علي غزلان وفرح شعبان.. حب يرجع من جديد ويكسر كل التوقعات
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
فاجأ البلوجر والممثل المصري علي غزلان متابعيه بإعلان عودته لطليقته البلوجر وملكة جمال مصر السابقة فرح شعبان، عبر مقطع فيديو نشره على حسابه الرسمي بموقع فيسبوك وظهر غزلان في الفيديو وهو يوقع على عقد القران مع فرح، معربًا عن سعادته بعودة الحياة الزوجية بينهما.
لاقى الفيديو تفاعلًا واسعًا من جمهور مواقع التواصل الاجتماعي، الذين قدموا التهاني والدعوات لهما بحياة زوجية مستقرة.
وجاءت عودة الثنائي بعد أشهر من انفصالهما، حيث أعلنت فرح شعبان في يوليو الماضي عبر حسابها على إنستجرام انفصالهما بشكل رسمي.
من جانبه، كان علي غزلان قد صرّح وقتها أن الطلاق تم بهدوء وباتفاق متبادل، مؤكدًا أنه سيظل داعمًا لفرح باعتبارها أم ابنهما رحيم.
ورغم الجدل الذي أثير وقتها حول انفصالهما، شدد غزلان على الاحتفاظ بصور فرح على حساباته، واصفًا هذا القرار بأنه احترام للذكريات المشتركة بينهما.
عودة علي غزلان وفرح شعبان أثارت اهتمامًا واسعًا على السوشيال ميديا، حيث انقسمت الآراء بين داعمين لهذه الخطوة ومترقبين لتفاصيل حياتهما الجديدة.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علی غزلان فرح شعبان
إقرأ أيضاً:
رغم بعد المسافة بينهما.. تسجيل اضطرابات أرضية في الإسكندرية بعد زلزال كامتشاتكا الروسية
#سواليف
كشف معهد علوم البحار في #مصر عن تسجيل أجهزته #اضطرابات واضحة في #الإسكندرية بعد #الزلزال القوي الذي ضرب شبه جزيرة #كامتشاتكا الروسية في 29 يوليو، وبلغت قوته 8.8 درجات على مقياس ريختر.
وقال الدكتور عمرو حمودة، رئيس مركز الحد من المخاطر بالمعهد المصري لعلوم البحار والمصايد، إن الزلزال العنيف الذي ضرب الساحل الشرقي لشبه جزيرة كامتشاتكا الروسية، امتدت تأثيراته إلى مناطق بعيدة وسُجلت اضطرابات واضحة بأجهزة الرصد في الإسكندرية.
وأوضح حمودة، أن الزلزال الذي بلغت قوته 8.8 درجة على مقياس العزم الزلزالي، يُعد من الزلازل النادرة بشدتها، مؤكدا أن محطة الرصد السيزمي التابعة للمعهد بالإسكندرية سجلت اضطرابات ملحوظة في البيانات، ما يعكس اتساع نطاق الموجات الزلزالية ووصولها إلى شمال إفريقيا رغم بعد المسافة الجغرافية بينهما.
مقالات ذات صلةوأشار إلى أن هزات تمهيدية سبقت الزلزال، نتيجة تغيرات في الإجهاد داخل القشرة الأرضية، وتبعته سلسلة من الهزات الارتدادية تراوحت شدتها بين 3 و6 درجات، بما يتفق مع قانون “أوموري” لتناقص النشاط الارتدادي مع الوقت.
ونوه حمودة إلى أن هذا الزلزال يُعد من أقوى 6 زلازل مسجلة عالميا، مشيرا إلى أن وقوعه بمنطقة بحرية ضحلة أسهم في إزاحة كميات هائلة من المياه، وتوليد موجات تسونامي بهذا الحجم والانتشار.