بوابة الوفد:
2025-06-03@11:26:35 GMT

انتحار فتاة شنقا في ظروف غامضة بالإسماعيلية

تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT

أقدمت فتاة علي التخلص من حياتها شنقا في ظروف غامضة بالاسماعيلية اليوم الثلاثاء .

وكان اللواء محمد عامر مدير أمن الإسماعيلية تلقي إخطارا من شرطة النجدة يفيد ورود بلاغ بإنتحار فتاة بمنطقة  الكيلو 11 بجوار محطة المياة القديمة.
علي الفور، إنتقلت الأجهزة المعنية إلي مكان وقوع الحادث وتبين  إنتحار فتاة في العقد الثاني من العمر وأكدت التحريات المبدئية ان الفتاة قامت بشنق نفسها حيث تم العثور على حبل معلق بمروحة السقف.

دفع مرفق الإسعاف بسيارة إسعاف إلي مكان وقوع الحادث ونقلت جثة الفتاة وتدعي هبة.ا ،  19 سنة، مقيمة بالكيلو 11 الي المستشفي لإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

تم تحرير محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة لتتولي التحقيقات والكشف عن أسباب وقوع الحادث وظروف ملابساته.وبيان الشبهة الجنائية من عدمها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاسماعيلية اليوم الاسماعيليه حادث اليوم الثلاثاء مدير أمن الإسماعيلية

إقرأ أيضاً:

بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول

الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير

قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.

وأوضح كوزلوكلو في إفادته:

أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.

المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.

الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”

فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.

اقرأ أيضا

2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…

السبت 31 مايو 2025

الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.

مقالات مشابهة

  • مصرع سيدة فى ظروف غامضة بإحدى قرى الدقهلية
  • رئيس حكومة عادي في ظروف استثنائية
  • إعادة محاكمة سعد لمجرد في قضية الاعتداء على فتاة فرنسية
  • الإعدام شنقاً لزوجة وشابين لاتهامهم بقتل زوج الأولى بالشرقية
  • البصرة تسجل سقوطاً ودهساً ومحاولة انتحار
  • فتاة من الجوف تقطع 200 كيلومتر يوميًا لخدمة الحجاج.. فيديو
  • مصرع فتاة وإصابة أخرى في حادث ميكروباص مأساوي بالفيوم.. والسائق في قبضة الأمن
  • التصريح بدفن جثة فتاة لقيت مصرعها صعقا بالكهرباء في كرداسة
  • بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
  • تفاصيل حكم الإعدام شنقا على 4 متهمات بالتعاون مع الدعم السريع في دنقلا