المستشار “صالح” والمهندس “بالقاسم حفتر” يبحثان مستجدات الخطة الاستراتيجية في مشاريع الإعمار
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
الوطن|متابعات
التقى رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، مع المدير العام لصندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا المهندس بالقاسم حفتر اليوم في مكتبه بمدينة القبة.
تناول اللقاء مناقشة آخر تطورات الخطة الاستراتيجية لمشاريع الإعمار التي يشرف عليها الصندوق في مدن درنة، بنغازي، وباقي المدن والمناطق الليبية، بالإضافة إلى استعراض المشاريع المستقبلية المرتبطة باتفاقيات موقعة مع شركات أجنبية.
وأكد المدير العام خلال اللقاء أن الصندوق يواصل العمل وفق الجداول الزمنية المعتمدة، ملتزماً بتنفيذ الخطط بما يحقق أهداف التنمية وإعادة الإعمار في المناطق المتضررة.
من جهته، أثنى فخامة رئيس مجلس النواب على جهود الصندوق، مشيداً بدور المهندس حفتر وتفانيه في قيادة المشاريع التي ساهمت في تحسين البنية التحتية وإظهار صورة مشرفة للإخلاص والعمل الوطني.
الوسومالخطة الاستراتيجية درنة صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا ليبيا مجلس النواب
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الخطة الاستراتيجية درنة صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا ليبيا مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
“النواب” يستكمل مناقشة مشروع الموازنة اليوم
صراحة نبوز-يستمرّ مجلس النواب، الأربعاء، في مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2026.
وبدأ المجلس، الاثنين، مناقشة “الموازنة العامة”، حيث استمع خلال جلسة صباحية ترأسها رئيس المجلس مازن القاضي، وبحضور رئيس الوزراء جعفر حسان وعدد من أعضاء الفريق الحكومي، إلى تقرير اللجنة المالية النيابية بشأن مشروع القانون، والذي تلاه مقرر اللجنة النائب محمد البُستنجي.
وكانت اللجنة المالية النيابية قد أقرت، في 7 كانون الأول/ديسمبر 2025، مشروع قانون الموازنة العامة لعام 2026، وذلك بعد عقد 104 اجتماعات على مدار 13 يومًا من المداولات والنقاشات.
وأحال مجلس النواب، في الحادي عشر من تشرين الثاني/نوفمبر 2025، مشروع قانون الموازنة إلى لجنته المالية النيابية، التي بدورها ناقشته مع الوزارات والوحدات والمؤسسات الحكومية المختلفة.
ويُذكر أن مجلس الوزراء كان قد وافق، في الخامس من تشرين الثاني/نوفمبر 2025، خلال جلسة ترأسها رئيس الوزراء جعفر حسان، على مشروع قانون الموازنة تمهيدًا لاستكمال إجراءاته الدستورية وإرساله إلى مجلس الأمة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟