بخطوات بسيطة.. طريقة عمل كفتة الأرز متماسكة
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
طريقة عمل كفتة الأرز.. تعد كفتة الأرز من الأكلات المصرية الشهيرة والمفضلة لدى الكثير، ولكن تعاني بعض السيدات من بعض المشاكل أثناء تحضيرها، كعدم تماسك أصابع الكفتة.
طريقة عمل كفتة الرزويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية، طريقة عمل كفتة الأرز ، ضمن خدمة يقدمها بشكل مستمر في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنـــــــــــا.
- 1 كيلو لحمة جملي أو عجالي حمراء خالية من الدهون.
- 600 جرام من الأرز.
- 2 حزمة من الكزبرة وواحدة بقدونس وواحدة شبت.
- 3 قرون فلفل رومي، أو حار حسب الرغبة.
- 2 عود نعناع أخضر
- من 6 إلى 8 فصوص ثوم
- بصلة متوسطة مقطعة مكعبات
- بهارات «فلفل وملح وكمون ورشة من الـ 7 بهارات»
- نحضر طبق كبير ونضع فيه جميع المكونات.
- نفرم جميع المكونات معًا، يمكن فرمها في المنزل، ويفضل فرمها عند الجزار لتفرم بشكل جيد.
- بعد ذلك نشكلها أصابع أو كرات، ويمكن تخزينها بالفريزر محمرة أو نية.
- نحضر طاسة ونضع فيه زيت نضيف، ونبدأ بقلي الكفتة، حتى يصبح لونها بني.
- بعد ذلك نضع الكفتة الأرز في الصلصة المسبكة بالثوم ويمكن تناولها كما هي محمرة فقط.
اقرأ أيضاًحضريه في المنزل.. مكونات وطريقة عمل الكريب
أشهر أكلات المطبخ المصري.. تعرف على طريقة عمل البليلة
وجبة شهية.. تعرفي على طريقة عمل البامية المجمدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل طريقة عمل كفتة طريقة عمل كفتة الارز كفتة الارز كفتة الأرز طريقة عمل كفتة الأرز كفتة الرز طریقة عمل کفتة الأرز
إقرأ أيضاً:
مش عارف تدعي بإية؟.. كلمات بسيطة علمها النبي للسيدة عائشة
يعاني بعض الناس من حرج داخلي يمنعهم من الدعاء، ظنًا منهم أن الدعاء لا يصح إلا بكلمات منمقة أو عبارات محفوظة تشبه ما يقوله العلماء والدعاة، فيتوقفون عن الدعاء، ويتساءلون في صمت: ماذا نفعل إذا كنا لا نحسن الدعاء؟.
وهوشعور لا أساس له من الصحة، فالدعاء عبادة قلبية قبل أن يكون صياغة لغوية، والله سبحانه وتعالى قريب يجيب من دعاه، ويسمع شكواه مهما كانت بسيطة أو غير مرتبة.
الدعاء الحقيقي هو ما يخرج من القلب بصدق، دون تكلف أو تصنع، وباللغة التي يشعر بها الإنسان ويعبر بها عن ضعفه وافتقاره إلى الله. فليس مطلوبًا من المسلم أن يتحدث مع ربه ببلاغة أو أسلوب معين، بل المطلوب أن يكون صادقًا، حاضر القلب، متأدبًا مع الله.
وقد دلَّت النصوص الشرعية على أن الله يحب من عبده أن يناجيه بضعفه واحتياجه، وأن يقف بين يديه منكسرًا، مهما كانت كلماته بسيطة أو عامية، فالله يعلم السر وأخفى.
«القريب المجيب».. اسم من أسماء الله الحسنى
من أسماء الله الحسنى القريب والمجيب، وهو ما يبعث الطمأنينة في قلب الداعي، ويؤكد أن الله سبحانه لا يحتاج إلى وسطاء، ولا إلى ألفاظ معقدة، بل يقترب من عبده إذا دعاه، كما قال تعالى:﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾ [البقرة: 186].
ولهذا فإن الدعاء أثناء الطواف أو الصلاة أو في أي وقت لا يحتاج إلى كتيب أو نص محفوظ، بل يكفي أن يقول العبد ما في قلبه، وأن يصدق في رجائه.
ومن رحمة النبي ﷺ بأمته أنه علّمهم أدعية جامعة تختصر الخير كله، ومن ذلك الدعاء العظيم الذي علّمه لأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها، ويجمع خيري الدنيا والآخرة.
روت السيدة عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ علّمها أن تقول:
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ ﷺ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ ﷺ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ تَقْضِيهِ لِي خَيْرًا».
لماذا يُعد هذا الدعاء كنزًا؟
هذا الدعاء يُعد من جوامع الدعاء؛ لأنه:
يشمل خير الدنيا والآخرة
يستعيذ من كل شر ظاهر وخفي
يجمع بين طلب الجنة والبعد عن النار
يفوض الأمر كله إلى الله في كل قضاء وقدر
ولهذا نصح العلماء بالمداومة عليه، خاصة لمن لا يحسن الدعاء أو لا يعرف ماذا يطلب.
الدعاء ليس اختبارًا لغويًا
ويؤكد أهل العلم أن الدعاء لا يُقاس بجمال الألفاظ، وإنما بصدق القلب، فالله سبحانه لا ينظر إلى فصاحة اللسان، وإنما إلى خشوع القلب وحضور النية، وقد يكون دعاء بسيط نابع من القلب أقرب للإجابة من دعاء طويل بلا روح.