ترامب في قصر الإليزيه: العالم أصبح مجنونا
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في قصر الإليزيه في باريس، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وأوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال زيارته لفرنسا أن العالم أصبح مجنونا بعض الشيء الآن.
عودة ترامب إلى البيت الأبيضوعاد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى المسرح العالمي اليوم السبت، للانضمام إلى قادة العالم في إعادة فتح كاتدرائية نوتردام في باريس، رغم أنه لا يزال «مواطنًا عاديًا» ولم يتسلم قيادة البيت الأبيض بعد، بحسب وكالة «رويترز».
ويستعد دونالد ترامب للتعامل مع مجموعة من الأزمات الدولية بشكل سريع، منذ فوزه بالانتخابات الرئاسية في نوفمبر الماضي.
أول زيارة لترامب منذ فوزه بالرئاسة الأمريكيةوستكون هذه أول رحلة خارجية لـ«ترامب» منذ فوزه بالانتخابات الرئاسية، وقد توفر للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فرصة للعب دور الوسيط بين أوروبا والرئيس المنتخب الذي يوصف بأنه «لا يمكن التنبؤ بتصرفاته».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترامب فرنسا ماكرون أمريكا دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب منفتح على الحوار مع زعيم كوريا الشمالية
قال مسؤول في البيت الأبيض، يوم الجمعة، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال منفتحاً على التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون للوصول إلى كوريا شمالية «منزوعة السلاح النووي بالكامل»، وذلك بعد يوم واحد من إعلان إدارته عن سلسلة من الإجراءات لتعطيل مخططات بيونج يانج لإدرار عائدات غير مشروعة.
وكشفت إدارة ترامب يوم الخميس عن حزمة من الإجراءات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك تقديم مكافآت مقابل معلومات حول سبعة مواطنين كوريين شماليين متورطين في مخطط يعتقد أنه يجمع أموالاً للبرامج النووية والصاروخية للنظام المنعزل.
وقال المسؤول لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عبر البريد الإلكتروني: «عقد الرئيس ترامب في ولايته الأولى ثلاث قمم تاريخية مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، أدت إلى استقرار شبه الجزيرة الكورية، وحققت أول اتفاق على مستوى القادة على الإطلاق بشأن نزع السلاح النووي».
وأضاف المسؤول: «يحتفظ الرئيس بتلك الأهداف ولا يزال منفتحاً على التواصل مع الزعيم كيم للوصول إلى كوريا شمالية منزوعة السلاح النووي بالكامل».
وجاء رد المسؤول على سؤال حول ما إذا كانت إجراءات يوم الخميس ضد كوريا الشمالية تشير إلى أن إدارة ترامب ترى أن الدبلوماسية مع بيونج يانج صعبة في الوقت الحالي، وأنها ستركز على العقوبات وغيرها من تدابير الضغط لإعادة كوريا الشمالية إلى الحوار.
واستمرت التوقعات بأن ترامب قد يسعى لاستئناف دبلوماسيته الشخصية مع كيم، والتي أدت إلى ثلاثة لقاءات شخصية بينهما - الأول في سنغافورة عام 2018، والثاني في هانوي في فبراير 2019، والثالث في قرية بانمونجوم الكورية الداخلية في يونيو 2019.
وفي الشهر الماضي، قال ترامب إنه «سيحل الصراع» مع كوريا الشمالية إذا نشأ أي صراع - وهي ملاحظة زادت من الترقب بأنه قد يرغب في بدء حوار مع كيم.
ويوم الخميس، اتخذت إدارة ترامب سلسلة من الخطوات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك فرض عقوبات على شركة تجارية كورية شمالية، محذرة من أنها «لن تقف مكتوفة الأيدي» عندما تجني بيونج يانج أرباحاً مما سمته أنشطة إجرامية لتمويل برامجها «المزعزعة للاستقرار» لتطوير الأسلحة.