قصة حب لا تنتهي:علي غزلان وفرح شعبان يشعلان السوشيال ميديا بعودتهما..صور
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
في خطوة مفاجئة أثارت اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أعلن الثنائي الشهير علي غزلان وفرح شعبان عودتهما بعد فترة قصيرة من الانفصال. جاءت هذه الأخبار السعيدة بعد أسابيع من الجدل والتكهنات حول علاقتهما، ما أعاد تسليط الأضواء على قصة الحب التي جمعت بين الطبيب الشهير وملكة الجمال السابقة.
تعود بداية قصة الثنائي إلى قصة حب ملهمة لاقت إعجاب المتابعين، حيث كانا دائمًا يشاركان لحظات خاصة ورومانسية على مواقع التواصل الاجتماعي.
ومع ذلك، يبدو أن الحب كان أقوى من الخلافات، حيث عاد علي وفرح ليؤكدا أن العلاقة بينهما أقوى مما كانت عليه. في تصريح مقتضب، أشار علي إلى أن "كل علاقة تمر بتحديات، ولكن الأهم هو القدرة على تجاوزها معًا".
فرح بدورها نشرت صورة تجمعهما، معلقة: "الحب الحقيقي دائمًا يجد طريق العودة." هذه العبارة أثارت إعجاب المتابعين الذين أعربوا عن فرحتهم بعودة الثنائي المميز.
العودة المفاجئة أثارت تساؤلات حول طبيعة الخلاف السابق وكيف استطاعا تخطيه بهذه السرعة. وعلى الرغم من الغموض الذي لا يزال يحيط بالأسباب، إلا أن الجمهور رحب بعودتهما، مؤكدين أن الحب يستحق المحاولة دائمًا.
قصة علي غزلان وفرح شعبان تقدم درسًا للجميع: لا تخلو أي علاقة من التحديات، لكن العمل المشترك والمغفرة يمكن أن يعيدا الأمور إلى نصابها الصحيح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علي غزلان فرح شعبان قصة حب وفرح علي الخلاف السابق قصة حب
إقرأ أيضاً:
من معلمة رياض أطفال إلى سيدة أعمال ونجمة على السوشيال ميديا… أوزنور تحمل 100 كيلوغرام دون أن تشتكي!
في مدينة بورصة، تحولت أوزنور كورت (44 عامًا) من معلمة رياض أطفال إلى صاحبة متجر للأدوات الكهربائية، حيث بدأت في مجال يُهيمن عليه الرجال، وأصبحت ظاهرة ملهمة للنساء في تركيا.
كانت كورت، وهي أم لطفلين، قد عملت لمدة 7 سنوات كمعلمة رياض أطفال، لكنها اضطرت إلى ترك عملها بسبب مرض طفلها، ثم بدأت في العمل في قسم الصيانة الفنية لدى شركة للأدوات الكهربائية بالقرب من منزلها. واستمرت في هذا العمل من عام 2011 حتى 2018، حيث أصبحت مديرة لفريق يضم 8 رجال.
من موظفة إلى صاحبة متجر.. ثم إلى ظاهرة على وسائل التواصل
قالت كورت: “العمل في الصيانة منحني الكثير من الخبرة. كنت أحلم بأن أصبح سيدة أعمال. وفي عام 2018، افتتحت متجرًا للأجهزة الكهربائية في منطقة إزنيك بدعم من هيئة دعم وتطوير المؤسسات الصغيرة والمتوسطة (KOSGEB). كنا في قطاع يهيمن عليه الرجال، ولم يكن هناك تقريبًا أي صاحبات متاجر نساء في ذلك الوقت. تعلمت الكثير من عملي السابق، وبدأت أشارك هذه المعلومات العملية مع النساء عبر وسائل التواصل الاجتماعي”.
تركيا تواجه أزمة مياه خانقة… والبنك الدولي يتدخل!
الثلاثاء 03 يونيو 2025