أمير الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء مجلس الجمعيات الأهلية بالمنطقة
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، اليوم في مكتبه، رئيس مجلس الجمعيات الأهلية بالمنطقة عبدالله بن راشد الخالدي، وأعضاء المجلس وذلك بمناسبة تشكيل المجلس في دورته الثانية.
وثمَّن سمو أمير المنطقة الشرقية دور المجلس في تعزيز الأهداف وتوحيد الجهود التنموية والاجتماعية، متمنيًا للمجلس وللجمعيات الأهلية دوام التوفيق والتقدم.
اقرأ أيضاًالمجتمعنائب أمير مكة المكرمة يرأس اجتماع لجنة الحج المركزية
واطلع سموه على جهود المجلس خلال عام 2024 وأبرز ما قدمه لجمعيات المنطقة من خلال ركائز عمله الأساسية، حيث قدم الخالدي عرضًا عن دور المجلس في تمكين جمعيات المنطقة من أجل تحقيق أهدافها وغاياتها النبيلة وفق رؤية السعودية 2030، كما استعرض دوره في دعم الجمعيات الأهلية وتمثيلها في الحكومية والتعاون في حل العوائق لديها ومساندتها في السياسات والخطط الاستراتيجية والقيام على تطويرها وتنسيق الجهود المشتركة لتنفيذ مبادرات مجتمعية، إضافة إلى تحقيق التكامل للجمعيات الأهلية في مختلف مدن ومحافظات المنطقة الشرقية.
ورفع رئيس وأعضاء المجلس شكرهم لسمو الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز على ما يوليه من دعم وتوجيه للجمعيات الأهلية بالمنطقة الشرقية، وما يحظى به العمل الخيري والاجتماعي بالمنطقة من اهتمام ومتابعة وتوجيه من سموه.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية المنطقة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الاستقرار لن يحدث بالمنطقة إلا بحل القضية الفلسطينية
أكد الدكتور أحمد يوسف، أستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية، أن تظاهرات جماعة الإخوان أمام السفارة المصرية في تل أبيب ليست مستغربة، فهم حلفاء للإسرائيليين ويسعون فقط لإحراج موقف مصر.
وأوضح يوسف خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة المذاع على قناة صدى البلد، أن إسرائيل تمثل سرطانًا توسعيًا في جسد المنطقة، مدعومًا من الولايات المتحدة الأمريكية، ويهدف إلى الغزو والسيطرة على الإقليم، مشددًا على أن الحل لمواجهة هذا المخطط يبدأ من حوار سياسي مشترك بين مصر وتركيا وإيران، باعتبارهم القوى الكبرى في المنطقة.
وتابع أن إسرائيل كانت تتابع بدقة ردود الفعل في مصر تجاه ضرباتها لإيران، وتعمل باستمرار على إضعاف المواقف الموحدة في الإقليم، مضيفًا أن التطبيع لن يجلب الاستقرار إلا بحل القضيةالفلسطينية.