اللجنة الامنية تكشف النقاب عن الانفجارات وحقيقه المسيرات التي تستهدف مدينه عطبرة

*اكدت اللجنة الامنية بنهر النيل بان منصات اطلاق المسيرات التي تستهدف مدينه عطبره مرصوده ومعلومه للاجهزه الامنيه وتحيط بادق معلوماتها موكده بان المسيرات الانتحاريه المهاجمه لعطبره من النوع طويل المدي والعابر لمسافه تتجاوز (٣٠٠) كيلو متر من منصة الانطلاق باتجاه هدفها*
*ونفت اللجنه الامنية ان يكون اطلاق المسيرات الانتحاريه من مزارع ومواقع تجمعات سكنيه وافده حول مدينه عطبره علي خلاف مايشاع واعتبرته بالحديث المردود ويكذبه الواقع ووصف مصدر أمني رفيع في تصريح حصري لمنصة الحداد/ ميديا سنتر استهداف مواقع استراتيجيه بعطبره بالمسيرات وترويع الآمنين بالعمل الجبان للمليشيا المتمرده ولا يخرج عن كونه فرفرة مزبوح وتصعيد اعلامي تحاول به المليشيا تغطيه هزيمتها في ميدان المواجهه القتالي وجدد المصدر تاكيدات لجنه الامن الولائيه بان الاوضاع الامنيه تحت السيطره الكامله ولا مبرر للقلق وقال بان الانفجار المدوي مساء امس باشلاق الجيش بعطبره اتخذت حيالها كافه الإجراءات القانونيه نافيا وجود خسائر بشريه او ماديه تذكر موكدا في الوقت نفسه علي إصابات طفيفه لطفلين غادروا المستشفي فعليا عقب تلقي العلاج*

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

"الابادة" تستهدف اطفال غزة

كشفت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)،  عن وفاة اكثر من ١٠٠ طفل جوعا في غزة، داعية الى  ضرورة تسريع عمليات الإجلاء الطبي من القطاع مع السماح بدخول المزيد من المواد الغذائية. 
وقال فيليب لازاريني، رئيس (الأونروا)، في تغريدة على تويتر أمس: "هذه الوفيات بين الأطفال هي الأحدث في الحرب على الأطفال في غزة". وتشمل الحصيلة أيضًا حوالي 40 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا بسبب القصف والغارات الجوية، وما لا يقل عن 17 ألف طفل غير مصحوبين بذويهم ومنفصلين عنهم، ومليون شاب مصاب بصدمات نفسية عميقة و لا يحصلون على تعليم.
وأضاف: "لا ينبغي لأحد أن يصمت عندما يموت الأطفال، أو يُحرمون بوحشية من مستقبلهم، أينما كانوا، بما في ذلك في غزة".
وتذكرت أولغا شيريفكو، المتحدثة باسم الوكالة، اللحظة التي تعرفت فيها على فتاة صغيرة تحتاج إلى علاج في مستشفى بغزة بعد انقطاع دام عامًا، حيث كانت تعاني مرة أخرى من سوء التغذية.
وقالت العاملة الإنسانية المخضرمة للأمم المتحدة: "تذكرت رموشها الطويلة"، واصفةً جنا البالغة من العمر سبع سنوات، والتي قابلتها في مستشفى مدينة غزة الصديق للمرضى يوم الثلاثاء.
التقيتُ بها لأول مرة في مستشفى الهيئة الطبية الدولية الميداني جنوب غزة في أبريل 2024. آنذاك، كانت تعاني من سوء تغذية حاد، وكانت تتلقى العلاج. ثم تحسنت حالتها تدريجيًا، وخرجت في النهاية وعادت إلى منزلها. ومع ذلك، عادت جنى إلى المستشفى "لأن سوء التغذية تفاقم، ولم تُشخَّص حالتها بشكل صحيح، ولا يمكن تشخيصها بشكل صحيح". وهذه الفتاة مدرجة على قائمة الأشخاص الذين سيتم إجلاؤهم طبيًا لتلقي العلاج خارج غزة. وقد نُفِّذت آخر عمليات الإجلاء الأسبوع الماضي عندما دعمت منظمة الصحة العالمية نقل 15 طفلًا في حالة حرجة إلى الأردن، لكن أكثر من 14800 شخص ما زالوا ينتظرون.
وشددت  شيريفكو على أهمية ضمان استمرار عمليات الإجلاء لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الأرواح.
وأشارت أيضًا إلى أن الأطفال والبالغين الذين يعانون من حالات مرضية سابقة، يزداد وضعهم سوءًا مع سوء التغذية.
وقالت: "لم يكن الأمر ليكون على هذا النحو لو حصلوا على تغذية سليمة، لأن هذه الظروف كانت موجودة قبل أزمة المجاعة ولم يكونوا يمرضون كما هم الآن".
وأضافت: "لهذا السبب من الضروري التأكد من وجود ظروف مناسبة على الأرض لدخول كميات كافية من الإمدادات - كل شيء من الغذاء إلى الدواء إلى التغذية إلى المأوى".
ويجب تمكين شرايين الحياة هذه حقًا حتى نتمكن من إيصال هذه المساعدة إلى المحتاجين.
وأفادت  السلطات الصحية في غزة امس الأربعاء أن ثمانية أشخاص، من بينهم ثلاثة أطفال، لقوا حتفهم بسبب سوء التغذية والجوع خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، للصحفيين في نيويورك: "أصبحت مثل هذه التقارير حدثًا يوميًا، مما يعكس الأزمة الإنسانية المتفاقمة والحاجة الملحة إلى مساعدة مستدامة".
وأضاف أن منظمة الصحة العالمية أجرت أيضًا تدريبًا تنشيطيًا في مستشفى الرنتيسي للأطفال في مدينة غزة أمس، مع التركيز على إدارة سوء التغذية للمرضى الداخليين.
وأوضح قائلًا: "إن الارتفاع الأخير في حالات سوء التغذية بين الأطفال استدعى إنشاء هذه المراكز وتوسيع نطاقها".
ومنذ يناير، تم إدخال أكثر من 340 طفلًا لتلقي علاج سوء التغذية. وحتى 5 أغسطس، تم الإبلاغ عن 49 حالة وفاة مؤكدة بين الأطفال بسبب سوء التغذية، من بينهم 39 حالة بين الأطفال دون سن الخامسة.
وفي تطورات أخرى، أشارت البيانات التي جمعتها الأمم المتحدة من غزة في يوليو الماضي إلى استمرار الصدمات النفسية التي تؤدي إلى مشاكل في الصحة النفسية، بما في ذلك القلق والاكتئاب.
كما يعاني موظفو الرعاية من الصدمات النفسية، وقد بدأ الشركاء العاملون في قطاع الحماية في تقديم الدعم في مجال الصحة النفسية والدعم النفسي والاجتماعي لموظفيهم.
في غضون ذلك، تتواصل جهود الأمم المتحدة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة.
وقال دوجاريك إن دخول البضائع قد حسّن وضع السوق من حيث الأسعار والتوافر.
و على سبيل المثال، يبلغ متوسط سعر كيس السكر الآن 40 شيكلًا، أي ما يعادل 12 دولار، بعد أن بلغ ذروته عند حوالي 600 شيكل، أي ما يعادل حوالي 175 دولارًا.
وقال: "مع ذلك، فإن النقص الحاد في السيولة النقدية يمنع العائلات من شراء الطعام والماء والأدوية".
وأكد العاملون في المجال الإنساني مرارًا وتكرارًا أن كمية المساعدات والسلع التي يمكن إدخالها إلى غزة لا تلبي الحد الأدنى من احتياجات السكان.
 

مقالات مشابهة

  • مصرع وإصابة 38 شخصا في عطبرة.. والسبب صادم
  • بشريات سارة من كهرباء السودان
  • بينهم 5 مدنيين.. ارتفاع حصيلة قتلى ومصابي انفجارات غربي إدلب إلى 14
  • رئيس الحكومة بحث مع قائد الجيش في الأوضاع الامنية
  • لمواجهة الحرارة الشديدة.. اطلاق مبادرة لتوزيع المياه المبردة على عمال النظافة بالإسكندرية
  • سد النهضة.. خبير يكشف تفاصيل جديدة حول تدفق المياه إلى السودان ومصر
  • المسيرات الأوكرانية تشعل حرائق في منطقتين روسيّتين
  • تعليق الرحلات بمطار اللد نتيجة اطلاق صاروخ من اليمن
  • "الابادة" تستهدف اطفال غزة
  • نجاة من فخ الخطف.. «أية» تكشف لـ الأسبوع لحظات الرعب التي عاشتها قبل نجاتها من محاولة تخدير علي يد سيدة بالإسكندرية