بعد تحديد جلسة لمحاكمة عمرو دياب.. إحالة الشاب المصفوع إلى الجنح
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قررت نيابة القاهرة الجديدة، إحالة الشاب سعد أسامة صاحب واقعة الصفع على يد الفنان عمرو دياب إلى محكمة الجنح في اتهامه بالتعدي على المطرب المشهور داخل حفلة بالقاهرة.
وكانت قررت نيابة القاهرة الجديدة، إحالة الفنان عمرو دياب لمحكمة الجنح في واقعة التعدي على شاب داخل حفلة بأحد الفنادق بالقاهرة.
تعود تفاصيل الواقعة إلى مطالبة الشاب بالتقاط صورة سيلفي مع عمرو دياب، إلا أن الأمور أخذت منعطفًا حادًا انتهى بتبادل الاتهامات والبلاغات.
في التحقيقات، ذكر الشاب أنه كان مدعوًا إلى الحفل، وأراد استغلال الفرصة لأخذ صورة تذكارية مع الفنان عمرو دياب، وأوضح أنه أثناء محاولته التقاط الصورة، فوجئ بصفعة من الفنان أمام الحضور، وأنه شعر بالإهانة بعد تعنيف عمرو دياب له.
وتابع أن الحادثة التقطتها بعض كاميرات الهواتف، وانتشر الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، مما دفع النيابة العامة للتحقيق في الواقعة.
موقف عمرو دياب وإجراءاته القانونيةمن جهة أخرى، تقدم محامي عمرو دياب ببلاغ يتهم فيه الشاب بالاعتداء على موكله.
وأوضح محامي الفنان أن الشاب حاول الاقتراب بشكل غير لائق، ما دفع الفنان للدفاع عن نفسه، مؤكدًا أن الواقعة لم تكن تعديًا بل رد فعل لحماية خصوصيته في حفل مكتظ بالحضور.
من جهتها أمرت النيابة العامة في وقتها بمراجعة الفيديوهات المتداولة التي توثق اللحظة التي حصل فيها الاعتداء، بهدف توضيح تفاصيل الحادثة وتحديد مدى مسؤولية كل طرف في الواقعة.
كما أمرت بالتحفظ على التسجيلات الخاصة بالواقعة التي التقطتها كاميرات الحفل، وذلك للتأكد من صحة الادعاءات وتحديد سياق ما جرى بين الطرفين.
تطورات القضية وتداعياتهاتترقب الأوساط الإعلامية والجمهور تطورات القضية وما سيسفر عنه حكم محكمة الجنح.
وقد أثارت الواقعة تفاعلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد لعمرو دياب باعتباره حاول الحفاظ على خصوصيته، وبين منتقد لسلوك النجم تجاه معجبيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو دياب الشاب المصفوع محكمة الجنح تهمة التعدي حفل زفاف عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
وزارة التنمية الإدارية تبحث تحديد الأولويات التي يتوجب إنجازها أو إغلاقها قبل نهاية الربع الثاني من العام
دمشق-سانا
بحث وزير التنمية الإدارية السيد محمد حسان السكاف مع مديري الإدارات ومعاونيهم، مجموعة من المحاور الأساسية في سياق خطة عمل الوزارة، وشملت متابعة وتقييم المشاريع الجاري تنفيذها، وتحديد الأولويات التي يتوجب إنجازها أو إغلاقها قبل نهاية الربع الثاني من العام الحالي.
وناقش الاجتماع الذي عقد اليوم في مبنى الوزارة سبل إشراك الخبرات الإدارية والأكاديمية، وتفعيل دور الطلبة الجامعيين في مسارات التحول المؤسسي، من خلال برامج تطبيقية وتشاركية تدعم بناء القدرات، وتعزز التكامل بين القطاعين الحكومي والأكاديمي.
واستعرض الاجتماع النسخة الأولى من المنصة الإلكترونية الخاصة بوزارة التنمية الإدارية، والمصممة لتنسيق عمل جميع العاملين في مجال التنمية الإدارية على مستوى الدولة، حيث من المتوقع أن تسهم في تعزيز التواصل المؤسسي، وتسهيل تتبّع تقدم المشاريع.
تابعوا أخبار سانا على