خبير أمني يُحذر السيدات من الدجالين: قد ينتهي الأمر بالمعاشرة الجنسية (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
قال اللواء رأفت الشرقاوي، مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن الدجل والشعوذة أمر مُشين وبدأ ينتشر بين العوام، مشيرًا إلى أن هذه الظاهرة لن تنتهي إلا من خلال الرجوع إلى الله عز وجل.
الإفتاء تكشف عن أبواب الشيطان للتعامل مع الدجالين والعرافين (فيديو) خداع الدجالينوأضاف "الشرقاوي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن هناك إحدى السيدات ذهبت إلى أحد الدجالين، وطلبت الرجوع إلى زوجها مرة أخرى، فطلب الدجال منها بعض الطلبات، وبعد شراء الطلبات أخبرها بأن عليها عمل سُداسي، مكون من ثلاثة أعمال في الجزأ العلوي، وثلاثة في الجزأ السفلي، وانتهي الأمر بالمعاشرة الجنسية بين المشعوذ وهذه المرأة.
ولفت إلى أن المُشعوذ عندما يبحث عن الآثار يلجأ إلى ذبح أحد الأطفال على المقبرة، وفي حال عدم القدرة على الإتيان بطفل، يقوم بالإتيان بأحد البنات، ويقوم بمعاشرتها على المقبرة، وفي النهاية لا تُفتح المقبرة، مشيرًا إلى أن هناك أحد الأشخاص ذبح بنت شقيقه على المقبرة، ولم تُفتح المقبرة، فكانت الخيبة له في الدنيا والآخرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدجالين الدجل الشعوذة الداخلية بوابة الوفد على المقبرة
إقرأ أيضاً:
خبير: البرنامج الصاروخي الإيراني أثبت قوته .. فيديو
قال أمير الموسوي، مدير مؤسسة أسفر للدراسات والبحوث الاستراتيجية، إن البرنامج الصاروخي الإيراني أثبت قوته، بعد فشل ست منظومات دفاعية في التصدي لصواريخ طهران، رغم دعم إسرائيلي وأمريكي واسع النطاق، قائلاً: "الرد الإيراني على قاعدة العديد في قطر كان حاسمًا، وأثبت الجهوزية والقدرة على الردع"، مشيرًا إلى أن "القصف لم يستهدف المدنيين، بل كان استهدافًا مدروسًا يعكس مسؤولية سياسية".
وأوضح الموسوي، في مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة القاهرة الإخبارية، أن إيران خرجت من المواجهة الأخيرة مع الولايات المتحدة وإسرائيل منتصرة على جبهتين: الأولى إفشال أهداف العدوان، والثانية تحقيق صحوة إقليمية ودولية تجاه دعم الجمهورية الإسلامية.
وتابع :" أهداف الهجوم الثلاثة على إيران تمثلت في تقويض البرنامج النووي، إنهاء المشروع الصاروخي، تقويض النظام السياسي الإيراني أو إسقاطه".
وأضاف: "كل هذه الأهداف فشلت، والنظام السياسي بات أقوى، بعد مظاهرات التأييد الشعبي والالتفاف حول القيادة الإيرانية، والبرنامج النووي لم يُدمّر، بل اختفى عن أعين الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مما يُعد مكسبًا لطهران".
ردًا على ما تردد عن استهداف إسرائيل لسجون ومعسكرات بهدف زعزعة الداخل الإيراني، قال الموسوي: "حتى السجناء أنفسهم رفضوا الاستجابة للدعوات الإسرائيلية بالخروج من السجون، وأكدوا التزامهم بالقانون والنظام القضائي الإيراني، وهو ما يُحسب للنظام السياسي".