نشأت الديهي: الرئيس السيسي دعا ملك الدنمارك لحضور افتتاح المتحف المصري الكبير
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن رجال الأعمال المصريين الذين سافروا إلى الدنمارك بصحبة الرئيس السيسي، في حالة انبهار حقيقي بمستوى العلاقات المصرية الدنماركية، والاحترام الشديد والضيافة غير المسبوقة والاستقبال الأسطوري للرئيس عبد الفتاح السيسي.
السيسي قدم دعوة لملك الدنمارك لزيارة مصرأضاف «الديهي» خلال تقديمه برنامج «بالورقة والقلم»، المذاع على قناة «ten»، أن الرئيس السيسي قدم دعوة لملك الدنمارك لزيارة مصر، وحضور افتتاح المتحف المصري الكبير الذي يمثل نافذة للحضارة المصرية على العالم، مشيرًا إلى أن مصر بالنسبة للدول الأوروبية مصدر للإشعاع الحضاري والثقافي.
ولفت إلى أن مصر لا تتدخل في شؤون أي دولة، وتؤمن بأن كل بلد قادر على أن يواجه مشاكله بدون تدخل من أي طرف خارجي، مشيرًا إلى أن حل القضايا والأزمات مرتبط بحل مشكلات الشرق الأوسط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي ملك الدنمارك
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.