42 انتصارا و8 تعادلات و105 أهداف حصيلة 9 جولات في دوري عمانتل
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
تستأنف الاثنين مباريات دوري عمانتل بإقامة الجولة الحادية عشرة وهي الأخيرة في القسم الأول من الدوري مع بقاء جولة واحدة مؤجلة سيتم تحديدها لاحقا وثلاث مباريات أخرى ستقام يومي 30 نوفمبر و11 ديسمبر، وخلال العشر الجولات الماضية لعبت الأندية 50 مباراة وتبقى 16 مباراة من الدور الأول، وانتهت 42 مباراة بالفوز والخسارة و8 مباريات بالتعادل منها 3 مباريات بالتعادل السلبي و5 مباريات بالتعادل الإيجابي وأحرز المهاجمون 105 أهداف بواقع 2.
163 بطاقة صفراء
بلغ عدد البطاقات الصفراء التي أشهرها الحكام 163 بطاقة صفراء و4 بطاقات حمراء ويعد نادي صور أكثر الأندية حصولا على بطاقات صفراء بـ26 بطاقة، والنهضة 12 بطاقة والنصر 18 بطاقة صفراء وواحدة حمراء والسيب 4 بطاقات صفراء وصحار 8 بطاقات صفراء وواحدة حمراء والرستاق 11 بطاقة والخابورة 16 بطاقة والشباب 12 بطاقة وبهلا 12 بطاقة صفراء وبطاقتين حمراويتين والخابورة 17 بطاقة وعمان 20 بطاقة وصحم 19 بطاقة صفراء وبطاقتين حمراوتين، ويعد يزيد المعشني لاعب النصر ومحمد أسيد لاعب صحار أكثر اللاعبين حصولا على بطاقات صفراء ولكل منهما أربع بطاقات.
أكثر اللاعبين مشاركة
يعد لاعب صور فودي داريو أكثر اللاعبين مشاركة مع فريقه في 9 مباريات ولعب 810 دقيقة كاملة وعبد العزيز الشموشي لاعب النهضة لعب 9 مباريات مع فريقه ولعب 805 دقائق ولعب فهمي دوربين 8 مباريات مع النصر ولعب 766 دقيقة ولعب بلال البلوشي وأرشد العلوي 7 مباريات مع السيب ولعب كل منهما 630 دقيقة، ولعب مطيع جمعة من عبري 9 مباريات ولعب 810 دقائق كما شارك عبد العزيز الحسني مع نادي عمان في 8 مباريات ولعب 720 دقيقة وسالم حبيب شارك في 9 مباريات مع صحم ولعب 638 دقيقة، ولعب فايز الرشيدي 8 مباريات مع صحار ولعب 810 دقائق ومصعب الشقصي شارك مع الرستاق في 8 مباريات ولعب 709 دقائق وربيع القطيطي شارك في 8 مباريات مع الخابورة ولعب 720 دقيقة وخالد البريكي شارك مع الشباب في 9 مباريات ولعب 810 دقائق وشارك لوكي فيكمي وكيباما مالولا في 8 مباريات ولعب كل منهما 720 دقيقة.
مروان تعيب يتصدر الهدافين
يتصدر مروان لاعب النصر تعيب قائمة الهدافين برصيد 6 أهداف يليه عبدالرحمن المشيفري لاعب السيب برصيد 5 أهداف وعبد العزيز المقبالي لاعب السيب برصيد 4 أهداف ومحسن جوهر لاعب صحار برصيد 4 أهداف وأحرز 3 أهداف كل من ثاني الرشيدي (النهضة ) وعلي البوسعيدي (السيب) وعبد الله الشبلي (صحار) وفيسون عبدل (الرستاق) وعلي سعيد (صحم)، وأحرز هدفين ويندا نجان ولوكي فيكمي وعبد السلام الشكيلي (بهلا) وخالد البريكي وعصام الصبحي (الشباب) ومحمد النجاشي (الرستاق) وشهاد عبيد (عبري) وكياتا لوا والسين (عمان) وسالم حبيب وزهير خصيف (صحم) وحسين الشحري (النهضة) وعمر المالكي (السيب)، وأحرز هدفا واحدا كل من زاهر الأغبري وأرشد العلوي وجميل اليحمدي ومحمد رمضان (السيب) وعوض الشحري ويزيد المعشمي وصامويل ومحمد السيم وملهم السنيدي (النصر) وأسامة عمر والكسندر وبلال بن ساحة ومحمد الغافري وبدر العلوي وعبد العزيز الشموسي ومحمد خصيب (النهضة) وخالد جمعة وعبد العزيز سالم ويوسف الخليلي وبيسان وفيصل سالم (عبري) وقاسم سعيد وربيع المنذري وسعيد الحبسي وعزان التمتمي وأحمد خلفان (عمان)، ووليد عبد الله وبترسان وبيرس كلود (صحم) وسعود المقبالي وجودا بيدور ساسيندو (صحار) وعبدالعزيز الشقصي ودوجلاس (الرستاق) ونوح العريمي وزكريا القرطوبي ومحمد لامين (الخابورة) ومحمد موسى وعبد الملك ناصر (الشباب) وفيصل حسن وحمود سيف (بهلا).
278 لاعبا
شارك في الجولات التسع الماضية 278 لاعبا حيث شارك مع صور 26 لاعبا وكان أقلهم سالم الوهيبي الذي لعب 7 دقائق فقط وشارك مع النهضة 22 لاعبا وأقل لاعب شارك مع الفريق محمد موسى الهنائي 12 دقيقة، وأشرك النصر 25 لاعبا وأقلهم تركي عبد الله شارك في 10 دقائق مع الفريق، والسيب شارك بـ20 لاعبا ويعد ناصر الصقري أقل للاعبين مشاركة مع الفريق حيث لعب 15 دقيقة وعبري أشرك 28 لاعبا وكان أقلهم خالد سلطان وشارك في 13 دقيقة ونادي عمان أشرك 24 لاعبا وسالم سويد لعب مع الفريق 7 دقائق وصحم أشرك 25 لاعبا وأحمد جميل لعب 20 دقيقة مع الفريق وأشرك صحار 25 لاعبا وعلي الغشري لعب 3 دقائق فقط مع الفريق، والرستاق أشرك 22 لاعبا وعيسى أحمد شارك في 7 دقائق، والخابورة أشرك 23 لاعبا وأقلهم محمد سعيد ولعب لمدة دقيقة واحدة والشباب أشراك 26 لاعبا وسامي العجمي لعب دقيقتين مع الفريق، وبهلا أشرك 22 لاعبا وأحمد عبد الله أقلهم وشارك في 31 دقيقة.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: مباریات ولعب بطاقات صفراء فی 8 مباریات وعبد العزیز بطاقة صفراء مباریات مع عبد العزیز مع الفریق عبد الله شارک فی شارک مع
إقرأ أيضاً:
المليشيا حققت انتصارا مهما بالنسبة لها في محور كردفان
المليشيا حققت انتصارا مهما بالنسبة لها في محور كردفان باستعادة المناطق التي حررها الجيش مؤخرا؛ فهو انتصار جاء في لحظة هي في أمس الحاجة إليه بعد هزيمة أم درمان وهزائم سابقة وانحدار معنويات مقاتليها إلى الحضيض.
هذا الانتصار سيعيد إليهم بعض الثقة التي فقدوها في أنفسهم، يكسر تهيبهم لمتحرك الصياد، ويعيد ثقة المكونات الداعمة للمليشيا في المليشيا بعد أن بدأت تفقدها بسبب تقدم الجيش، وكذلك هذا الانتصار قد يؤدي إلى عودة المترددين مرة أخرى إلى القتال في صفوف المليشيا بعد أن كانوا قريبين من التسليم أو الانضمام للجيش.
كل هذه فوائد حققتها المليشيا والتي كانت مصممة على استعادة هذه المناطق كما تابعنا تصريحات عبدالرحيم دقلو قبل أسبوع.
ومع ذلك، فقد دفعت المليشيا ثمنا غاليا وتكبدت خسائر كبيرة خصوصا في محور الخوي.
وكذلك المؤكد أيضا أنها اضطرت لخوض هذه المعركة ضد الجيش في هذا المحور بدلا من الفاشر. وأهم مكسب للجيش من ذلك هو خوضه معركة في ميدان يملك فيه خطوط إمداد مفتوحة بدلا من القتال تحت الحصار في الفاشر. فالجيش قد يخسر ويتراجع في محور كردفان ولكنه يقاتل في وضعية مريحة من حيث الإمداد، أهم عامل في المعركة.
لا أعرف إن كان الجيش خسر المعارك الأخيرة بشكل حقيقي أم انسحب تكتيكيا؛ هذان احتمالان.
ولكن الجيش أصلا جاء لكي يهاجم ويقاتل المليشيا ويفترض أنه مستعد لذلك، هذا يضعف احتمال الانسحاب التكتيكي، ويعزز فرضية أن الجيش ووجه بهجوم عنيف قدر معه أن الخسائر في جانبه ستكون كبيرة مهما كانت خسائر الطرف الآخر فاختار الانسحاب وتنظيم الصفوف. هذا وارد ومرجح.
فالمليشيا مستعدة أن تخوص معركة تخسر فيها حنود وعتاد بلا حساب، الجيش لا يفعل ذلك ولا يدخل معركة خسائرها البشرية والمادية أكبر من قيمتها العسكرية في سياق المعركة الكلي.
وعلى أي حال، كردفان هي ساحة معركة، وساحة معركة من موقع مريح للجيش. وبطبيعة الحال، فالمعركة تحدث في مدى زمني معين وفي مكان معين، وما يحدث خلال هذا المدى الزمني وفي ساحة المعركة لا يأخذ معناه الكامل إلا بنهاية المعركة. بمعنى التقدم، التراجع، السرعة، الإبطاء، اكتساب الأرض، فقدان الأرض، هذه كلها وقائع لا معنى لها بمعزل عن النتيجة النهائية للمعركة.
نسأل الله أن ينصر جيشنا ويتقبل شهداءه ويشفي جرحاه.
حليم عباس