دعما لـ لبنان.. مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية يفتتح دورته الرابعة بـ فيلم «ثالث الرحبانية»
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
يفتتح مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية دورته الرابعة بالفيلم التسجيلي «ثالث الرحبانية» عن حياة وإبداعات الموسيقار الراحل إلياس الرحباني. دعما للشعب اللبناني خلال حربه مع الاحتلال الإسرائيلي.
وتنطلق اليوم فعاليات حفل افتتاح مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية على المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية، برئاسة الكاتب والناقد السينمائي ياسر محب، وسط حضور نخبة من المبدعين والدبلوماسيين والمتخصصين الفرنكوفونيين.
من المقرر تكريم عدد من الفنانين والشخصيات المؤثرة على هامش حفل افتتاح الدورة الرابعة من مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية أبرزهم: الفنانة إلهام شاهين، والمخرج المتميز أحمد نادر جلال والإعلامية سلمى الشماع.
ويشارك في مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية أكثر من 70 فيلما من أكثر من 30 دولة فرنكوفونية، بحضور نقاد ومخرجين مصريين وأفارقة من الدول الأعضاء بمنظمة الفرنكوفونية.
ومن المقرر أن تتضمن عضوية لجنة تحكيم المهرجان كل من الكاتب والسيناريست ناصر عبد الرحمن والنجمة المغربية هدى الإدريسي، والمنتجة والمخرجة التونسية عبلة الأسود، والموسيقار المصري خالد حماد والناقدة الألمانية بريجيت بولاد والمؤرخ اليوناني يني ملارخونيديس.
بينما يترأس المنتج الفلسطيني حسين القلا مسابقة الأفلام الروائية والتسجيلية القصيرة، بعضوية بالتعاون مع التونسية عائشة عطية الفنان تامر فرج، في حين يترأس المخرج أحمد رشوان لجنة تحكيم مسابقة 1، 2، 3 سينما بعضوية الكاتبة والسيناريست شهيرة سلام والمخرجة سلمى زكي.
اقرأ أيضاًعمرو يوسف عن شخصيته بفيلم «درويش»: استغرقت 4 سنوات من العمل مع الكاتب وسام صبري
فيلم «الهوى سلطان» يكتسح دور السينما بإيرادات قياسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية مهرجان القاهرة للسینما الفرنکوفونیة
إقرأ أيضاً:
ماهي أسباب إعفاء الكاتب العام لوزارة النقل من طرف الوزير قيوح؟
أعفى وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، أمس، خالد الشرقاوي من مهامه ككاتب عام للوزارة.
وسبق للشرقاوي أن تولى منصب مدير الطيران المدني. وكان كاتبا عاما منذ تولي عزيز رباح منصب وزير التجهيز والنقل، واستمر كاتبا عاما الى عهد الوزير السابق محمد عبد الجليل.
ولا تعرف الأسباب المباشرة لاعفاء الكاتب العام لكن تشير مصادر إلى حزازات قديمة بين قيوح والكاتب العام. فحسب مصادر من الوزارة فإنه منذ تعيين الوزير قيوح في الوزارة خلال التعديل الحكومي الذي جرى في أكتوبر 2024، كانت علاقته بالكاتب العام غير ودية، رغم أن هذا الأخير سعى إلى التعامل بإيجابية.
وتعود قصة الشنآن بين الطرفين إلى الفترة التي كان فيها محمد عبد الجليل وزيرا في القطاع حين طلب مرة من الكاتب العام الشرقاوي استقبال عبد الصمد قيوح الذي حينها كان برلمانيا قصد حل ملف يهمه ولكن الكاتب العام لم يستقبل البرلماني قيوح، بل تركه ينتظر أمام مكتبه. وشكل تعيين قيوح على رأس الوزارة صدمة للكاتب العام الذي تذكر طريقة تصرفه. ورغم أنه حاول التعامل بإيجابية الا انه مع مرور الوقت كان شبه مستحيل ان يستمر في منصبه فقرر الوزير إنهاء مهامه أمس.
كلمات دلالية الكاتب العام الشرقاوي وزير النقل قيوح