الإحصاء: 217 مليون دولار حجم التبادل التجاري بين مصر والنرويج
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
شهدت العلاقات المصربة النرويجية خلال الأعوام الماضية تطورًا مستمرًا في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية، وتزامناً مع توجه الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى مدينة "أوسلو" عاصمة مملكة النرويج فى زيارة رسمية، استكمالاً الى جولة سيادته الأوروبية، حيث اجرى سيادته لقاءات مع رؤساء عدد من الشركات النرويجية العاملة فى مصر، وكذا توقيع عدد من اتفاقيات التعاون بين البلدين، اصدر الجهاز المركزى بياناً صحفياً يرصد العلاقات المصرية النرويجية ، حيث بلغت حجم الصادرات المصرية إلى النرويج 15 مليون دولار خلال ال10 أشهر الأولى من عام 2024 مقابل 11 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2023 .
بينما بلغ حجم الواردات المصرية من النرويج 202 مليون دولار خلال ال10 أشهر الأولى من عام 2024 مقابل 193 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2023 .
كما بلغ قيمة التبادل التجارى بين مصر والنرويج 217 مليون دولار خلال ال10 أشهر الأولى من عام 2024 مقابل 204 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2023 .
أهم المجموعات السلعية التى صدرتها مصر إلى النرويج خلال ال10 أشهر الأولى من عام 2024
1. نفايات صناعة الاغذية، اغذية حيوانات بقيمة 7 مليون دولار.
2. خضر وفواكه بقيمة 4 مليون دولار.
3. سجاد واغطية ارضيات بقيمة 1.0 مليون دولار.
4. لدائن ومصنوعاتها بقيمة 1.0 مليون دولار.
أهم المجموعات السلعية التى استوردتها مصر من النرويج خلال ال10 أشهر الأولى من عام 2024
1. اسماك وقشريات ورخويات بقيمة 65 مليون دولار.
2. خامات معادن بقيمة 38 مليون دولار.
3. حديد وصلب بقيمة 16 مليون دولار.
4. اسمدة بقيمة 15 مليون دولار.
5. خشب ومصنوعاته بقيمة 11 مليون دولار.
وسجلت قيمة الاستثمارات النرويجية في مصر 26.8 مليون دولار خلال العام المالي 2022/ 2023 مقابل 3.9 مليون دولار خلال العام المالى 2021/2022 .
وبلغت قيمة تحويلات المصريين العاملين بالنرويج 11.8 مليون دولار خلال العام المالي 2022 /2023 مقابل 10.9مليون دولار خلال العام المالي 2021 / 2022 ، بينما بلغت قيمة تحويلات النرويجيين العاملين في مصر 481 ألف دولار خلال العام المالي 2022 /2023 مقابل 768 الف دولار خلال العام المالي 2021 / 2022 .
وسجل عدد سكان مصر 107 مليون نسمة في نوفمبر 2024، بينما سجل عدد سكان النرويج 5.6 مليون نسمة لنفس الفترة .
وبلغ عـدد المصـريين المتواجديـن بدولة النرويج طبقــاً لتقديرات البعثة 2000 مصري حتى نهاية عام 2023 .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجالات السياسية المزيد المزيد ملیون دولار دولار خلال
إقرأ أيضاً:
بقيمة 90 مليون دولار.. صفقة أميركية محتملة لتزويد لبنان بمركبات تكتيكية ودعم لوجستي
تشمل الصفقة تزويد لبنان بمركبات تكتيكية متوسطة من طرازي M1085A2 وM1078A2، إلى جانب قطع غيار ووثائق فنية وبرامج تدريب ومعدات تدريب ودعم تقني ولوجستي.
منحت وزارة الخارجية الأميركية موافقتها على صفقة عسكرية محتملة من شأنها تزويد الجيش اللبناني بمركبات تكتيكية متوسطة ومجموعة واسعة من الخدمات والدعم اللوجستي، في خطوة ترى فيها واشنطن عنصرًا داعمًا لتعزيز قدرة المؤسسة العسكرية اللبنانية على مواجهة التحديات الأمنية.
وتقدّر قيمة الصفقة بـ90.5 مليون دولار، بحسب ما أكدته وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية في بيان صدر يوم الجمعة.
مكونات الصفقة: مركبات تكتيكية ودعم متكاملوتوضح الوكالة أن الصفقة تشمل تزويد الجيش اللبناني بمركبات "إم 1085 إيه 2" المخصصة لحمولة تصل إلى خمسة أطنان، إضافة إلى مركبات "إم 1078 إيه 2" القادرة على حمل 2.5 طن، إلى جانب باقة من الدعم الفني واللوجستي. وتشمل الحزمة أيضًا قطع غيار، ووثائق تقنية مفصلة، ومعدات تدريب، وبرامج تأهيل للعسكريين، فضلًا عن دعم تقني مستمر يهدف إلى ضمان تشغيل هذه المنظومات بكفاءة على المدى الطويل.
وقد أكدت وكالة التعاون الأمني الدفاعي أنها أرسلت إلى الكونغرس الإخطار الرسمي المطلوب للبدء بالإجراءات القانونية اللازمة للمضي في الصفقة، وهو المسار المعتاد في مبيعات السلاح الأميركية.
Related مدرج على لائحة العقوبات الأميركية.. تاجر مخدرات في قبضة الجيش اللبناني بعد سنوات من الملاحقةحزب الله يدعو الحكومة إلى وضع خطة تمكّن الجيش اللبناني من التصدي لإسرائيل: لن نستسلمإلغاء زيارة رودولف هيكل إلى واشنطن.. هل بدأت واشنطن إعادة حساباتها حيال دعم الجيش اللبناني؟ الأهداف العسكرية والأمنية للصفقةوبحسب الخارجية الأميركية، فإن الهدف من هذه العملية العسكرية المحتملة هو تعزيز قدرات الجيش اللبناني في مجال حماية المنشآت الحساسة والرد على التهديدات الحالية والمستقبلية، بما في ذلك تلك المرتبطة بمكافحة الإرهاب. وتعتبر واشنطن أن إدخال المركبات التكتيكية العالية الحركة إلى الخدمة سيساهم في رفع مستوى الجهوزية الميدانية وتطوير التنسيق العملياتي والتدريب المشترك بين القوات الأميركية واللبنانية.
كما تشدد الولايات المتحدة على أن هذا الدعم العسكري يأتي في إطار دعمها لشريك إقليمي تعتبره عنصرًا أساسيًا للاستقرار السياسي والاقتصادي في الشرق الأوسط، مؤكدة في الوقت نفسه أن الصفقة لن تؤدي إلى أي تغيير في ميزان القوى العسكري الإقليمي.
الشركة المصنعة وتفاصيل التنفيذوتبيّن المعلومات الواردة في البيان الأميركي أن شركة "أوشكوش دفينس"، التي تتخذ من ولاية ويسكونسن مقرًا لها، ستكون المشغل الرئيسي للصفقة والمورد الأساسي للمركبات والمعدات. كما يؤكد البيان أن تنفيذ الصفقة لا يتطلب إرسال فرق أميركية إضافية إلى لبنان، سواء من الحكومة أو من الشركات المصنعة، مشيرًا إلى أن العملية لا تؤثر على مستوى الجاهزية العسكرية الأميركية.
وتشدد الوكالة على أن مبلغ 90.5 مليون دولار يمثل تقديرًا أعلى لسقف التكلفة بناء على المعطيات الأولية، وأن القيمة النهائية قد تكون أقل عند توقيع الاتفاق النهائي، تبعًا للمتطلبات الفعلية والميزانية المتاحة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة