فستان درة بحفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي يضعها فى مأذق.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
حرصت النجمة التونسية درة على حضور حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45، خاصةً بعد عرض فيلمها الأول في الإخراج "وين صرنا؟" في إطار المهرجان.
إطلالة درةتألقت درة في فستان أسود مزين بتصميم كورسيه عند منطقة البطن والصدر، مع تنورة بتصميم A-line، وزخرفات من الكريستالات على الجانبين. كان الفستان من تصميم سلمى عثمان.
أما تسريحة شعرها فكانت بسيطة، حيث تركت شعرها منسدلاً على ظهرها، واكتفت بمجوهرات خفيفة لتكمل الإطلالة البسيطة والأنيقة.
تجدر الإشارة إلى أن البلوجر أروى زهران قد ارتدت نفس الفستان في مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابقة.
من جانب آخر، حضر عرض فيلم "وين صرنا؟" في المهرجان عدد كبير من النجوم، منهم حسين فهمي، سوسن بدر، يوسف الشريف، شريف رمزي، هند عبد الحليم، راندا جبر، ليلى علوي، رانيا فريد شوقي، ركين سعد، محمد محمود عبد العزيز، كندة علوش، بشرى وزوجها خالد حميدة، وعمرو محمود ياسين، إلى جانب مدير المهرجان عصام زكريا، وغيرهم.
"وين صرنا؟" هو فيلم وثائقي من إخراج وإنتاج درة زروق، وهو أول تجربة لها في الإخراج والإنتاج. تم اختياره للعرض في قسم "آفاق" ضمن مهرجان القاهرة السينمائي. تدور أحداث الفيلم الذي تبلغ مدته 79 دقيقة حول نادين، امرأة شابة من غزة، وصلت إلى مصر بعد ثلاثة أشهر من الحرب برفقة ابنتيها الرضيعتين، في انتظار زوجها الذي لن يتمكن من الانضمام إليها إلا بعد شهرين.
درة
درة
درة
درة
أروي زهران
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اطلالة درة مهرجان القاهرة السينمائي مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45 النجمة التونسية درة فستان اسود وين صرنا النجوم المهرجان
إقرأ أيضاً:
الأجهزة الأمنية في مهرجان جرش… وجه مشرق للأردن
صراحة نيوز- بقلم: د. خلدون نصير
في كل دورة من دورات مهرجان جرش للثقافة والفنون، يثبت الأردن أنّه بلد الأمن والاستقرار، ليس فقط من خلال التنظيم المبدع والفعاليات الثقافية المتنوعة، بل أيضًا عبر الحضور النوعي والاحترافي للأجهزة الأمنية.
فمنذ اللحظة الأولى لدخول الزائر إلى المدينة الأثرية، يشعر بحفاوة الاستقبال وطمأنينة التواجد الأمني الذي يُدار بأعلى درجات المهنية. الانتشار المدروس لعناصر الأمن والدرك، والتعاون السلس مع الجهات التنظيمية، يعكس صورة مشرّفة عن الأردن أمام ضيوف المهرجان من الداخل والخارج.
ولم يكن هذا الحضور الأمني يومًا سببًا في تقييد الحركة أو التضييق على الجمهور، بل على العكس؛ فقد حرصت الأجهزة الأمنية على أن تكون جزءًا من مشهد الفرح، تعمل بصمت وانضباط لضمان سلامة الجميع، ما جعل تجربة حضور المهرجان أكثر أمانًا ومتعة.
ولا يسعنا في هذا المقام إلا أن نرفع أسمى عبارات الشكر والتقدير لقيادات وضباط وضباط الصف والأفراد المتواجدين في الميدان، الذين واصلوا الليل بالنهار لأداء واجبهم الوطني، رغم كل الظروف الجوية التي واجهوها. كما لا يمكن إغفال الدور الكبير لاستخدامهم أقصى الإمكانيات المتاحة وأحدث وسائل التكنولوجيا للحفاظ على أمن وسلامة الزوار وممتلكاتهم، وهو ما عزز ثقة الجمهور وأضفى المزيد من الطمأنينة في أجواء المهرجان.
هذه الجهود لا تأتي من فراغ، بل تعكس عقيدة راسخة بأن نجاح أي فعالية وطنية هو نجاح للأردن كله. إنّ الانضباط الذي يميز رجال الأمن، وحسن تعاملهم مع المواطنين والزوار، يُسهم بشكل مباشر في تعزيز سمعة الأردن كوجهة آمنة ومرحّبة.
وبينما يستمر مهرجان جرش في رسم البهجة على وجوه الحاضرين، تبقى الأجهزة الأمنية هي خط الدفاع الأول عن هذه الصورة المشرقة، بعملها الدؤوب والتزامها اللامحدود.