معتقلات لداعش.. تصريحات جديدة من البيت الأبيض حول الوضع في سوريا
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أعرب البيت الأبيض عن قلقه بشأن وضع معتقلات في سوريا تضم عناصر من داعش ومن إمكانية فتحها.
وتابع البيت الأبيض: قلقون من احتمال استخدام أسلحة كيميائية في سوريا ونشدد على أن استقرار سوريا من مصلحة الأمن القومي الامريكي.
وأضاف البيت الأبيض: لا علم لدينا بأية اتصالات مع المرشح لرئاسة الحكومة السورية الجديدة محمد البشير وان واشنطن على اتصال وثيق مع تركيا وقوات سوريا الديمقراطية بشأن منبج.
وتابع البيت الأبيض: تركيا وإسرائيل لديهما الحق في الدفاع عن أراضيهما من أي تهديد إرهابي على الحدود السورية لافتًا الى انت لا نقاشات حاليا حول تغيير السياسة الأمريكية المتعلقة بهيئة تحرير الشام لكننا نراقب تحركاتهم وتصريحاتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: داعش سوريا البيت الأبيض أسلحة كيميائية الأمن القومي الامريكي المزيد المزيد البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
ترامب يستضيف قائد الجيش الباكستاني في البيت الأبيض
استضاف الرئيس الأميركي دونالد ترامب قائد الجيش الباكستاني، الأربعاء، على مأدبة غداء في اجتماع غير مسبوق بالبيت الأبيض، إذ كانت هذه هي المرة الأولى التي يستضيف فيها رئيس أميركي قائدا للجيش الباكستاني في البيت الأبيض دون أن يرافقه مسؤولون مدنيون باكستانيون كبار.
ويمثّل اجتماع ترامب مع المشير عاصم منير دفعة قوية للعلاقات الأميركية الباكستانية التي عانت من ركود كبير في عهد ترامب وسلفه جو بايدن، مع سعيهما إلى توطيد العلاقات مع الهند في إطار الجهود الرامية للتصدي للصين.
وقال مسؤولون وخبراء باكستانيون إنه من المتوقع أن يضغط منير على ترامب لعدم دخول الحرب إلى جانب إسرائيل ضد إيران والسعي إلى وقف إطلاق النار، علما أن السفارة الباكستانية في واشنطن تمثل مصالح إيران لدى الولايات المتحدة.
وقال ترامب الشهر الماضي إن الجارتين النوويتين في جنوب آسيا اتفقتا على وقف إطلاق النار بعد محادثات بوساطة الولايات المتحدة، وإن الأعمال القتالية انتهت بعد أن حث البلدين على التركيز على التجارة بدلا من الحرب.
اقرأ أيضاًالعالمفي ظل الاعتداء الإسرائيلي على أراضيها.. إيران تدعو إلى عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي
لكن وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري قال إن مودي أبلغ ترامب مساء الثلاثاء أن وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان بعد صراع استمر 4 أيام في مايو/أيار الماضي تحقق من خلال محادثات بين الجيشين وليس بوساطة أميركية.
ورغم شكر باكستان واشنطن على وساطتها نفت الهند أي وساطة من طرف ثالث.
واندلع أعنف قتال منذ عقود بين الهند وباكستان بسبب هجوم وقع في 22 أبريل/نيسان في الجزء الذي تسيطر عليه الهند من منطقة كشمير وأسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح، واتهمت نيودلهي “إرهابيين” مدعومين من باكستان بتنفيذ الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد.