الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران تشارك في النسخة الثالثة من المعرض الدولي السنوي للصناعات IMCE
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
شاركت الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران ضمن فعاليات النسخة الثالثة من المعرض الدولي السنوي للصناعات IMCE، الذي نظمه اتحاد الصناعات المصرية بمركز المنارة للمؤتمرات والمعارض الدولية، وذلك على مدار الثلاثة أيام الماضية حيث حرصت الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران على المشاركة بفعالية لتحقيق أهدافها في دعم القطاع الصناعي وتعزيز التعاون مع المُصّنعين المحليين.
هذا وتهدف مشاركة الأكاديمية في فعاليات المعرض لاستكشاف الفرص المتاحة للتعاون مع المصنعين المحليين لتوفير مستلزمات الإنتاج المتعلقة بمجال الطيران المدني، مثل محركات وهياكل الطائرات والمعدات الفنية ذات الصلة، فضلا عن الإستفادة من المعرض كونه منصة لتعميق التصنيع المحلي وتقليل الإعتماد على الواردات، بما يتماشى مع رؤية الدولة في تحقيق الإكتفاء الذاتي، حيث تواجدت الأكاديمية بجناحها للتفاعل مع المصنعين ولاستعراض الإحتياجات الحالية من قطع الغيار ومستلزمات الإنتاج التي يمكن إنتاجها محليًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران
إقرأ أيضاً:
الدولي للتوظيف: تصدير العمالة المصرية للشركات الأوربية المعتمدة بالاتحاد
أكد محمد الدروي عضو مجلس إدارة الاتحاد الدولى للتوظيف أهمية التعاون مع وزارة العمل المصرية وفتح قنوات اتصال لدعم العمال على كافة المستويات مشيرا إلى أن الاتحاد سيعمل على توفير تدريب ووظائف للعمالة المصرية في الدول التي يعمل في نطاقها بالتنسيق مع وزارة العمل.
جاء ذلك خلال حضوره الاجتماع الذي عقد في مقر البعثة المصرية في جنيف على هامش فعاليات الدورة ١١٣ لمؤتمر العمل الدولي مع بيتنا شلير رئيس الاتحاد العالمي للتوظيف والوفد المرافق لها ووزير العمل المصري محمد جبران .
تصدير العمالة المصرية المؤهلةوأشار إلى أن الاتحاد الدولي للتوظيف ووزارة العمل سيعملان على صياغة مذكرة تفاهم قريبا لتحديد أوجه التعاون بين الطرفين خلال الفتره المقبلة خصوصا الاستفادة من مصر في تصدير العمالة المؤهلة المدربة خصوصا إلى دول الاتحاد الأوربي للشركات المعتمدة بالاتحاد الدولي للتوظيف مؤكدا ان سوق العمل المصري واعد ويستطيع تلبية احتياجات الكثير من السوق العمل العالمي .
وأشار الدروي إلى أن هناك اقبالاً كبيرا من الشركات العالمية للاستثمار في مصر وهو سيدفع إلى ارتفاع معدلات النمو وخلق فرص عمل جديية بما يؤدي إلى انخفاض معدلات البطالة وهو الهدف الاستراتيجي الذي يسعي اليه الاتحاد الدولي للتوظيف بالتعاون مع الشركاء الدوليين في كافة أنحاء العالم مشددا على أهمية تكيف أسواق العمل مع أنماط العمل الحديثة.