أحدث توقعات خبيرة الفلك ليلى عبد اللطيف.. كارثة صحية أخطر من كورونا تهدد بعض الدول
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
طلّت خبيرة الفلك ليلى عبد اللطيف ببرنامج «ساعة الصفر» على فضائية الجديد، لتقدم سلسلة من التوقعات التي أثارت الجدل والكثير من التساؤلات، فماذا قالت؟
ليلى عبد اللطيف تتوقع اعتزال فنانة مصرية معروفةحلقة مليئة بالتوقعات لخبيرة الفلك ليلى عبد اللطيف، كان من بينها اعتزال فنانة مصرية معروفة وارتدائها الحجاب، إلا أنها لم تشر إلى هويتها ولم تذكر اسمها، بالإضافة إلى توقعها أن يوم 25 أو 26 من نوفمبر، وسوف تتعرض بعد الدول إلى كارثة صحية خطيرة أشد من كورونا، مضيفة: «أرى أجواء التهديد والخطر سوف تحوم فوق سماء بعض مطارات العالم، بسبب حدوث إحدى الكوارث الصحية أو الأوبئة الخطيرة، لكن فيه شيء هيحدث يوم 25 وهو أخطر من كورونا ببعض الدول».
وتوقعت أن يشهد الشتاء المقبل عواصف ثلجية مدمرة ستضرب مناطق في أمريكا وأوروبا، وقد يصل الأمر إلى تساقط الثلوج في دول غير معتادة على مثل هذه الظواهر الجوية، مؤكدة أن الشتاء سيكون خطيرًا في بعض المناطق.
وزفت خبيرة الفلك بشرى مفرحة للمصريين، حيث توقعت تحقيق إنجاز كروي غير مسبوق في مصر قريبًا، وأشارت إلى أن هذا الإنجاز سيسعد الجميع، لكنها لم تذكر اسم النادي أو المنتخب الذي سيحقق هذا الإنجاز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف خبيرة الفلك ليلى عبد اللطيف ماذا توقعت ليلى عبد اللطيف لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
كيف تحمي نفسك من أخطر سرطانات الجلد في الصيف؟
أميرة خالد
مع ارتفاع درجات الحرارة وبدء موسم الصيف، حذر أطباء الجلدية من خطورة التعرض المباشر لأشعة الشمس دون حماية، مؤكدين أن الأضرار لا تقتصر على الحروق المؤقتة، بل قد تمتد إلى مشكلات صحية خطيرة.
وأوضح الدكتور هيرمينيو ليما، المتخصص في طب الجلد، أن حروق الشمس تؤدي إلى تلف الخلايا الكيراتينية المسؤولة عن تكوين الطبقة الخارجية من الجلد، كما قد تؤثر على الخلايا الميلانينية المنتجة للميلانين، مما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، لا سيما الميلانوما، بعد سنوات من التعرض المتكرر.
ويُعد “مؤشر الأشعة فوق البنفسجية” (UV Index) مرجعًا مهمًا لقياس شدة الأشعة الضارة، حيث يتراوح بين 0 و11+، وكلما ارتفع الرقم، زادت خطورة التعرض وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية، ويمكن بسهولة الاطلاع على هذا المؤشر من خلال تطبيقات الطقس المختلفة.
وفيما يتعلق باختيار واقي الشمس، يوصي الأطباء بالنوع المعدني (الفيزيائي) الذي يحتوي على أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم، لكونه أقل تهييجًا للبشرة، وآمنًا للأطفال، ولا يتفاعل مع بروتينات الجلد.
أما “عامل الحماية من الشمس” (SPF)، فيعكس قدرة المنتج على الوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، فعلى سبيل المثال، SPF 30 يمنع نحو 97% من الأشعة الضارة، في حين أن SPF 50 يمنع قرابة 98%.
ويشدد الخبراء على ضرورة إعادة وضع الواقي كل ساعتين أثناء التعرض الطويل للشمس، والاطلاع على مؤشر الأشعة فوق البنفسجية يوميًا عبر تطبيقات الطقس لتحديد مستوى الحماية المناسب.