محامي شاليمار الشربتلي: موكلتي رصدت عقدها المسروق بحوزة عمر زهران
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
كشف محامي الفنانة التشكيلية شاليمار الشربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، تفاصيل جديدة في قضية سرقة المجوهرات المتهم فيها المخرج عمر زهران.
وأوضح محامي شاليمار، أن واقعة السرقة تعود إلى نحو عام ونصف، حيث حررت موكلته محضرًا فور اكتشافها فقدان المجوهرات.
وأضاف المحامي أن موكلته فوجئت لاحقًا بالمخرج عمر زهران يرتدي عقدًا من المجوهرات المفقودة، مما دفعها إلى اتهامه بالسرقة.
وأكد أن الشرطة عثرت على باقي المسروقات أثناء تفتيش منزل زهران، ما عزز موقف موكلته في القضية المثيرة للجدل.
أحالت النيابة العامة، مخرج عمر زهران وخادمة لمحكمة الجنايات المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة، بعد أن وجهت إليه تهمة السرقة.
جاء في أمر إحالة، أن المخرج متهم بالاشتراك مع خادمة في سرقة مجوهرات المجني عليها زوجة المخرج خالد يوسف.
وكشفت التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة في اتهام، شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف لمخرج شهير بسرقة مشغولاتها الذهبية عن تفاصيل مثيرة.
وذكرت التحقيقات تفاصيل المسروقات الذهبية، وتبين أنها عبارة عن حقيبة جلد سوداء اللون، تحتوي على 5 علب بداخل كل منها مجموعة إكسسوار حريمي، وادعت شاليمار الشربتلي، أن المخرج له صلة بسرقة مصوغاتها، ووصفتها بأنها (أسورة ألماس، وخاتم ألماس، وساعة ماركة BG، وساعة روليكس، ومصوغات ذهبية أخرى).
وأفادت التحقيقات بأن المتهم عثر بحوزته على حقيبة جلد سوداء اللون، بها 5 علب بداخل كل منها مجموعة إكسسوار حريمي، وأقر بأن المضبوطات تحصل عليها من المدعوة شاليمار شربتلي.
وتم ضبط المخرج، تنفيذًا لقرار النيابة بضبطه وإحضاره، وفق اتهامه في محضر رسمي قامت بتحريره الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، بقسم شرطة الجيزة، تتهم فيه المخرج بسرقة قطع ثمينة من مصوغاتها الذهبية من شقتها في أبراج شهيرة بالجيزة، باعتباره صديقًا لها وزوجها وكان دائم التردد عليهما هناك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المخرج خالد يوسف زوجة المخرج خالد يوسف سرقة المجوهرات زوجة المخرج خالد یوسف عمر زهران
إقرأ أيضاً:
خالد عمر يوسف: عورة معسكر الحرب بائنة لن تسترها البذاءات
الخرطوم: التغيير
وصف نائب رئيس حزب المؤتمر السوداني، القيادي بتحالف (صمود) خالد عمر يوسف، دعاة الحرب بأنهم قوم مجرمون، وأكد أن من هم في معسكر الحرب لن يدينوا حادثة قصف مدرسة بمنطقة كمو في جبال النوبة، ولن يستنكروا ثبوت استخدام القوات المسلحة للسلاح الكيميائي.
وشدد يوسف في مقال بصفحته على (فيسبوك)، بأن هذه الفئة المجرمة ستحاسب على فعائلها يوماً ما. وأكد نصاعة موقف من يرفضون الحرب، فيما “عورة معسكر الحرب بائنة لن تسترها البذاءات والتجني على دعاة السلام”.
(التغيير) تنشر نص المقال:لن يدين من هم في معسكر الحرب حادثة قصف مدرسة بمنطقة كمو في جبال النوبة رغم العشرات من الأبرياء والأطفال الذين فقدوا أرواحهم جراءها. لن يستنكروا ثبوت استخدام القوات المسلحة للسلاح الكيميائي بتوثيق قنوات عالمية ذات مصداقية، كانوا يتغنون باسمها حين تنشر انتهاكات الطرف الآخر.
دعاة الحرب قوم مجرمون مثلهم مثل كل من قتل أو آذى نفساً بغير وجه حق. يروجون لاستمرار الموت والدمار، يتغنون لصانع الكباب، ويصمتون صمت الحملان حين يرتكب الطرف الذي يؤيدونه لجرائم لا يمكن أن يصمت عنها من له ذرة أخلاق أو ضمير.
هذه الفئة المجرمة ستحاسب على فعائلها يوماً ما. كل ما نطقوا به مسجل ومحفوظ، والحرب ليست لعبة تستمتع فيها بتشجيع “مجرمك المفضل” ومن ثم تذهب في حال سبيلك كأن شيئاً لم يكن. الحرب موت وفقد ودمار، واجهناه بموقف متسق يدين جرائم كل من أجرم دون تستر. عملنا على توثيق الانتهاكات، حين كان من يتاجرون بها يخشون التحقيق المستقل ويرفضونه علناً. سعينا لمحاسبة مجرميها في المحاكم الدولية، في الوقت الذي يخفي فيه البعض المطلوبين للعدالة بل ويقفون معهم في ذات الصف. سخرنا جهدنا لوقف الحرب لأنه بدونه لا يمكن محاصرة ما يحدث فيها من إجرام، في حين تغنى البعض باستمرارها مختبئين خلف شاشات هواتفهم في منازلهم الآمنة.
موقفنا واضح وناصع وقلاع رمل الأكاذيب تتهاوى أمامه كل يوم، فعورة معسكر الحرب بائنة لن تسترها البذاءات والتجني على دعاة السلام.
الوسومالانتهاكات السلاح الكيميائي السلام القوات المسلحة المحاكم الدولية جبال النوبة خالد عمر يوسف كمو معسكر الحرب