إحباط محاولة جلب وتهريب كميات كبيرة من عقار الكبتاجون المخدر لخارج البلاد
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وردت معلومات أكدتها تحريات الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقيام تشكيل عصابى يضم 10 عناصر جنائية - مقيمين بمحافظة الدقهلية، بجلب كمية من أقراص الكبتاجون المخدر تمهيداً لتهريبها خارج البلاد لإحدى الدول.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم وبحوزتهم (32,500 قرص لعقار الكبتاجون المخدر).
هذا وتقدر القيمة المالية لأقراص الكبتاجون بحوالى (40 مليون جنيه تقريباً).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الداخلية عقار الكبتاجون المخدر الدقهلية
إقرأ أيضاً:
رئيس مدغشقر يلجأ لمكان آمن ويحذر من محاولة انقلاب في البلاد
تلقى رئيس مدغشقر، أندري راجولينا، معلومات استخباراتية عن محاولة انقلاب عسكري تستهدف الإطاحة بالحكومة والسيطرة على مؤسسات الدولة، ما أدى إلى لجوئه في مكان آمن جراء التوتر السياسي والأمني التي تشهدها البلاد.
وأكد رئيس مدغشقر، أنه في «مكان آمن»، وحضّ على «احترام الدستور»، في حين تشهد البلاد منذ أسابيع تظاهرات مناهضة للحكومة، وذلك في أول كلمة له منذ انضمام عسكريين للمحتجين في نهاية الأسبوع.
وفي خطاب بُث مباشرة عبر فيسبوك ولم يكشف فيه عن مكان وجوده، قال «راجولينا» البالغ 51 عاما، إنه في «مكان آمن» بعد محاولة اغتيال.
تفاصيل الأزمةوفي خطاب متلفز بثّته القنوات المحلية، قال الرئيس راجولينا إن «عناصر من داخل الجيش وخارجه تحاول زعزعة استقرار البلاد عبر تحركات غير مشروعة»، مشيرًا إلى أن «الأجهزة الأمنية تتابع الموقف وتتعامل بحزم مع كل من يهدد النظام الدستوري».
وأكد أن ما يجري «لن يوقف مسيرة الديمقراطية التي اختارها شعب مدغشقر»، داعيًا المواطنين إلى التزام الهدوء والثقة في مؤسسات الدولة.
دعوات دولية لضبط النفسومن جانبها، أعرب الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة عن قلقهما البالغ إزاء التطورات، داعيتان جميع الأطراف إلى ضبط النفس والاحتكام إلى الحوار.
وأكد المتحدث باسم الأمم المتحدة أن المنظمة «تتابع الوضع في مدغشقر عن كثب»، مشددًا على ضرورة حماية المؤسسات الدستورية واحترام الإرادة الشعبية.
خلفية سياسية:وتأتي هذه التطورات بعد الاحتجاجات التي بدأت منذ 25 سبتمبر، بسبب الأوضاع الاقتصادية واتهامات للمعارضة بتأجيج الشارع ضد الحكومة.
ويرى محللون أن الأزمة تعكس توترًا متصاعدًا بين الرئاسة وبعض القيادات العسكرية، في ظل تراجع الثقة بين مؤسسات الدولة وصعوبة السيطرة على الأوضاع الميدانية في بعض المناطق.
ويعيش 80% على الأقل من سكان مدغشقر البالغ عددهم 32 مليون نسمة بأقل من 15 ألف أرياري يوميًا (2.80 يورو)، أي تحت خط الفقر الذي يحدده البنك الدولي.
اقرأ أيضاًرئيس مدغشقر يعلن فشل «محاولة استيلاء غير مشروعة على السلطة»
الرئيس «راجولينا» يهرب من القصر.. ما الذي يجري في مدغشقر؟
استمرار عمليات البحث عن السفينة المفقودة بين مدغشقر وجزر القمر