هام ..إجراءات جديدة للدخول إلى منطقة شنغن
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
كشف موقع الموقع الرسمي الموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي المخصص لنظام الدخول/الخروج الجديد (EES) أنه سيتم سيتم أخيرًا إطلاق نظام الدخول والخروج من الاتحاد الأوروبي.
وجاء هذا القرار في إطار تسيير الحدود الخارجية لمنطقة شنغن، حيث قام الإتحاد الأوروبي بتطوير نظام دخول وخروج آلي جديد.
وسيسمح نظام كمبيوتر بتسجيل المسافرين من الدول الخارجة عن منطقة شنغن، الحاملين لتأشيرة إقامة قصيرة أومعفاة من التأشيرة، في كل مرة يعبرون فيها حدودًا خارجية للإتحاد الأوروبي.
وصمم هذا النظام لتسجيل اسم الشخص ونوع وثيقة سفره والبيانات البيومترية (بصمات الأصابع وصور الوجه الملتقطة)، بالإضافة إلى تاريخ ومكان الدخول والخروج.
وسبعوض هذا النظام، الختم اليدوي لجوازات سفر الأشخاص الذين يدخلون الاتحاد الأوروبي.
كما أكد الموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي المخصص لنظام الدخول/الخروج الجديد (EES) أن تاريخ التنفيذ ليس مخططًا له في عام 2024.
ويشير الموقع الذي يقدم كافة المعلومات المتعلقة بهذا النظام إلى أنه من المقرر أن يتم تنفيذه في عام 2025.
كما يجب أن يتم تنفيذه في عام 2025″، يشير الموقع الإلكتروني المخصص لهذا النظام الجديد للتحكم في المسافرين من الدول الخارجة عن منطقة شنغن الذين يدخلون الاتحاد الأوروبي.
لذلك لا يتعين على هؤلاء المسافرين أن يخافوا من التأخير الطويل عند دخول منطقة شنغن والشتاء. ويخاطر تنفيذ هذا النظام الجديد بخلق طوابير طويلة في المطارات والموانئ والمعابر الحدودية في الاتحاد الأوروبي.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبی هذا النظام منطقة شنغن
إقرأ أيضاً:
واشنطن تخنق موارد الحوثي بضربة جديدة من العقوبات
عقوبات جديدة فرضتها الإدارة الأمريكية على شبكات التمويل الإيرانية التي تقوم بتغذية ميليشيا الحوثي وتعزز من قدراتهم العسكرية والتخريبية في اليمن والمنطقة.
هذه المره طالت العقوبات شبكة دولية قالت الخزانة الأمريكية إنها تُسهّل تهريب ملايين البراميل من النفط الإيراني إلى الصين نيابةً عن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية وشركتها الواجهة (Sepehr Energy). كما يجري استخدام عائدات تلك الشحنات الكبيرة من النفط في تطوير الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة لميليشيا الحوثي في اليمن.
وقالت المتحدثة باسم الوزارة، تامي بروس، في بيان لها، أن "عائدات هذه المبيعات تُستخدم في تطوير الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة، وانتشار الأسلحة النووية، ودعم وكلاء إيران الإرهابيين، مثل الحوثيين، بما في ذلك الهجمات على حركة الشحن في البحر الأحمر".
وأوضحت أن "هذه الخطوات تأتي في إطار سياسة الضغط الأقصى المنصوص عليها في مذكرة الأمن القومي الرئاسية رقم 2، والتي تهدف إلى حرمان النظام الإيراني من الموارد التي تمكنه من تنفيذ أنشطة مزعزعة للاستقرار في المنطقة والعالم"، مؤكدة "استمرار الولايات المتحدة في اتخاذ كافة التدابير القانونية والاقتصادية لمحاسبة النظام الإيراني".
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار إلا أن الإدارة الأمريكية مستمر في مساعيها عبر فرض العقوبات إلى قطع شبكات تمويل وتسليح الحوثي والضغط عليهم لوقف مخططاتهم التخريبية التي تستهدف أمن المنطقة.