تطوير "فونت" قبطي جديد متوافق مع "Google" وأجهزة "Android"
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
طورت مطرانية ملوي وأنصنا والأشمونين بالاشتراك مع الكلية الإكليريكية اللاهوتية بالأنبا رويس شكل حديث للحروف القبطية وذلك من خلال فريق عمل متخصص من أبناء مطرانية ملوي الدارسين في إكليريكية الأنبا رويس.
ويتميز الفونت الجديد الذي يحمل اسم Cs Ava Veni بأنه متوافق مع الكيبورد القبطية المعتمدة من Google بنظام Unicode مما يساعد بدرجة كبيرة في الأبحاث العلمية والدراسات القبطية، التي يقوم بها الباحثون في مجال القبطيات، إلى جانب الميزات الموجودة في معظم الفونتات الأخرى مع معالجة بعض نقاط القصور بها، وإضافة بعض الاختصارات الجاهزة، وبعض أشكال الصلبان القبطية (فن اليوتا)، بالإضافة إلى إمكانية استخدامه على أجهزة الهاتف بنظام Android.
وصمم فريق العمل الفونت الجديد وضبطه ورتبه، وأعضاء الفريق، هم:
القس أغابيوس عطا الكاهن بملوي ومدرس اللغة القبطية بالكلية، والشماس الإكليريكي بيشوي مجدي والشماس الإكليريكي أشرف جوزيف، تحت أشراف الراهب القس ياكوبوس الأنبا بيشوي المُشرف الروحي على طلبة الكلية الإكليريكية بالأنبا رويس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكنيسة الأرثوذكسية مطرانية ملوي
إقرأ أيضاً:
«بن جفير» يُهدّد بهدم قبر «القسّام».. وحماس خططت لاغتيال الوزير المُتطرف قبل 7 أكتوبر
جدّد الوزير المتطرّف في حكومة الاحتلال “إيتمار بن جفير” تهديده بهدم قبر الشهيد عزّ الدين القسّام، عقب اقتحامه مقبرة “نيشر” شمال حيفا، برفقة الشرطة.
يأتي ذلك فيما كشفت القناة 13 الإسرائيلية، مساء السبت، عن توثيق مصور جديد يُظهر أن حركة حماس خططت قبل أيام من هجوم 7 أكتوبر لاختطاف وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن جفير، ونقله إلى قطاع غزة.
وبحسب التوثيق الذي بثته القناة 13، نفذ عناصر من وحدة النخبة التابعة لحماس تدريبًا ميدانيًا شاملاً حاكى التسلل إلى داخل إسرائيل واختطاف شخصية سياسية إسرائيلية رفيعة المستوى.
ويظهر في التسجيل شخص متنكر بزي بن جفير، يرتدي بدلة ويضع قناعًا يشبه ملامحه، حيث جرى تقييده تحت تهديد السلاح واقتياده إلى مركبة، ثم نقله إلى مركبة أخرى في محاكاة لعملية نقله إلى قطاع غزة، وفقًا لما نقلته وكالة معا الفلسطينية.
وأفادت القناة بأن التوثيق التُقط بواسطة كاميرات مثبتة على أجساد عناصر حماس، ويُعد من المواد النادرة التي تكشف تفاصيل الاستعدادات المسبقة للهجوم.
كما أظهر توثيق إضافي نشاطات الوحدة الجوية التابعة لحماس في الأيام التي سبقت الهجوم، حيث بدا عناصر الحركة وهم يجهزون طائرات مسيّرة من طراز "زواري" باستخدام وسائل بدائية، من بينها الغراء الساخن، ووفق تعليمات تشغيل جرى تحميلها من شبكة الإنترنت.