الخلو من الحشرات والتزنخ أبرزها.. 20 شرطًا لـ «صلصة السلطة»
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
حددت الهيئة العامة للغذاء والدواء، متطلبات المواصفة القياسية لـ ”صلصة السلطة“، عبر منصة ”استطلاع“؛ بهدف توضيح المواصفة القياسية بالاشتراطات الواجب توفرها في صلصة السلطة والصلصات المستحلبة وصلصة التغميس، المعدّة للاستهلاك الآدمي.
ووضعت الهيئة 20 متطلبًا لصلصة السلطة، تشمل أن تطابق المواد الخام المستخدمة في التصنيع المواصفات القياسية الخاصة بكل منها، وأن يتم تجهيز المنتج طبقاً للشروط الصحية، وأن يخلو المنتج بشكل كامل من كل ما يخالف أحكام الشريعة الاسلامية وبما لا يتعارض مع المواصفة القياسية.
أخبار متعلقة غير مضللة أو مخالفة للشريعة.. 20 شرطًا للموافقة على دعاية الأجهزة الطبيةالخلو من السموم والطفيليات.. 10 اشتراطات لإنتاج الأسماك المدخنة والمنكهةمنع غسل الأموال ومكافحة الإرهاب.. متطلبات جديدة لـ ”معمل التأمين“ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الخلو من الحشرات والتزنخ أبرزها.. 20 شرطًا لـ «صلصة السلطة»شروط صلصة السلطةواشترطت أن يتميز بالصفات الحسية الطبيعية المميزة للمنتج بحيث يخلو من الرائحة والطعم غير المرغوبين، وأن يخلو المنتج من المواد الغريبة والحشرات بكافة أطوارها والشوائب والتزنخ، وألا يقل حجم المحتويات عن %90 حجم/حجم من السعة المائية للعبوة، وألا تزيد قيمة بيروكسيد الهيدروجين 10 مللي مكافئ أكسجين نشط/كيلو غرام من الدهن المستخلص.
وتتضمن المتطلبات ألا تزيد بقايا الملوثات على الحدود الواردة في المواصفة القياسية، فيما أجازت الهيئة إضافة المواد الاختياريّة التالية: ملح الطعام - بيض دجاج أو مكوناته - «سكر أو أي كربوهيدرات غذائية» - توابل - بصل - ثوم - خل - معجون طماطم - عصير ليمون - كاتشب - مواد مكسبة للطعم والحموضة - أي إضافات غذائية أخرى أو المنكهات المسموح بها طبقاً للمواصفات القياسية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الخلو من الحشرات والتزنخ أبرزها.. 20 شرطًا لـ «صلصة السلطة»
واشتملت المتطلبات تطابق كمية المنتج في العبوة، وألا تزيد حدود المستويات الإشعاعية على الحدود القصوى المسموح بها، وكذلك بقايا الادوية البيطرية، والحدود الميكروبيولوجية وحدود بقايا مبيدات الآفات مع إمكانية إضافة المواد المضافة للأغذية، وأن تتضمن عملية التصنيع إجراءات تمنع وتحد من تواجد الأحياء الدقيقة الممرضة أو تشكل سمومها، وألا يزيد الرقم الهيدروجين للمنتج على 4
واشترطت الهيئة للتعبئة والتخزين أن تكون عبوات المنتج نظيفة وغير سامة أو ضارة وغير منفذة للماء ولا تؤدي إلى تغير خواصه، وأن يعبأ المنتج بطريقة صحية ومعقمة تمنع حدوث أي تلوث خارجي له وفي ظروف صحية، وتعبئة المنتج في جو معدل من الغازات الخاملة.
وأكدت على نقل وتخزين المنتج في حاويات ومخازن جيدة التهوية وفي درجة حرارة لا تتجاوز 25o س وبعيداً عن أشعة الشمس المباشرة ومصادر التلوث.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الدمام الهيئة العامة للغذاء والدواء الغذاء والدواء الصلصة الغذاء المواصفة القیاسیة article img ratio
إقرأ أيضاً:
أبرزها مزيلات العرق.. مستحضرات التجميل «فخ» يهدد الرجال والنساء
تهتم النساء بمختلف الأعمار بمستحضرات التجميل المختلف أنواعها، ما بين مواد للبشرة والجسم بشكل عام، ومع بدء فصل الصيف، يزداد الإقبال على شراء مزيلات العرق من الرجال والنساء.
دراسة حديثة، حذرت من مستحضرات التجميل، وأوضحت أن المستحضرات أشبه بـ«فخ» يهدد صحة الرجال والنساء.
المئات من مستحضرات التجميل تحتوي على مادة «DEHP» الكيميائية، وهي إحدى مشتقات الفتالات، تُستخدم في المنتجات التجميلية والبلاستيكية، بحسب
الدراسة الحديثة الصادرة عن مركز «NYU لانجون الطبي» في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقد صنفتها جهات طبية على أنها ضارة بصحة القلب والجلد، وقد تسبب مضاعفات صحية مزمنة، من ضمنها التهابات جلدية وتقشر وحتى إكزيما مزمنة.
أطباء جلدية وتجميل، أوضحوا أن «DEHP» تستخدم في منتجات كثيرة مثل طلاء الأظافر، أحمر الشفاه، الكريمات اليومية، والعطور. وهي مواد سريعة الامتصاص عبر الجلد، ما يجعل تأثيرها الداخلي أكثر خطورة، بحسب «سكاي نيوز».
وحذر الأطباء من مواد أخرى موجودة في كثير من المنتجات الشائعة، مثل الزئبق والهيدروكينون، المستخدمة في مستحضرات التفتيح.
وأكدوا أن هذه المواد قد تسبب ردود فعل جلدية حادة على شكل طفح جلدي، ومع الاستعمال المزمن يمكن أن تؤدي إلى أمراض جلدية مثل «الحزاز»، إضافة إلى امتصاصها عبر الجلد مما يخلق مشاكل داخلية بالجسم.
وأوضحوا: «البارافين والفورمالديهايد من المواد المسرطنة المحتملة، وتوجد حتى في مزيلات العرق ومنتجات الشعر، وقد تؤدي إلى اضطرابات هرمونية، وتؤثر على الخصوبة عند الرجال والنساء، بل وقد تسبب تشوهات جنينية إذا استُخدمت من قبل الحوامل».
الأثر السلبي لا يظهر بالضرورة فور الاستخدام، حيث إن بعض المواد تعمل بتأثير تراكمي، والتعرض المستمر لها يسبب مشاكل على مستوى الغدد الصماء والهرمونات، بحسب ما أكد الأطباء،
وشددوا على أن النساء الحوامل عليهن تفادي استخدام منتجات تحتوي على الريتين A، وهي مادة ممنوعة تمامًا خلال الحمل، لأنها قد تسبب تشوهات في الجنين.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب