العراق يصدر أكثر من 100 مليون برميل للنفط الخام خلال تشرين الأول الماضي
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
بغداد اليوم -
أعلنت وزارة النفط عن مجموع الصادرات النفطية المتحققة لشهر تشرين الأول الماضي ، بحسب الاحصائية النهائية الصادرة من شركة تسويق النفط العراقية (سومـو) ، حيث بلغ المجموع الكلي للصادرات من النفط الخام (103) مليوناً و(145) الفاً و(225) برميلاً (مائة وثلاثة مليون ومائة وخمسة وأربعون الفاً ومائتان وخمسة وعشرون برميلاً) .
واشارت الاحصائية ان مجموع الكميات المصدرة من النفط الخام لشهر تشرين الأول الماضي من الحقول النفطية في وسط وجنوب العراق بلغت (102) مليوناً و (302) الفاً و(862) برميلاً ، فيما بلغت الصادرات الى الاردن (318) ألفاً و(7) برميلا ، أما مجموع الكميات المصدرة من حقل القيارة فبلغت (524) ألفاً و (356) برميلاً .
يذكر ان الوزارة ومن خلال ايمانها باطلاع الشعب على عمليات التصدير اتخذت هذا الاجراء الشهري.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
شركات محلية ودولية تستعرض مشاريعها في قطاع الطاقة
اختتمت فعاليات معرض وملتقى بنغازي للنفط والغاز والبتروكيماويات 2025 في نسخته الخامسة، وذلك برعاية المؤسسة الوطنية للنفط ومشاركة واسعة لشركات محلية ودولية عاملة في مجالات النفط والغاز والبتروكيماويات.
وانطلق الحدث يوم الاثنين الماضي ضمن جهود المؤسسة الوطنية للنفط لدعم المناشط والمحافل المحلية والدولية، وبما يتماشى مع رؤيتها لزيادة الإنتاج، واستقطاب الاستثمارات، وتعزيز الاقتصاد الوطني، وتطوير البنية التحتية للقطاع.
وشهدت الجلسات الفنية استعراض مستجدات الإنتاج وعمليات الاستكشاف وتطوير بنية قطاع الغاز، إلى جانب مناقشة فرص التعاون والشراكة مع الشركات المشاركة.
واستمرت فعاليات الملتقى أربعة أيام على أرض المعارض المركزية في بنغازي، وتضمّنت عروضًا تقديمية وجلسات تقنية شاركت فيها المؤسسة وشركاتها التابعة، إضافة إلى عدد من الشركات المحلية والدولية.
ويأتي تنظيم هذا الملتقى ضمن جهود المؤسسة الوطنية للنفط لإحياء الفعاليات الفنية والمهنية التي تجمع شركات الطاقة، في وقت تعمل فيه ليبيا على تعزيز الإنتاج وزيادة الشفافية التقنية واستقطاب استثمارات جديدة لدعم قطاع النفط الذي يشكل المصدر الرئيسي للإيرادات في البلاد.
وأطلقت بنغازي أولى دورات هذا الملتقى منذ عدة سنوات بهدف توفير منصة تجمع الشركات المحلية والدولية، وقد أصبح الحدث من أبرز المحافل المتخصصة في ليبيا، خصوصًا مع تزايد الحاجة إلى تطوير البنية التحتية وتعزيز التعاون التقني في مجالات النفط والغاز.