تعليم الفيوم يطلق مسابقة الموهوبين المضيئة الجديدة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
نظمت إدارة الموهوبين والتعلم الذكي بديوان مديرية التربية والتعليم بالفيوم، وأقسام الموهوبين في الإدارات مسابقة البحث العلمي ومسابقة الكتاب الإلكتروني ومسابقة الصوت الذهبي في الإلقاء و الإنشاد على مستوى المحافظة وذلك تحت رعاية وتوجيهات الدكتور خالد خلف قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم وإشراف ومتابعة ريحاب عريق وكيل المديرية ، وطارق هديب مدير إدارة الموهوبين والتعلم الذكي بالمديرية.
تم تقييم مسابقة الصوت الذهبي داخل مركز الموهوبين والتعلم الذكي بمدرستي محمد معبد بإدارة شرق ومدرسة الفيوم التجارية للبنات بإدارة غرب وبنقابة المعلمين بسنورس وبمكتبة الطفل بإدارة طامية وبقاعة مدرسة هدى محجوب بإدارة يوسف الصديق وجاري تقييم باقي الإدارات .
و تعتمد مسابقة البحث العلمي على إكتشاف أهم الموضوعات والاختراعات والأفكار التى يهتم بها الطالب وتكون هادفة ومفيده للفرد و المجتمع، و كان المقصد من مسابقة أصنع كتابك الإلكتروني أن يخرج الطالب محتوى تعليمي للمادة التى يدرسها بحيث يخرجها بشكل تقني يستفيد منها هو و غيره.
وفى رغبة من إدارة الموهوبين في إكتشاف الطلاب أصحاب الأداء المميز نظمت ايضا مسابقة الصوت الذهبي في الإلقاء و الإنشاد و التى تهدف الى تنمية الطلاب المتميزين في هذا المجال و العمل على تدريبهم ، كما تم الاستعانة بالخبرات العلمية و الأدبية في تقييم المسابقات العلمية و التقنية والأدبية.
مما يذكر أن الموهوبين شاركوا في مسابقة مهرجان الطفل المبدع الدولي على مستوى الشرق الأوسط و قد فاز ١٤ طالب و طالبه في كافة مجالات المواهب المختلفة.
1000028303 1000028296 1000028298 1000028300 1000028292 1000028294 1000028288 1000028290المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الموهوبين ادارة تعليم الفيوم الإنشاد الديني
إقرأ أيضاً:
رؤية التحديث الاقتصادي تدخل مرحلة جديدة بعد تقييم 3 سنوات من الإنجاز
صراحة نيوز -اختتمت في الديوان الملكي الهاشمي، أمس الاثنين، أعمال ورشات المرحلة الثانية لرؤية التحديث الاقتصادي، بعد 12 يومًا من النقاشات المكثفة التي جمعت أكثر من 400 خبير وممثل عن القطاعين العام والخاص، إضافة إلى مؤسسات المجتمع المدني وأكاديميين وإعلاميين.
الورشات، التي ركزت على تقييم المرحلة الأولى (2023-2025)، جاءت لقياس أثر المبادرات التي أُطلقت خلال السنوات الثلاث الماضية، ورصد نقاط القوة والتحديات، وصولًا إلى صياغة توصيات عملية من شأنها أن ترسم أولويات المرحلة المقبلة (2026-2029).
وأكد المشاركون أن الرؤية، التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني كخريطة طريق للنهوض بالاقتصاد الوطني، تحتاج إلى متابعة دقيقة وتطوير مستمر، لضمان تسارع وتيرة الإنجاز بما يلمسه المواطن على أرض الواقع.
وتضمنت الورشات مراجعة شاملة لأكثر من 15 قطاعًا حيويًا، من بينها الطاقة، السياحة، الأمن الغذائي، النقل، الصحة، التعليم، الصناعة، الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والخدمات المالية، مع التركيز على تعزيز الاستثمارات وتبني الحلول المبتكرة ومواكبة التطورات العالمية.
ومن المقرر أن تتابع الحكومة هذه التوصيات عبر ورشات تكميلية لإعداد برنامجها التنفيذي للأعوام (2026-2029)، بما يضمن استدامة النمو الاقتصادي وتحقيق أثر ملموس في حياة المواطنين.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة