عضو مجلس السيادة نائب القائد العام، الفريق أول ركن شمس الدين كباشي يوجه وزارة الخارجية بتوظيف السياسة الخارجية لخدمة أهداف إنهاء التمرد
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
وجه عضو مجلس السيادة الانتقالي نائب القائد العام الفريق أول ركن #شمس_الدين_كباشي بضرورة تعزيز دور وزارة الخارجية، فى دعم العمل العسكرى وتحقيق الأهداف المعنية بإنهاء التمرد وعودة إستقرار السودان .
جاء ذلك لدى لقائه اليوم بمكتبه، وزير الخارجية المكلف السفير علي يوسف.
ووعد عضو المجلس السيادي بدعمه اللامحدود لوزارة الخارجية للقيام بواجبها تجاه تفعيل السياسة الخارجية لتمليك المجتمع الدولي والرأي العام الخارجي، حقيقة مايجري فى السودان نتيجة تمرد المليشيا الإرهابية وإستهدافها للمواطنين ومقدرات البلاد.
من ناحيته أوضح السفير علي يوسف أن لقائه بعضو مجلس السيادة، كان مثمراً وناجحاً، تناول مختلف القضايا الوطنية المتصلة بأمن وسلامة المواطنين وعودتهم الى ديارهم ، علاوة علي دور وزارة الخارجية و الديبلوماسية السودانية فى دعم معركة الكرامة.
إعلام مجلس السيادة الانتقالي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: مجلس السیادة
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يحمّل مجلس القيادة الرئاسي مسؤولية تدهور الأوضاع في حضرموت
حمل المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيا، مجلس القيادة الرئاسي مسؤولية تدهور الأوضاع في محافظة حضرموت (شرقي اليمن).
جاء ذلك في بيان صادر عن الاجتماع الدوري للهيئة الإدارية للجمعية الوطنية الانتقالي في العاصمة المؤقتة عدن.
وناقش الاجتماع، مستجدات الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في محافظات الجنوب، متطرقًا بشكل خاص إلى موجة الاحتجاجات الشعبية المتصاعدة في محافظة حضرموت، التي جاءت نتيجة التدهور الحاد في الخدمات الأساسية، وفي مقدمتها الكهرباء.
وحملت الهيئة، مجلس القيادة الرئاسي المسؤولية الرئيسة عمّا آلت إليه الأوضاع في حضرموت، بسبب عدم إيجاد معالجات جذرية للأزمة المستحكمة كما حملت الهيئة، أيضًا، السلطة المحلية، بأقطابها المتصارعة، المسؤولية المباشرة عن تدهور الأوضاع في المحافظة.
وأعربت الهيئة عن تضامنها الكامل مع المحتجين ومطالبهم العادلة، مؤكدة حق أبناء حضرموت وسائر محافظات الجنوب في التظاهر السلمي، وفقًا لما يكفله القانون، مع ضرورة الحفاظ على الطابع السلمي وتجنب أي أعمال عنف أو سلوكيات فوضوية.
ودعت الهيئة المتظاهرين إلى الحفاظ على الأمن العام واحترام الممتلكات العامة والخاصة، مشيدة، في الوقت ذاته، بالتعامل الراقي والمسؤول الذي أبداه رجال الأمن والنخبة الحضرمية مع المحتجين في حضرموت.