وفاة ممثل كوري شهير بطريقة غامضة
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
رحل عن عالمنا الممثل الكوري الشهير سونغ جاي ري، الثلاثاء، عن عمر يناهز 39 عاماً، بطريقة غامضة.
وعثر على جثمان الممثل الشهير في منزله بسيول، حيث كشفت التحقيقات الأولية عن وجود رسالة مكتوبة بخط يده.
وتواصل السلطات الكورية تحقيقاتها لكشف ملابسات الحادث. حيث تسعى لفهم الأسباب التي دفعت سونغ جاي ريم إلى اتخاذ قراره المصيري.
وبالرغم من أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الوفاة ناجمة عن انتحار إلا أن الشرطة لم تستبعد أي احتمال آخر. كما تعمل على فحص جميع الزوايا.
هذا ولم يتم الكشف عن محتوى الرسالة التي عثر عليها بجانب جثة الممثل.
ومن المتوقع أن تلقي هذه الرسالة الضوء على الأسباب التي دفعته إلى اتخاذ هذا القرار الصعب.
ويرغب جميع محبي سونغ جاي ريم معرفة سبب وفاته الغامضة. خاصة وأنهم لم يلاحظوا أي علامات تدل على أنه يعاني من أي مشاكل نفسية أو صحية.
وبدأ سونغ جاي، مسيرته الفنية كعارض أزياء، وسرعان ما تحول إلى أحد أشهر الوجوه في عالم الموضة الكورية.
كما لم يكتفى جاي ريم بالنجاح في مجال العروض بل انتقل إلى عالم التمثيل. حيث قدم مجموعة متنوعة من الأدوار التي حصلت على إعجاب الجمهور.
وأثارت وفاة سونغ جاي ريم صدمة كبيرة في صفوف معجبيه حول العالم. الذين عبروا عن حزنهم العميق على رحيل نجمهم المفضل.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: سونغ جای
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة أسيوط يتسلّم رسالة ماجستير من باحث حول التربية الإعلامية
استقبل الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط الباحث محمود عجمي محمود علي سعيد، الذي أهداه نسخة من رسالة الماجستير الخاصة به، والتي جاءت بعنوان التربية الإعلامية لطلبة الجامعة على ضوء تداعيات الإعلام الرقمي – دراسة ميدانية"، والتي حصل عنها على درجة الماجستير بتقدير "امتياز" في تخصص أصول التربية بكلية التربية، جامعة أسيوط.
وخلال اللقاء، هنأ الدكتور المنشاوي الباحث على هذا الإنجاز الأكاديمي، مشيدًا بأهمية موضوع الرسالة، الذي يتناول واحدة من القضايا الحيوية في عصرنا الرقمي، ويعكس وعيًا متقدمًا بأثر وسائل الإعلام الرقمية على تشكيل وعي طلاب الجامعات. وأكد رئيس الجامعة على أهمية دعم الأبحاث العلمية التي تواكب متغيرات العصر وتسهم في تعزيز دور الجامعة في بناء مجتمع معرفي مسؤول، مشيرًا إلى أن تنمية التربية الإعلامية أصبحت من أولويات التعليم الجامعي في ظل ما يشهده العالم من انفجار معلوماتي وتطور متسارع في تقنيات الاتصال.
و ناقشت الرسالة سُبل تفعيل دور جامعة أسيوط في تنمية التربية الإعلامية لدى طلابها على ضوء تداعيات الإعلام الرقمي، وخرجت بتصور مقترح يسهم في تعزيز وعي الطلاب وتعاملهم النقدي مع الوسائط الإعلامية المختلفة.
ويُذكر أن لجنة المناقشة والحكم على الرسالة تكونت من الأستاذ الدكتور أحمد عبد الله الصغير، أستاذ ورئيس قسم أصول التربية ومدير مركز تعليم الكبار بكلية التربية – جامعة أسيوط (رئيسًا ومشرفًا)، والأستاذة الدكتورة حنان أحمد الروبي، أستاذ أصول التربية ومدير مركز التعليم المدمج بكلية التربية – جامعة بني سويف (عضوًا مناقشًا)، والأستاذة الدكتورة أماني محمد شريف، أستاذ أصول التربية ووكيل كلية التربية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة – جامعة أسيوط (عضوًا مناقشًا)، إلى جانب الدكتور عبده محمد عبده القصيري، مدرس أصول التربية المتفرغ – كلية التربية – جامعة أسيوط (مشرفًا).