الملتقى الشتوي الأول إبداعات شرقية يعزز دعم الأسر المنتجة بالكامل والوافي
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
افتتح الملتقى الشتوي الأول "إبداعات شرقية" بحديقة البلدية بالكامل والوافي، والذي استمر لمدة ثلاثة أيام، من 28 إلى ويختتم غداً. وذلك برعاية سعادة سليم بن علي الحكماني، رئيس هيئة حماية المستهلك، وبحضور عدد من مديري الدوائر الحكومية بالولاية، وبتنظيم من جمعية المرأة العمانية بالكامل والوافي، بالتعاون مع هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بمحافظة جنوب الشرقية ودائرة البلدية بالكامل والوافي.
وقالت مريم بنت سعيد الهاشمية رئيسة جمعية المرأة العمانية بالكامل والوافي: "الملتقى يشتمل على معرض يضم مجموعة متنوعة من منتجات الأسر المنتجة وأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، مثل الأغذية، والبخور، والتراثيات، والحرف التقليدية، والمشغولات اليدوية والكماليات، هدفنا هو فتح مجالات جديدة للأسر المنتجة للاستفادة من مهاراتهم في التصنيع وتوفير فرص أوسع للكسب المنزلي، كما قمنا بتقديم فكرة التاجر الصغير؛ لدعم الناشئة أصحاب الأفكار التجارية، بهدف تمكينهم وكسر حاجز الرهبة لديهم".
وأضافت: يضم الملتقى أيضًا حوالي 20 "تاجرًا صغيرًا" من أصحاب المشاريع الناشئة. ومن خلال فعاليات متنوعة، يسعى الملتقى إلى تعزيز التعاون بين جمعية المرأة العمانية وهيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب التعريف بالمؤسسات الشريكة التي تسهم في إنجاح الملتقى. كما يشمل الملتقى فعاليات اجتماعية وأسرية، بالإضافة إلى مسرح الطفل وفعاليات أخرى للجاليات العربية والآسيوية المقيمة بالولاية. كما يهدف إلى ترفيههم والاستفادة من تجارب تسويقية متميزة تقدمها الأسر المنتجة. واختير توقيت الملتقى بعناية قبيل نهاية العام ليكون متنفسًا للأسر.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: بالکامل والوافی الأسر المنتجة
إقرأ أيضاً:
بي ماي رومي .. ملتقى الشمامسة الأول ببني مزار
نظَّمت خدمة الشماسية بإيبارشية بني مزار والبهنسا الملتقى الأول للشمامسة بجميع كنائس الإيبارشية، تحت عنوان: “بي ماي رومي”.
بدأ اليوم بصلاة القداس الإلهي، بمشاركة نيافة الأنبا أنيانوس، ومجمع الآباء الكهنة، وجميع الشمامسة والمرتلين المشاركين في الملتقى.
عقب القداس، ألقى الدكتور سامح طلعت، خادم بأسقفية الشباب، محاضرة بعنوان: “ما نؤمن به، نصلي به، نحيا به، نكرز به”.
تلتها محاضرة للقس أنطونيوس إبراهيم عياد بعنوان: “سلوكيات الشماس داخل وخارج الكنيسة”.
وتخلل اليوم عدد من الفقرات المتنوعة التي شارك فيها الشمامسة.