مع بداية كل عام جديد تحمل النجوم أسرارًا وألغازًا تكشف عن مسارات مختلفة لكل برج، وهناك العديد من الأبراج التي لا يتحمل مواليدها الضغط وطاقتهم تنفد سريعًا، لكنهم لا بد أن يتريثوا في اتخاذ القرارات، لأنهم قد يواجهون أزمات بسبب نفاد طاقتهم سريعًا، لذلك يجب معرفة ما هي هذه الأبراج، وكيفية تجاوز الصعاب.

حظ برج الدلو 2025

يتميز مواليد برج الدلو بمجموعة من الصفات المميزة، لكن مع عام 2025 بيَّنت الكواكب أنه سيكون هناك ضغط عليهم بشدة، وعلى أثره ستنفد طاقتهم بسرعة، لكن على مختلف النواحي المادية والعاطفية يجب أن يتريثوا، كما يتخلوا عن بعض الأشياء المتمسكين بها، حتى تتماشى أمور حياتهم، وذلك وفقًا لما نشرته مجلة «Times of India»، فإن البرج قد يواجه مشكلة عاطفية بصفة خاصة لكن لا بد ألا يستسلم ويبتعد عن المعاناة ونفاد الطاقة والتسرع.

برج الثور

كما أن مواليد برج الثور سيواجهون مشكلة كبيرة في العمل، لذلك يجب ألا تنفد طاقتهم سريعًا، حتى لا يعرضهم ذلك لضغوط نفسية كبيرة، تجعلهم غير قادرين على القيام بأي شيء، لذا أهم نصيحة لهم هي التريث وبث الروح الإيجابية للحصول على مكاسب مادية وعدم الخوض في مشكلات.

برج الميزان 

يُعد مواليد برج الميزان من الشخصيات الانطوائية، لذلك طاقتهم تنفد سريعًا، لأنهم يميلون إلى الوحدة والتخلص من أي شيء قد يزعجههم، ولا يميلون إلى التغيير أو التجدد، لذا قد يواجهون مشكلة كبيرة على الصعيد العاطفي، ما يجعلهم يشعرون بالانزعاج والألم، لذلك يجب أن يواجهوا كل شيء ويبتعدوا عن التكاسل ونفاد الطاقة. 

حظ برج العذراء

هناك مشكلة مالية قد يواجهها مواليد برج العذراء خلال عام 2025، ستؤثر عليهم بالسلب، وعلى الرغم من أنهم سيسعون في جميع الاتجاهات، إلا أنه قد تنفد طاقتهم سريعًا، لذلك عليكم التصرف بحكمة لعدم الوقوع في أي أخطاء.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج الدلو برج الميزان موالید برج سریع ا

إقرأ أيضاً:

من يتحمل تكاليف رفع الركام من غزة.. إعلام عبري يكشف مفاجأة

نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن مصادر مطلعة، أن "إسرائيل وافقت على تحمل تكاليف إزالة الركام بغزة بما سيصل إلى مئات ملايين الدولارات".

وقالت المصادر إن "واشنطن طالبت إسرائيل بتحمل تكاليف إزالة الركام الهائل الناتج عن الحرب في قطاع غزة".

وفي وقت سابق، أفاد برنامج تحليل الأقمار الصناعية التابع للأمم المتحدة "أونوسات" أن الحرب حتى الثامن من تموز/ يوليو 2025، أدت إلى تدمير أو إلحاق أضرار في حوالي 193 ألف مبنى من مختلف الأنواع في القطاع الفلسطيني، أي ما يعادل 78 بالمئة من المباني التي كانت موجودة قبل الحرب.

وبحسب الصور التي جُمعت في 22 و23 أيلول/ سبتمبر، قدّرت الوكالة الأممية أن 83 بالمئة من أبنية مدينة غزة وحدها دمّرت أو تضررت.

وقال التقرير الأممي إن كمية الحطام في القطاع الفلسطيني، والتي تبلغ 61,5 مليون طن، توازي حوالي 170 مرة وزن ناطحة السحاب الشهيرة في نيويورك إمباير ستايت، أو 6 آلاف مرة وزن برج إيفل في باريس.

منا يوازي ذلك 169 كيلوغراما من الركام لكل متر مربع من القطاع البالغة مساحته 365 كيلومترا مربعا.

وأشار برنامج الأمم المتحدة للبيئة، إلى أن ثلثي الحطام كان نتيجة العمليات العسكرية خلال الأشهر الخمسة الأولى من الحرب.

في سياق متصل، أوضحت تقديرات أولية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة نُشرت في آب/ أغسطس تعرّض هذه الأنقاض السكان لمخاطر صحية، حيث قدّر البرنامج أنّ 4.9 مليون طن منها قد تكون ملوثة بمادة الأسبستوس المستخدمة في الأبنية القديمة الواقعة خصوصا قرب مخيّمات اللاجئين مثل جباليا شمال القطاع، والنصيرات والمغازي في وسطه، وخان يونس ورفح جنوبا.

يضاف إلى ذلك أن 2.9 مليون طن من الحطام الناجم عن المواقع الصناعية السابقة قد يكون ملوّثا بمواد كيميائية وغيرها من المنتجات السامة، بحسب البرنامج الأممي.



والشهر الماضي، قالت مقررة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيزي إن تقريرا جديدا للأمم المتحدة خلص إلى أن الحرب الإسرائيلية على غزة محت 69 عاما من التنمية البشرية، بما دمرته من منظومات الرعاية الصحية والتعليم والبنى التحتية وحتى البنوك.

وذكرت ألبانيزي أن هذا يمثل أسوأ انهيار اقتصادي تم تسجيله على الإطلاق، وأضافت "هذه ليست حربا، إنها إبادة جماعية".

وحذرت الأمم المتحدة من انهيار غير مسبوق للاقتصاد الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، مؤكدة أن الحرب التي استمرت عامين محت أثر عقود من التنمية، ودفعت غزة إلى مرحلة الدمار الكامل.

وقال التقرير إن الدمار الواسع الذي خلّفته الحرب في البنية التحتية والأصول الإنتاجية والخدمات الحيوية ألغى عقودا من التقدم الاجتماعي والاقتصادي في قطاع غزة.

وأوضحت التقرير الأممي إلى أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الفلسطيني تراجع إلى مستوى عام 2003، بما يعادل خسارة 22 عاما من التنمية.

وبين أن الأزمة الاقتصادية الناتجة تُعد من بين أسوأ 10 أزمات اقتصادية عالمية منذ عام 1960.

كما حذر من أن حجم الدمار في غزة يعني أن القطاع سيظل "يعتمد اعتمادا تاما على دعم دولي مكثف"، وأن عملية التعافي قد تستغرق عقودا طويلة.

وأشار إلى أن الحرب الإسرائيلية دمّرت على نطاق واسع كل ركيزة من ركائز البقاء من غذاء ومأوى ورعاية صحية، مما دفع غزة نحو "حافة الانهيار الكامل".

وأكدت أن إعادة إعمار غزة ستتطلب أكثر من 70 مليار دولار وقد تمتد لعقود، في ظل تواصل الدمار وغياب البنية الأساسية القادرة على التعافي السريع.

مقالات مشابهة

  • لحل مشكلة المياه الجوفية بالدكة.. محافظ أسوان يوجّه بإنشاء بئر سحب عاجل بنصر النوبة
  • مستشار أردوغان: حلّ مشكلة الأكراد الداخلية “أمر منتهٍ”
  • هبوط اضطراري صادم.. طائرة تهبط فوق سيارة على طريق سريع في فلوريدا
  • 3 أبراج محظوظة يوم 12 ديسمبر 2025
  • من يتحمل تكاليف رفع الركام من غزة.. إعلام عبري يكشف مفاجأة
  • الذكاء الاصطناعي يحل مشكلة السمع في الضوضاء
  • حسام وإبراهيم حسن يزوران معسكر منتخب مصر مواليد 2007
  • الحكمة يعلن عن امتلاكه مرشحاً لرئاسة الوزراء.. زهد القوى بالمنصب يرتب أوراق الترشح نحو توافق سريع
  • "حماس": الاحتلال يتحمل مسؤولية ظروف النازحين المأساوية في غزة
  • رئيس ديرمواس يعلن عن حل مشكلة تأخر التصويت بلجان دلجا