بالصور ..رفع 1700 حالة إشغال خلال حملة مكبرة بقطاع هضبة الأهرام
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شن قطاع هضبة الأهرام بالجيزة اليوم حملة اشغالات مكبرة بالتنسيق مع شرطة المرافق برئاسة المهندس طه عبد الصادق رئيس حي الهرم و مصطفى عبد العليم نائب رئيس القطاع والمقدم أحمد نعمان قائد شرطة المرافق بالحى حسن فاروق مدير اشغالات قطاع هضبة الاهرام وتامر جورج مدير المتابعة الميدانية بقطاع هضبة الاهرام وذلك لرفع إشغالات وتعديات المقاهى والكافيهات والمحال التجارية على الطريق العام ورصد أى مخالفات ومواجهتها فى الحال لتحقيق الانضباط.
جاءت الحمله بناء على تعليمات المهندس عادل النجار محافظ الجيزة بضرورة الالتزام وعودة الانضباط بالشارع ؛ وتمت الحمله بنطاق الحي بعدد من الشوارع منها :"شارع الضغط العالي وشارع الثروة المعدنيه "
أسفرت الحملة عن مصادرة عدد 1700 حالة إشغال متنوعة وتم ايداعها بمخزن الحي ؛ ووجه محافظ الجيزة رؤساء الأحياء والمراكز والمدن بتكثيف الحملات لرفع الإشغالات من الشوارع والميادين وعدم السماح بتعدي أي منشأة تجارية أو مقهى أو محل أو كشك على الطريق العام، ورصد أي مخالفات ومواجهتها في الحال لتحقيق الانضباط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حملات قطاع الاهرام حملات محافظة الجيزة حي الهرم الجيزة
إقرأ أيضاً:
لتحقيق الأمن.. الهباش: يجب عودة السلطة الفلسطينية لإدارة غزة
أكد الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني وقاضي قضاة فلسطين، أن السلطة الوطنية الفلسطينية تنظر إلى الخطوات الصادرة عن البيت الأبيض، بما فيها ما ذكره موقع "أكسيوس" حول الاستقرار على جنرال أمريكي لقيادة قوة الاستقرار في قطاع غزة، في سياق التطورات المرتبطة بقرار مجلس الأمن وخطة الرئيس ترامب المتعلقة بالقطاع.
وشدد على أن قبول هذه الخطة جاء لأنها توقف ولو نسبيًا حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، وتفتح المجال أمام وضع مستقر ودائم لقطاع غزة كجزء من الدولة الفلسطينية.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه الرؤية الفلسطينية واضحة وثابتة، وهي أن الخيار الوحيد القادر على تحقيق الأمن والاستقرار وضمان أن يبقى قطاع غزة منطقة آمنة لا تشكل تهديدًا لأحد، يتمثل في عودة السلطة الوطنية الفلسطينية ودولة فلسطين للقيام بمسؤولياتها داخل القطاع.
وأكد أن أي حديث عن بدائل أخرى لن يؤدي إلا إلى مزيد من الفشل والارتباك في المنطقة، بل وقد يفاقم التهديدات التي تطال الأمن الإقليمي وربما الأمن الدولي أيضًا.