مغامرات عائلية في «تل مرعب»
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةتنطلق، 13 ديسمبر المقبل، فعاليات «مهرجان ليوا الدولي 2025» الذي يتضمن برنامجاً يمزج بين المغامرة والتراث والتجارب المُلهمة، ويستقطب عشاق رياضة السيارات والعائلات.
ويشهد المهرجان الذي يستمر حتى 4 يناير من العام المقبل، سباقات السرعة بأنواعها، واستعراضات الدريفت، وتحديات القيادة على الكثبان الرملية، إلى جانب عروض ترفيهية عائلية، وحفلات موسيقية، وجولات وأنشطة ثقافية، حول «تل مرعب»، أعلى الكثبان الرملية في الدولة.
ويُعد مهرجان ليوا الدولي 2025 الوجهة الشتوية المُفضلة لعشاق رياضة السيارات وسباقات السرعة، وتحديات القيادة على تل مرعب، ويشهد يومي 13 و14 ديسمبر الاستعراض الحر للسيارات، ويوم 15 ديسمبر تحدّي قيادة السيارات المُعدّلة على الكثبان الرملية، ويوم 19 ديسمبر تحدّي ليوا «بيرن أوت»، ويوم 21 ديسمبر بطولة ليوا دريفت.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تل مرعب الإمارات مهرجان ليوا الدولي مهرجان ليوا المغامرات مهرجان تل مرعب
إقرأ أيضاً:
تباطؤ مبيعات السيارات في الصين وسط حملة حكومية لوقف حرب الأسعار
بدأ تعهد الصين بإنهاء حرب الأسعار الشرسة في قطاع السيارات يؤتي ثماره، مع تراجع عدد الطرازات المشمولة بالتخفيضات خلال الشهر الماضي، وإن كانت هذه الخطوة قد أثّرت سلباً على حجم المبيعات.
قالت رابطة سيارات الركاب في بيان يوم الجمعة، إن عدد الطرازات التي شهدت تخفيضات في يوليو بلغ 17 مقابل 23 طرازاً في نفس الشهر من العام الماضي، وهو رقم مماثل لمستوى يوليو 2023.
المبيعات تهبط شهرياً وتنمو سنوياً بوتيرة أبطأ
تراجعت مبيعات التجزئة للسيارات في يوليو إلى 1.8 مليون وحدة، بانخفاض قدره 12% على أساس شهري. وعلى أساس سنوي، نمت المبيعات بنسبة 6.3%، لكنها تباطأت مقارنة بالوتيرة الشهرية التي اقتربت من 15% خلال الفترة بين مارس ويونيو، وفق رابطة سيارات الركاب. ويعُتبر الصيف عادةً فترة هادئة نسبياً لشراء السيارات.
قال الأمين العام للرابطة كوي دونغشو، خلال مؤتمر صحفي: "مناهضة التنافسية المفرطة تُعد مكسباً كبيراً للقطاع"، في إشارة إلى حالة التنافس المدمر الناتجة عن فائض في الطاقة الإنتاجية.
وأضاف أن هذه الخطوة ستُسهم في تحسين سلسلة التوريد بأكملها، لا سيما الشركات العاملة في المراحل الأولية من الإنتاج، التي "ستتمكن من التركيز على تحسين الجودة وتلبية احتياجات العملاء بدلاً من خوض منافسة قائمة على خفض الأسعار".
كثّفت الصين رقابتها على قطاع السيارات في ظل مخاوف من أن حرب الأسعار المتواصلة، التي أنهكت الصناعة، لم تعد قابلة للاستمرار، وتنذر بدفع الشركات الأضعف نحو الإفلاس.
اجتماع حاسم مع مصنّعي السيارات الكهربائية
استدعت السلطات رؤساء كبار مصنّعي السيارات الكهربائية، من بينهم شركة "بي واي دي" (BYD)، إلى بكين مطلع يونيو، حيث طُلب منهم تنظيم أنفسهم ذاتياً (أوصت الشركات بتنظيم ذاتي للسوق من دون تدخل مباشر من السلطات) والامتناع عن تقديم تخفيضات غير مبررة.
كما شددت السلطات القيود على العمولات التي يحصل عليها الوكلاء عند تسجيل الزبائن للحصول على قروض سيارات من بنوك شريكة، وهي ممارسة أسهمت في تصعيد حرب الأسعار، إذ غالباً ما كان الوكلاء يستخدمون جزءاً من تلك العمولات لتمويل تخفيضات إضافية. وأشارت الرابطة إلى أن هذا التغيير أسهم كذلك في تباطؤ المبيعات خلال يوليو.