قال الفنان يوسف عمر، بطل الفيلم "مين يصدق" إنه منذ البداية وبعدما قرأ السيناريو، أعجب جدًا بالفكرة والدور، لافتا إلى أنه تخوف من البطولة ولكن بعدما تحدث مع المخرجة زينة أشرف عبد الباقي شعر بسعادة وبدأ في تقديم الفيلم.

وأكد يوسف عمر ، خلال حلوله ضيفا ببرنامج واحد من الناس مع الدكتور عمرو الليثي علي قناة الحياة، أن الدور الذي يقدمه مختلف جدًا عن ما قدمه من قبل، مضيفًا أنه كان يتمنى تقديم ادوار مختلفة ومتنوعة، كماسأشارك في تجربة درامية مختلفة  في رمضان المقبل.

وعن اصعب مشهد بالفيلم، قال : "مشهد بطل العمل" باسم" وهو يحكي عن حياته والتي أسهمت في تشكيل شخصيته، وكنت أفكر كثيرًا في ان اقدم افضل أداء.

وعلي جانب آخر  أشارت جيدا منصور، بطلة الفيلم عن شخصية "نادين"، أن المخرجة زينة أشرف عبد الباقي مخرجة متميزة وعلى الرغم من ان هذه هي البداية لها ولكنها متمكنة من أدواتها وتتعامل بشكل رائع مع فريق العمل، وهي ليست ديكتاتورة.

وعن اصعب مشهد، قالت : "انه مشهد الجراج في المستشفي وانه صعب جدًا وخصوصا لو بنت.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم مين يصدق مين يصدق زينة أشرف عبد الباقي برنامج واحد من الناس عمرو الليثي الدكتور عمرو الليثي واحد من الناس أشرف عبد الباقي المخرجة زينة أشرف عبد الباقي جيدا منصور يوسف عمر

إقرأ أيضاً:

موسم إنتاج التمر بالجوف.. علامة بارزة على موائد الضيافة

يمثل موسم إنتاج التمور في منطقة الجوف، علامةً بارزة في موائد الضيافة، إذ يستبشر الأهالي في كل عام خلال الصيف بطرح النخيل إنتاجها من التمور، فيما تبرز أصناف معينة من التمور التي تسبق غيرها في النضج، منها "الصفرا" أو "السياطية" وفقًا للتسميات المحلية، التي تمتاز بأسبقية تمور الجوف.

وتحظى "الصفرا" بعناية واهتمام بارزين من أهالي منطقة الجوف نظرًا لكونها أولى التمور التي تطرح رطبًا بالمنطقة، إذ كان الأهالي قديمًا يزرعون نخيل "الصفرا" للظفر بإنتاجها المبكر كل عام، وفي الوقت الحالي تخصص حقول زراعية من هذا النوع، إذ يكثر الإقبال عليها إلى جانب الأصناف المتأخرة من غيرها.

وأوضح أستاذ البيئة والزراعة المشارك بقسم الأحياء في جامعة الجوف بسام العويش، أن جغرافية منطقة الجوف تتناسب مع زراعات متنوعة منها أنواع مختلفة من النخيل، حيث يمثل انخفاض مستوى مدينة سكاكا ومحافظة دومة الجندل بيئة مناسبة لإنتاج التمور، فيما تشكل جغرافية الأرض المرتفعة في بسيطا وطبرجل تناسبًا لإنتاج أنواع مختلفة إضافة إلى الزيتون، وهذا التنوع يكسب المنطقة فرصة لتنوع الإنتاج الزراعي وجودته.

وأفاد أن منطقة الجوف تنتج أصنافًا متعددة من التمور تمثل "الصفرا" و "السياطية" و "حلوة الجوف" و "الحيزا" أبرز الأنواع فيها، ويمتاز كل نوع بما حباه الله من مميزات في تبكير وتأخير طرح الرطب، مشيرًا إلى اهتمام أهالي منطقة الجوف بأنواع التمور الممتد من تاريخ أجدادهم في زراعة أنواع مختلفة، وتأتي "حلوة الجوف" في مقدمة الاهتمام بإنتاج التمور.

وتنظم منطقة الجوف في كل عام مهرجان التمور في محافظة دومة الجندل، إذ يقدم إنتاج المزارعين في بيئة اقتصادية تنافسية لتسويق إنتاج المنطقة من التمور، وتبرز مشاركة منتجات تحويلية مثل دبس التمر وعجين التمر والبكيلة في نسخ المهرجان، ويأتي المهرجان في كل عام ليكون نافذةً تسويقية للمزارعين والمنتجين في إنتاج التمور.

الجوفالتمرقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • رقم 1 يا نصاص.. محمد رمضان يروج لأحدث أغانيه
  • مدحت صالح مفاجأة أشرف عبد الباقي في سوكسيه بالساحل الشمالي
  • مجموعة قوية لمنتخب الشباب في بطولة الخليج
  • موسم إنتاج التمر بالجوف.. علامة بارزة على موائد الضيافة
  • يوسف معاطي: اتفقت مع عمر الشريف على تقديم الجزء الثاني من فيلم إشاعة حب
  • يوسف معاطي: فيلم طباخ الرئيس يدرس في إيطاليا.. وخالد زكي قدم أفضل أدواره
  • أحمد ماهر: أسير خلال تقديمي أعمالي الفنية على نهج الفنان زكي رستم
  • إنجاز عربي جديد.. البطل «يوسف الحصادي» يتوَّج بالميدالية البرونزية في «البطولة العربية للشطرنج»
  • انتهاء مدة الـ 30 يوم أول أغسطس.. هل يصدق الرئيس السيسي على قانون الإيجار القديم؟
  • الخارجية: مصر تعمل على مسارات مختلفة لدعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة