غرفة الظاهرة تنظم حلقة طور مشروعك بالذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
عبري ـ من سعيد الغافري
نظم فرع الغرفة بمحافظة الظاهرة يوم أمس حلقة عمل بعنوان طور مشروعك بالذكاء الاصطناعي وذلك بمشاركة 35 مشاركا ومشاركة من أصحاب وصاحبات الاعمال بمحافظة الظاهرة و تهدف الى تعريف مؤسسات القطاع الخاص بالمحافظة بأهمية استخدام تطبيقات وأدوات الذكاء الاصطناعي في عمليات الانتاج والتسويق وآلية توظيفها في المشاريع، قدم الحلقة المحاضر محمد بن سالم المحروقي أخصائي مصادر تعلم بوزارة التربية والتعليم تناول خلالها عدة محاور أبرزها التعريف بالذكاء الاصطناعي و دور روبوتات المحادثة chatbots والمقارنة بينهما و كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في تطوير المشروع التجاري وعرض أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
تصوير ـ محمد الكلباني
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی فی بمحافظة الظاهرة
إقرأ أيضاً:
بـ3 نقاط.. أبرز ما ورد بالبيان المشترك بعد لقاء محمد بن سلمان وترامب وتوقيع شراكة بالذكاء الاصطناعي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية، بيانا مشتركا بمناسبة توقيع وثيقة الشراكة الإستراتيجية للذكاء الاصطناعي، وفيما يلي أبرز ما ورد فيه، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية:
الشراكة الإستراتيجية تشمل توفير أشباه الموصلات المتقدمة، وتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وبناء وتطوير البنى التحتية المتقدمة للذكاء الاصطناعي، وتنمية القدرات الوطنية، وتوسيع الاستثمارات النوعية بين الجانبين في هذه المجالات، والتي بدورها ستسهم في تعزيز الإنتاجية والابتكار، والنمو والازدهار، وتحقيق عوائد اقتصادية واجتماعية للبلدين. تستثمر هذه الشراكة الإستراتيجية للذكاء الاصطناعي المزايا التنافسية للمملكة العربية السعودية، المتمثلة في وفرة الأراضي ومصادر الطاقة والموقع الجغرافي، لبناء تجمعات تقنيات الذكاء الاصطناعي تلبي الطلب المحلي والإقليمي والعالمي لخدمات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. كما تستفيد هذه الشراكة من المنظومة التقنية النوعية لدى الولايات المتحدة كمحرك للنمو الاقتصادي.وثيقة الشراكة الإستراتيجية للذكاء الاصطناعي تعد خطوة تاريخية تؤسس لمرحلة جديدة في العلاقة الإستراتيجية بين البلدين، وتعكس الالتزام الراسخ لدى الجانبين بتعزيز الابتكار والتقدم التقني، سعيًا لشراكة أمن اقتصادي شاملة وطويلة الأمد لتعميق الالتزامات الأمنية المشتركة وتعزيز الرخاء الاقتصادي من خلال توظيف التقنيات المتقدمة والمستقبلية، لما فيه المنفعة المتبادلة لبلدينا العظيمين.