"البريد السعودي" يُصدر طابعًا بريديًا عن اليوم العالمي للجودة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أصدرت مؤسسة البريد السعودي "سبل" طابعًا بريديًا فئة 3 ريالات بمناسبة اليوم العالمي للجودة، الذي يهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية الجودة وتطبيق معاييرها العالمية في مختلف المجالات، بما في ذلك الصناعة والخدمات.
وجاء الطابع البريدي بشعار "الجودة.. من الامتثال إلى الأداء المتميز"، تأكيدًا على أن الجودة تُعد قيمة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة، وتمثل دعامة رئيسة تدعم الاقتصاد الوطني، وترفع مستوى المعيشة من خلال توفير منتجات وخدمات تتوافق مع أعلى معايير السلامة والموثوقية.
أخبار متعلقة نيابةً عن سمو ولي العهد.. سمو وزير الخارجية يصل إلى البرازيلصور| تشجير الطائف يعزز الجاذبية السياحية ويواجه التحديات البيئية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "البريد السعودي" يُصدر طابعًا بريديًا عن اليوم العالمي للجودة
كما يبرز هذا اليوم أهمية التعاون بين الجهات الوطنية؛ لتحقيق أهداف الجودة عبر توحيد الجهود وتوفير بيئة تنافسية تدعم الاقتصاد والمجتمع.
ومع التوجه المتزايد نحو الابتكار والاستدامة، أصبحت الجودة مفهومًا شاملًا يتجاوز الامتثال للمعايير التقليدية ليشمل الابتكار المستمر والتحسين في شتى القطاعات، مما يسهم في دفع عجلة التنمية ومواكبة التحولات في الأسواق المحلية والعالمية.
يذكر أن الطوابع البريدية الصادرة عن البريد السعودي "سبل" تواكب أبرز الأحداث الوطنية والمناسبات الدولية، حيث يعكس كل طابع منها حدثًا مهمًا أو تُخلّد مشهدًا بارزًا في تاريخ المملكة، مما يجعلها خيارًا مميزًا لهواة جمع الطوابع حول العالم، وأداة توثيقية تهم المؤرخين المهتمين بتسجيل محطات التاريخ.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض البريد السعودي سبل اليوم العالمي للجودة الیوم العالمی للجودة البرید السعودی طابع ا
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
واشنطن - الوكالات
تعمل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على دراسة مقترح جديد يفترض أن يفرض على المسافرين القادمين إلى الولايات المتحدة، خصوصًا عبر برنامج الإعفاء من التأشيرة (ESTA)، تقديم مجموعة واسعة من البيانات الشخصية قبل دخولهم البلاد، في إطار ما وصفته الإدارة الأميركية بخطة لتعزيز إجراءات التدقيق الأمني.
وبحسب الوثائق المنشورة في السجل الفيدرالي، يتضمن المقترح طلب أرشيف حسابات التواصل الاجتماعي للمسافر خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المستخدمة خلال آخر عشر سنوات. كما يشمل جمع بيانات عن أفراد الأسرة الأساسيين مثل الوالدين والأشقاء والأبناء، إضافة إلى معلومات السكن ووسائل الاتصال في بلد الإقامة.
ويمتد المقترح ليشمل إمكانية طلب بيانات بيومترية إضافية، مثل بصمات الوجه واليدين، بينما قد تشمل بعض الحالات بيانات أكثر تعقيدًا بحسب ما يرد في النظام المقترح.
وأكدت تقارير إعلامية أميركية أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه جديد لإدارة الرئيس دونالد ترامب لتشديد إجراءات الفحص الأمني للمسافرين، بينما أثار الإعلان موجة واسعة من الجدل والانتقادات من قبل جهات حقوقية اعتبرت أن الخطوة تمثل انتهاكًا للخصوصية وتجاوزًا للمعايير الدولية لحرية التعبير.
وحتى الآن، لا يزال المقترح في مرحلة التعليقات العامة، ولم يتحول إلى قانون أو قاعدة نهائية ملزمة. ومن المتوقع أن يخضع لمرحلة مراجعة موسعة قبل اتخاذ القرار بشأن اعتماده أو تعديله.
ويشير مراقبون إلى أن تطبيق هذه القواعد — في حال إقرارها — سيحدث تحولًا كبيرًا في إجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة، خصوصًا لمواطني الدول الـ 42 المشمولة ببرنامج الإعفاء من التأشيرة.
الإفتاء: ينبغي المسارعة للغسل من الجنابة.. ولا إثم في تأخره