“الشبكة الوطنية الكويتية” ترصد زلزالا غربي إيران بقوة 5.4 ريختر شعر به العديد من سكان الكويت
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أعلنت الشبكة الوطنية الكويتية لرصد الزلازل في معهد الكويت للأبحاث العلمية أنها رصدت زلزالا بقوة 5.4 درجة عل مقياس ريختر غربي إيران وحدث تمام الساعة 02:07 صباح اليوم الخميس بتوقيت دولة الكويت وعلى عمق 10 كيلومترات بباطن الأرض.
وقالت الشبكة في بيان صحفي إن مركز الزلزال يبعد 273 كيلومترا عن مدينة الكويت وشعر به العديد من المواطنين والمقيمين في مختلف أنحاء البلاد.
وذكرت أنها رصدت أيضا زلزالا تابعا بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر في تمام الساعة 23:07 صباحا وزلزالا تابعا آخر بقوة 5 درجات على مقياس ريختر في تمام الساعة 38:8 صباحا في منطقة الزلزال الرئيسي نفسها وعلى عمق 10 كيلومترات بباطن الأرض.
المصدر كونا الوسومإيران الشبكة الوطنية للزلازلالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: إيران
إقرأ أيضاً:
مذكرة تفاهم بين “الوطنية للتشغيل” وجامعة الحسين التقنية
صراحة نيوز- وقعت الشركة الوطنية للتشغيل والتدريب وجامعة الحسين التقنية، إحدى مبادرات مؤسسة ولي العهد، اليوم الأحد، مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك في مجالات التعليم المهني والتقني، وبناء القدرات، والبحث التطبيقي، والابتكار، بما يسهم في رفع جاهزية القوى العاملة الأردنية.
ووقع المذكرة عن الشركة الوطنية للتشغيل والتدريب مديرها العام العميد الركن أشرف عليمات، وعن جامعة الحسين التقنية رئيسها الدكتور إسماعيل الحنطي، في مقر الجامعة بمجمع الملك الحسين للأعمال.
وتأتي المذكرة انطلاقا من حرص الجانبين على توحيد الجهود في تنفيذ برامج تدريبية نوعية تتوافق مع احتياجات سوق العمل، وتطوير برامج التمرس المهني ودعم فرص التوظيف، إلى جانب تنظيم الهاكاثونات والمسابقات التقنية، وتنفيذ مشاريع بحثية وابتكارية مشتركة بين المؤسستين.
وأكد العميد الركن عليمات أن توقيع هذه المذكرة يجسد التزام الشركة الوطنية بتعزيز الشراكات مع المؤسسات الأكاديمية الوطنية الرائدة، وبما يحقق التكامل بين التعليم الأكاديمي والتدريب المهني، ويسهم في إعداد جيل مؤهل يمتلك المهارات الحديثة المطلوبة في سوق العمل.
من جانبه، أعرب الحنطي عن اعتزازه بهذه الشراكة، مشيرا إلى أن التعاون بين التعليم الأكاديمي والتدريب المهني يمثل ركيزة أساسية لتمكين الشباب الأردني ورفع جاهزيتهم المهنية.
وأكد أن هذه الخطوة تعد نموذجا عمليا لمواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات القطاعات الإنتاجية وتعزيز ثقافة التعلم التطبيقي والابتكار.