يمانيون/ كتابات/ عبدالرحمن مراد
يمر الواقع الثوري بمرحلة ركود غير مبررة، ثمة صمت، وعزوف، وثمة ركود سياسي، وثقافي، واجتماعي، يفترض مناقشته حتى نشعل جذوته، فنحن في مرحلة هدنة في الجبهات وفي حالة انفصال عن قضايا المجتمع، وقد صرفنا النظر عن القضايا كي نفرد مساحة للقضايا الإقليمية، ولكننا استغرقنا أنفسنا في القضايا الإقليمية وتركنا واقعنا للحرب الناعمة الثقافية والاجتماعية، وذلك خيار يفترض مراجعته من أجل أن نحدث حالة من التوازن بين ما هو إقليمي وما هو وطني، فلسنا بمنأى عن حركة الاستهداف، كما أن العدوان ما يزال يشتغل في واقعنا الاجتماعي والثقافي والسياسي والاقتصادي وسكوتنا وعدم تفاعلنا سيترك أثرا غير محمود على قضايانا الوطنية .المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
محامي بوسي شلبي يرد على أبناء محمود عبد العزيز.. ويكشف حقيقة خسارة موكلته القضايا
بوسي شلبي.. كشف المحامي الموكل عن الإعلامية بوسي شلبي، حقيقة خسارة موكلته جميع درجات التقاضي في القضايا المتعلقة بعلاقتها بالراحل الفنان محمود عبد العزيز، مؤكدا أن هذه الأخبار عارية تماماً من الصحة.
وأضاف محامي الإعلامية بوسي شلبي، في بيان له: بصفتنا الممثل القانوني للإعلامية بوسي شلبي، أن هناك عددًا من الإجراءات القضائية ما زالت قيد النظر أمام الجهات القضائية المختصة، ولم يصدر فيها أي حكم نهائي حتى تاريخه، ونظراً لحساسية الموقف، واحتراماً لسرية التحقيقات ومجريات التقاضي، نمتنع حالياً عن الإدلاء بأي تفاصيل إضافية.
وناشد محامي الإعلامية بوسي شلبي، وسائل الإعلام ورواد مواقع التواصل بتحري الدقة وعدم تداول معلومات مغلوطة من شأنها تضليل الرأي العام أو التأثير على مسار العدالة، منوها أنه سوف يتم كشف كافة الحقائق للرأي العام فور السماح بذلك قانوناً.
وكانت أسرة الفنان الراحل محمود عبد العزيز، أصدرت بيانا بشأن ما تم تداوله الفترة الماضية، بشأن طلاق الإعلامية بوسي شلبي من والدهم الراحل قبل وفاته، مؤكدًا أن الانفصال وقع منذ سنوات، وذلك بعد رفض الدعاوى المقامة منها وحفظ البلاغات الجنائية تأكيدا على صحة أوراق طلاق.
وأشارت أسرة الراحل محمود عبد العزيز في البيان أن والدهما انفصل عن بوسي شلبي بعد زواج دام لشهر ونصف فقط، : «هذه السيدة انفصلت عن الوالد بعد شهر ونصف فقط من الزواج ونعلن للجميع أن ادعاء هذه السيدة بأن الوالد كان متزوجا بها حتى أيامه الأخيرة هو محض افتراء لا أساس له من الصحة وأن العلاقة منذ أن تم الطلاق في عام 1998 ما هي إلا علاقة عمل بين نجم كبير، حفر اسمه بعلامات مضيئة في مصر والوطن العربي وبين منسقة أعمال ومديرة إدارية لتنظيم الارتباطات والمهرجانات وإذ نؤكد على أننا لا نحب الخوض في صراعات مع أي شخص ولكننا نرفض المساس باسم وتاريخ والدنا ولن نتغاضى عن أي تجاوز من أي شخص أيا من كان ونؤكد أننا لن ننزلق في استخدام منصات التواصل الاجتماعي للتراشق أو الرد على هذا أو ذاك وقد تم تكليف المستشار القانوني الخاص بالورثة باتخاذ كافة التدابير القانونية والإجراءات اللازمة لحفظ كافة حقوقنا القانونية».
اقرأ أيضاًمي فاروق تستعد لإحياء حفل بدرا الأوبرا المصرية
بعد غياب 15 عامًا عن السينما.. مصطفى شعبان يستعد لتصوير فيلمه «مملكة»