الباتروس للفنادق» تضم لعبة التزحلق على الجليد لعائلة ألعاب « مدينة نيفر لاند»
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
بدأ العد التنازلي للاحتفال بالعيد السنوي الثاني لمدينة نيفرلاند الترفيهية في الغردقة بمحافظة البحر الأحمر.
تلك المدينة الساحرة التي يتهافت عليها قلوب العاشقين في الاستمتاع بقضاء أوقات سعيدة نظرا لما تمتلكه من كل وسائل الراحة والرفاهية التي تجلب السياح من جميع أنحاء العالم فنجد لأول مرة داخل مدينة «نيفرلاند» تم ضم لعبة التزحلق على الجليد لعائلة ألعاب «نيفر لاند».
ونجحت مجموعة الباتروس برئاسة رجل الأعمال المصري كامل أبو على في ضم احدي الألعاب الجديدة وهي التزحلق علي الجليد لتكون ضمن عائلة ألعاب مدينة الترفيه والخيال بالبحر الأحمر لتعد نيفر لاند اول مدينة سياحية ترفيهية بالبحر الأحمر تضم هذه اللعبة.
وتُعد نيفرلاند أكبر مدينة ألعاب مائية ترفيهية في مصر والشرق الأوسط ما يضع الغردقة في مقدمة المقاصد السياحية العالمية بما توفره من تجربة استثنائية تجمع بين المتعة والابتكار كما أنها تضم الغرف والاجنحة الفندقية والتى تتعدى ١٥٥٠ غرفة وجناح فندقي وأيضا كل معالم المدينة الترفيهية من ألعاب مائية و صالة التزلج الأولى في البحر الأحمر Skating Court وحمام السباحة الطائر Surf Pool ومجموعة ألعاب VR Experience لإضافة طابع التكنولوجيا لزئراى المدينة الأكبر في الشرق الأوسط.
وافتُتحت مدينة نيفرلاند في ٩ ديسمبر ٢٠٢٢ بحضور وزير السياحة والآثار السابق أحمد عيسى، ومحافظ البحر الأحمر اللواء عمرو حنفي، ورئيس جمعية مستثمري البحر الأحمر، منذ ذلك الحين استمرت المدينة في جذب الزوار من جميع أنحاء العالم بفضل تنوع أنشطتها وتفردها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
بعد فشلها في البحر الأحمر الدنمارك تتخلى عن فرقاطتها
وقالت وكالة DR NEWS الدنماركية" أن رئيس الأركان الدفاع الدنماركي أوصى بالتخلي عن خطة تحديث فرقاطه "ايفر هويتفيلد" والتركيز على إدخال فئة جديدة من الفرقاطات
وأضافت ..رئيس أركان الدفاع في الدنمارك يوصي بالتخلي عن عمليات الإصلاح والتحديث للفرقاطات إثر فشلها الفني الخطير في البحر الأحمر
وكانت تعرضت الفرقاطه الدنماركية ضمن قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، لفضيحة في البحر الأحمر، بعد أن أظهرت عيوباً دفاعية كبيرة أثناء محاولة التصدي لهجوم شنته القوات المسلحة اليمنية ما أدى إلى سحبها من البحر الأحمر وإقالة كبير مسؤولي الدفاع (رئيس الأركان) في البلاد لعدم إبلاغه وزير الدفاع بتلك العيوب والأعطال.