وكيل تعليم الفيوم يحضر طابور الصباح وتحية العلم بمدرسة الشهيدة جاسمين شريف
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تابع الدكتور خالد خلف قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، صباح اليوم الثلاثاء، عددا من المدارس بإدارة شرق الفيوم التعليمية، ومنها مدرسة الشهيدة جاسمين شريف زيادة – إدارة شرق الفيوم التعليمية، لمتابعة انضباط وانتظام العملية التعليمية بالمدرسة.
حضر دكتور قبيصي طابور الصباح وتحية العلم، وأشاد بانضباط طابور الصباح، وحضور جميع العاملين بالمدرسة طابور الصباح، وتحية العلم.
كما تفقد وكيل الوزارة المدرسة والفصول الدراسية، وناقش الطلاب علمياً على السبورة للوقوف على المستوى العلمي للطلاب، كما تابع تطبيق البرنامج العلاجي لتحسين المستوى العلمى للطلاب الضعاف، وكذلك برنامج القرائية للطلاب الضعاف فى القراءة والكتابة.
وقام وكيل الوزارة بتطبيق برنامج القرائية على فصل كامل بالمرحلة الابتدائية، وتبين المستوى المتميز للتلاميذ فى القراءة والكتابة.
كما تفقد، وكيل الوزارة المرحلة الإعدادية بالمدرسة وتابع الفصول الدراسية، ومعامل العلوم والوسائط المتعددة، واطمأن على انتظام وانضباط العملية التعليمية بالمدرسة.
تقدم وكيل الوزارة برسالة شكر وتقدير لإدارة المدرسة والمعلمين الشرفاء وذلك للجهد المتميز المبذول فى العمل، وانضباط وانتظام العملية التعليمية بالمدرسة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدير تعليم الفيوم محافظة الفيوم تعليم الفيوم طابور الصباح وکیل الوزارة
إقرأ أيضاً:
مراقب تعليم الرجبان: نعتذر للطلاب والمعلمين بسبب غياب الكتب… و”الوضع أصبح مملًّا”
مراقب تعليم الرجبان يشتكي تأخر توزيع الكتب المدرسية وتفاقم معاناة الطلاب والمعلمينليبيا – تحدث سعيد أمليص، مراقب تعليم الرجبان، عن تأخر توزيع الكتب المدرسية وما يسببه ذلك من معاناة للطلاب والمعلمين في مدارس المدينة، مؤكداً أن سوء الإدارة أدى إلى تكرار الأزمة رغم انطلاق العام الدراسي.
أزمة تأخر وصول الكتب المدرسية
أمليص أوضح في تصريح لقناة “ليبيا الأحرار”، أن المراقبة أصبحت تقدم الاعتذار لأولياء الأمور وللمعلمات بسبب هذه المأساة المتكررة، مشيراً إلى استمرار “التكاسل والتباطؤ” في توفير الكتب رغم بدء الدراسة، وأن موظفي المخازن حافظوا على كميات محدودة من الكتب السابقة ليتم توزيعها بشكل جزئي على المدارس.
انعكاسات الأزمة على العملية التعليمية
وأشار إلى أن المراقب يفترض به متابعة أداء المعلمين، لكن الأزمة جعلته يتهرب من سؤال المعلمين والمعلمات عن الكتب، متسائلاً: “كيف سيدرس الطالب من ورقة مصورة؟ وكيف ستدرس الأم والمعلمة؟”. ونقل عن أحد طلاب الصف الخامس قوله: “لا يوجد لدي كتاب الحاسوب ولا التربية الإسلامية”.
غياب الأسباب الواضحة والحلول المؤكدة
وبيّن أمليص أنه لا يمتلك إجابة واضحة حول سبب عدم وصول الكتب، قائلاً إن الرد المتكرر في الاجتماعات كان: “سيأتي الكتاب”، محذراً من أن الأزمة ليست بسيطة وتتطلب جهداً من الوزارة لإيجاد حل عاجل.
دعوة لإنهاء الأزمة بشكل جذري
وختم أمليص بالقول إن الوضع أصبح “مملًّا”، وأن المراقبة التعليمية باتت تعتذر بدلاً من مطالبة المعلمين بالواجبات، داعياً الدولة للتدخل السريع لضمان سلامة العملية التعليمية وحماية مصلحة الطلاب والمعلمات.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟