شاهد بالفيديو.. القائد الميداني للدعم السريع “ياجوج وماجوج”: (أتمنى أن أصبح ضابط كبير.. منتخب السودان لا يمثلني وكل اللاعبين فلول وكيزان والدليل على ذلك الزردية)
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
أثار القائد الميداني لقوات الدعم السريع محمد الفاتح, والذي يلقب نفسه باسم “ياجوج وماجوج” ضجة واسعة وذلك بعد ظهوره في حوار متداول.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد أكد ياجوج وماجوج, أن أمنيته على الصعيد الشخصي أن يصبح ضابط كبير بالدعم السريع.
ورد القائد الميداني لقوات حميدتي, على سخريته من منتخب السودان, مؤكداً أن هذا المنتخب لا يمثله وذلك بسبب عدم وجود أي لاعب من دارفور.
واتهم ياجوج وماجوج, بحسب ما نقل عنه محرر موقع النيلين, لاعبي المنتخب بأنهم فلول وكيزان, وذكر أن الدليل إشارة قائد الجيش البرهان الشهيرة “الزردية”, والتي ظل يحتفل بها نجوم صقور الجديان.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: یاجوج وماجوج
إقرأ أيضاً:
“نهب ما تبقى من المساعدات”.. الخارجية تدين السلوك البربري لمليشيا الدعم السريع
أقدمت المليشيا الإرهابية أمس الأول على نهب ما تبقى من المساعدات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة في منطقة الكومة بولاية شمال دارفور، وذلك بعد أن كانت قد استهدفت قافلتها في وقت سابق باستخدام الطائرات المسيّرة، ما أدى إلى إحراق جزء كبير من الشاحنات، ومقتل عدد من عمال الإغاثة والمواطنين، وذلك في الثاني من يونيو الجاري.وفي انتهاك جديد، استهدفت المليشيا الإرهابية سوق الأبيض الكبير باستخدام الطائرات المسيّرة، مما أسفر عن مقتل عدد من المدنيين عشية عيد الأضحى المبارك، في تصرف يعكس استخفافها بحرمة الأعياد والمناسبات الدينية، وافتقارها التام للحس الإنساني.تدين وزارة الخارجية بأشد العبارات هذا السلوك البربري، الذي يؤكد مضي المليشيا الإرهابية في انتهاك الأعراف والقوانين الدولية، وخاصة القانون الدولي الإنساني.كما يعكس هذا السلوك الوحشي عدم اكتراثها بمعاناة المواطنين والنازحين، في المناطق التي خُصصت لها هذه المساعدات، بما في ذلك مدينة الفاشر المحاصرة، والتي طالب مجلس الأمن الدولي مراراً بفك الحصار عنها.وإذ تكرر وزارة الخارجية مطالبتها للمجتمع الدولي بإدانة هذه المليشيا الإجرامية، فإنها تدعو إلى تحميل راعيتها الإقليمية المسؤولية الكاملة، لما توفره من دعم عسكري ولوجستي مكّنها من الاستمرار في سياساتها اللا إنسانية، المتمثلة في تجويع المدنيين، وحصارهم، واستهدافهم بالقصف العشوائي والطائرات المسيّرة، في انتهاك صارخ لكل القيم والمبادئ التي يؤمن بها الضمير الإنساني.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب