نظام جديد للثانوية وقانون مزاولة المهنة.. ملفات ينتظرها المصريون من وزير التعليم
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
ينتظر المصريون من وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبداللطيف، في العام الجديد 2024-2025، عدة قرارات وملفات، تتضمن وضع برنامج إصلاح موازي يحقق العملية التعليمية وترتقي بالتعليم قبل الجامعي في مصر، مع استكمال تطوير التعليم ومواجهة التحديات التي تواجه العملية التعليمية.
ملفات ينتظرها المصريين من وزير التعليموكان من أهم الملفات استكمال بناء منظومة التعليم الجديدة التي وصلت حاليًا إلى الصف الثاني الإعدادي والتي يتمّ تطبيقها بداية العام المقبل، وتشمل تطويرًا جذريًا في المناهج وطرق التدريس والتقييم وإدخال مواد جديدة عصرية تواكب تطورات العصر واحتياجات السوق.
وتستعرض «الوطن» خلال السطور التالية، الملفات التي ينتظرها المصريون من وزير التربية والتعليم، في العام الجديد 2025 وهي كالتالي:-
- تطبيق منهج الصف الثاني الإعدادي المطور في العام المقبل.
- استكمال ملف سد عجز المعلمين.
استكمال المبادرة الرئاسية لمسابقة المعلمين لتعيين 150 ألف معلم.
- تدريس البرمجة لطلاب الصف الأول الثانوي.
- الإعلان عن نظام جديد للثانوية العامة.
- الإعلان عن خطته للقضاء علي ظاهرة الغش بامتحانات الثانوية العامة.
- التوسع في إنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
- تطوير ملف التعليم الفني والاستثمار في الثروة الطلابية وخاصة في ظل اهتمام الدولة بتعظيم جودة التعليم الفني.
- التوسع في إنشاء المدارس اليابانية.
- منهج موحد للتربية الدينية للمسلمين والمسيحين.
- عرض قانون مزاولة المهنة للمعلمين علي البرلمان.
- إطلاق منصة ضخمة للطلاب علي موقع الرسمي للوزارة بديلة الدروس الخصوصية.
- عقد امتحانات الشهادة الإعدادية وصفوف النقل الفصل الدراسي الأول.
- عقد امتحانات الدبلومات الفنية دون أي غش أو ظواهر سلبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير التعليم وزير التربية والتعليم التعليم من وزیر
إقرأ أيضاً:
10 إنجازات جديدة .. ماذا أعلن وزير التربية والتعليم اليوم أمام رئيس الوزراء؟
أدلى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم والتعليم الفني ، أمام الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء بعدد من التصريحات الهامة التي استعرض خلالها أحدث إنجازات وزارة التربية والتعليم.
التعليم ترشح قائمة كتب جديدة لـ"انجليزي المستوى الرفيع" بمدارس اللغات
وزير التعليم: تحديث مناهج اللغة العربية من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني الإعدادي
سفراء التطوير.. وزير التعليم يشهد انطلاق البرنامج التدريبي الموسع لمعلمي اللغة العربية عن المناهج المطورة
إئتلاف تحيا مصر بالتعليم يطالب الرئيس بالتدخل لحل أزمة نتيجة الثانوية العامة
وفي هذا التقرير يرصد موقع صدى البلد أبرز تصريحات وزير التربية والتعليم اليوم :
تم تطوير المناهج بإجمالي 94 منهجًا لجميع المراحل التعليمية (رياض أطفال، الابتدائية، الإعدادية، الثانوية)، بالإستعانة بلجنة من كبار الأكاديميين وأساتذة الجامعات ، وتم التركيز على الموضوعات التي تنمي شعور الاعتزاز بالوطن وتعميق الهوية المصرية والاعتزاز باللغة العربية،تطوير مناهج الرياضيات بالتعاون مع الجانب الياباني باستخدام المنهجية اليابانية في تبسيط المادة العلميةتفعيل برنامج تأهيل وتدريب المعلمين على المناهج المطورة بالتعاون مع منظمة “اليونيسف”تفعيل "البرنامج القومي لتنمية مهارات القراءة والكتابة لطلاب المرحلة الابتدائية" بالشراكة مع المنظمات الدولية لتنمية مهارات القراءة والكتابة للتلاميذ المتعثرين ، و جار تنفيذ البرنامج في 10 محافظات بواقع 2000 مدرسة وبإجمالي مليون طالب وطالبة كمرحلة أولى.إطلاق مقترح إلحاق الأطفال في المرحلة الأولي لرياض الأطفال بالمساجد بالتعاون مع وزارة الأوقاف، على أن يكون ذلك في إطار تجريبي لمدة عام دراسي واحد، وفي محافظة واحدة حتى يتم تقييم التجربة، وذلك في إطار اهتمام الدولة المصرية ببناء الإنسان المصري، وتربية الأطفال التربية السليمة. التوسع في المدارس اليابانية : عدد تلك المدارس سيصل إلى 70 مدرسة ببداية العام الأكاديمي 2025/2026 تم الاتفاق مع الجانب الياباني على إدخال مادة البرمجة لطلاب المدارس المصرية اليابانية في إطار خطة التوسع في مسارات تدريس البرمجة، لافتاً إلى أن المادة التعليمية المُقدمة من الجانب الياباني في هذا الإطار تتميز بالسير وفقاً لمنهج محدد وواضح، كما تنقسم إلى مستويات من مبتدئ ثم متوسط ومتقدم.الوزارة تمكنت من خفض الكثافات الطلابية إلى معدلات أقل من 50 طالباً في الصف الواحدتم رفع نسبة حضور الطلاب لتتجاوز 85% بجميع مدارس مصر تم بذل خطوات تجاه سد العجز في أعداد المدرسين وتحسين ظروفهم، وكذا إعادة هيكلة التعليم الثانويتم إعداد خطة لتحويل مدارس التعليم الفني إلى مدارس تكنولوجيا تطبيقية بالتعاون مع شركات محلية ودولية لتوفير فرص للتدريب والربط بمتطلبات سوق العمل.