عمليات مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها، ودعم أنشطة المياه والصرف الصحي، وجهود التواصل بشأن المخاطر المستدامة، وإشراك المجتمع لتحسين المعرفة العامة بتدابير الوقاية».

 

ما يشهده تفشي الكوليرا في اليمن يؤكد الحاجة إلى إجراءات عالمية عاجلة تلبي الاحتياجات المطلوبة من خلال تغطية التمويل المطلوب؛ بما يعزز من قدرات المواجهة وامكانات محاصرة الأوبئة التي تهدد حاضر اليمن ومستقبله.


مقالات مشابهة

  • لليوم الثاني: مصيدة المساعدات تحصد المزيد من الشهداء والجرحى في رفح
  • مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع يعتمد معايير دراسة الطلبة المواطنين للتعليم العالي خارج الدولة
  • مدبولي: نُعزز ريادة الأعمال لتحقيق نمو اقتصادي مستدام
  • مجلس التعليم والتنمية البشرية يعتمد معايير دراسة الطلبة المواطنين للتعليم العالي خارج الدولة
  • تحرك برلماني بشأن ارتفاع نسبة الملوحة ببحيرة المنزلة
  • أمينة تشعل السوشيال ميديا بـ "سد يا ماما سد".. استعدادات لعودة غنائية قوية
  • نائب بالشيوخ يرفض منح حوافز للتعليم الدينى.. والحكومة ترد
  • برلماني يستعرض تفاصيل تعديلات قانون الضريبة العقارية
  • كيف أثرت تحويلات المصريين بالخارج على الاقتصاد المصري؟.. برلماني يجيب
  • الكوليرا في اليمن.. بدون إجراءات عاجلة ستُزهق المزيد من الأرواح