حسين فهمي في ضيافة "سبوت لايت"
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
يحل الفنان حسين فهمي، ضيفا على برنامج «سبوت لايت» الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان، يتحدث عن كواليس خاصة من الدورة الخامسة والأربعون من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الذي يتولى رئاسته.
حسين فهمي في ضيافة «سبوت لايت»ويكشف حسين فهمي خلال حلقته في برنامج «سبوت لايت» مع الإعلامية شيرين سليمان، عن الكثير من التفاصيل المثيرة حول حياته الخاصة والفنية.
وأعلنت شيرين سليمان، عبر حسابه الرسمي على «إنستجرام» عن استضافة حسين فهمي وشاركت عدة صور معه، قائلة: «النجم الكبير ورئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي النجم حسين فهمي هينورني ويشرفني في برنامج سبوت لايت»
موعد حلقة حسين فهمي في برنامج «سبوت لايت»وتابعت شيرين سليمان: «هنتكلم عن الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة، لأول مره هنعرف مفاجاة عن فيلم العار واسرار عن فيلم خلي بالك من زوزو مع النجمة سعاد حسني وتفاصيل تانيه كتير، حصريا لبرنامج سبوت لايت، استنونا يوم الجمعة الساعة11 مساء».
تفاصيل برنامج سبوت لايتبرنامج سبوت لايت تقدمه الإعلامية شيرين سليمان ويذاع أسبوعيا على شاشة صدى البلد يوم الجمعة الساعة الحادية عشر مساءً.
تكريم حسين فهمي بجائزة Golden Globesومن ناحية اخري، ينطلق خلال الساعات المقبلة فعاليات حفل تسليم جوائز Golden Globes، وهو واحد من أبرز المناسبات الفنية العالمية، إذ تشهد فعالياته تكريم المتميزين في مجالي السينما والتلفزيون منذ انطلاقه عام 1944، تشهد فعاليته تكريم نخبة من المبدعين في صناعة الترفيه، ومن المقرر أن يتسلم كل من النجمين حسين فهمي ويسرا خلاله جائزة عمر الشريف تقديرا لمشوارهما الفني في إثراء السينما العربية ودورهما الفاعل في تطوير صناعة الترفيه والإنتاج الفني في منطقة الشرق الأوسط.
أحدث أعمال حسين فهميويعد مسلسل "كامل العدد" هو احدث اعمال حسين فهمي من بطولة دينا الشربيني، شريف سلامة، بدرة، إسعاد يونس، تميم عبده، جيهان الشماشرجي وإسعاد يونس، ميمي جمال، أحمد كمال، ألفت إمام، صدقي صخر، أحمد جمال سعيد، سمر علام، عمرو جمال، جاسيكا حسام الدين، لينا صوفيا بن حمان، حمزة دياب، تأليف رنا أبوالريش، ويسر طاهر إخراج خالد الحلفاوى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج سبوت لايت أعمال حسين فهمي حسين فهمى برنامج سبوت لایت شیرین سلیمان حسین فهمی
إقرأ أيضاً:
هاني سليمان: حادث مقـ.تل الجنديين يضع واشنطن أمام اختبار صعب في علاقتها بسوريا
في توقيت بالغ الحساسية، أعاد مقتل جنديين أمريكيين في سوريا فتح باب التساؤلات حول مستقبل المسار الذي بدأت واشنطن في رسمه تجاه دمشق، خاصة مع الحديث عن تخفيف العقوبات ومحاولات فتح صفحة جديدة في العلاقات بين الجانبين.
الحادث، الذي أربك الحسابات الأمريكية وأثار جدلًا داخليًا واسعًا، وضع الإدارة الأمريكية أمام اختبار جديد لمدى قدرتها على الموازنة بين الاعتبارات الأمنية والرهانات السياسية.
وفي هذا السياق، يقدم المحلل السياسي هاني سليمان قراءة تحليلية لتداعيات الواقعة وانعكاساتها المحتملة على القرارات الأمريكية ومسار العلاقات مع النظام السوري خلال المرحلة المقبلة.
قال هاني سليمان في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد إن مقتل جنديين أمريكيين في سوريا يعد خبرًا مزعجًا للغاية بالنسبة للإدارة الأمريكية، خاصة أنه يأتي في توقيت حساس، عقب قرار الكونجرس برفع بعض العقوبات، وفي ظل مرحلة جديدة من إعادة ترتيب العلاقات مع الرئيس السوري أحمد الشرع.
واشنطن أمام اختبار الموازنة بين الأمن والرهانات السياسيوأكد سليمان أن الإدارة الأمريكية كانت تحاول خلال الفترة الماضية إقناع نفسها بضرورة فتح صفحة جديدة مع النظام السوري، ومنحه فرصة في إطار إقليمي مدعوم من عدد من الدول المؤثرة، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية، مشيرًا إلى أن هذا الحادث من شأنه أن يلقي بمزيد من الشكوك والضغوط على قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لا سيما من جانب دوائر المعارضة داخل الولايات المتحدة.
تأني أمريكي في الخطوات المقبلة دون تراجع شاملوأوضح أن الواقعة قد تدفع الإدارة الأمريكية إلى مزيد من التأني في اتخاذ بعض الإجراءات أو الخطوات المقبلة، دون أن تصل إلى حد التراجع الكامل عن المسار الذي تم البدء فيه تجاه دمشق.
وأشار سليمان إلى أن واشنطن تدرك جيدًا أن مثل هذه الأحداث قد تقع في ظل مرحلة انتقالية معقدة تشهد اضطرابات أمنية وسياسية، معتبرًا أن هذا الإدراك حاضر داخل دوائر صنع القرار الأمريكي، لكنه في الوقت نفسه سيجعل الإدارة تعيد فحص بعض المسارات الفرعية وتكثف من النقاشات حولها.
وأكد أن خط الدعم الأمريكي العام للنظام السوري لن يتغير بشكل جذري بسبب هذا الحادث، موضحًا أن الواقعة، رغم خطورتها، لن تكون عاملًا حاسمًا في تغيير أو تجميد القرارات الأمريكية، لكنها ستفرض ضغوطًا إضافية على الجانب السوري.
تنازلات سورية محتملة لاحتواء الغضب الأمريكيواختتم سليمان تصريحاته بالتأكيد على أن هذه الضغوط قد تدفع الرئيس السوري إلى اتخاذ خطوات استباقية لتلافي تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلًا، ومحاولة إرضاء الجانب الأمريكي عبر تقديم تنازلات في ملفات أخرى مطروحة على الطاولة، من بينها الملف الإسرائيلي، كنوع من امتصاص الغضب الأمريكي والتعبير غير المباشر عن الاعتذار.