الأيتام الثلاثة.. ورحلة الحياة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
نجوى السيد أمين أرملة توفى زوجها منذ ثلاث سنوات تاركاً لها مسئولية تربية الأبناء وتعليمهم وتحمل ظروف المعيشة الصعبة وتعول ثلاث بنات «منة» فى الصف الأول الثانوى و«تقى» فى الصف الثالث الإعدادى و«جنى» فى الصف الخامس الابتدائى والزوج كان يعمل «نقاش» والأسرة تعيش ظروفاً قاسية ولا تستطيع الأم توفير نفقات الحياة ومواجهة غلاء الأسعار ومصروفات الأبناء فى الدراسة، وليس لديهم أى مصدر رزق ثابت تعيش منه سوى معاش بسيط لا يكفى احتياجات الأسرة من مسكن ومأكل وملبس.
وتناشد «عيادة الوفد» أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على نفقات الحياة ومصروفات الأبناء فى الدراسة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ظروف المعيشة تربية الأبناء عيادة الوفد
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يحذر من تخويف الأبناء لـ تأدية الصلاة.. ويوجه نصيحة
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد من سيدة تسأل فيه: ابني لا يُصلي، وكلما نصحته قال لي: ربنا يسهل، فهل عليّ ذنب؟.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: «لا إثم عليكِ، ولكن يجب أن نبحث عن السبب الذي يجعل الابن لا يُصلي، فقد تكون هناك تحديات أو مؤثرات خارجية، مثل غياب الصحبة الصالحة أو الانشغال بأمور الحياة».
وأوضح الشيخ محمد كمال أن الأم ينبغي أن تنصح ولدها بالحسنى، مستشهدًا بقول الله تعالى: (ادعُ إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة)، مضيفا: «مش من الصح نقوله: لو ما صليتش هتروح النار، أو ربنا هيمنع عنك كذا وكذا.. الأفضل نرغّبه في الصلاة بلطف، ونشجعه على صلاتها جماعة».
وتابع: «قولي له: تعالَ نصلي سوا، صوّتك جميل، اقرأ لينا، صلي بيا أنا والدتك.. وشوفي لو له أصحاب بيصلوا، خليه يروح معاهم، لأن الصاحب ساحب، والرفقة الصالحة لها تأثير كبير».
وأَضاف: «أكثري من الدعاء له، فدعاء الأم مستجاب كما أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم.. قولي: يا رب اجعل ابني من المحافظين على الصلاة، من البارين، وكرري الدعاء ليلًا ونهارًا، وإن شاء الله ربنا يهديه ويشرح صدره للصلاة».