تطبيق "الاتحادية للموارد البشرية" يفوز بجائزة الشرق الأوسط للابتكار الرقمي
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
فاز التطبيق الذكي للهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية "FAHR" بجائزة الشرق الأوسط للموارد البشرية، التي يشرف عليها المعهد البريطاني العالي لتطوير الموارد البشرية "CIPD".
وحصل التطبيق على المركز الأول، في جائزة "CIPD Middle East People Award" ضمن فئة أفضل مبادرة للابتكار الرقمي والذكاء الاصطناعي في مجال الموارد البشرية، عن العام 2024.وقال عاصم العوضي، مدير إدارة نظام معلومات الموارد البشرية في الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، إن فوز تطبيق "FAHR" بجائزة عريقة على مستوى الشرق الأوسط يعكس مكانة الهيئة، وقدرتها على المنافسة عالمياً، كما يبرز أهمية الدور الذي لعبه تطبيقها الذكي في تحسين تجربة المستخدمين من موظفي الحكومة الاتحادية، وتمكينهم من إتمام إجراءات وعمليات الموارد البشرية بسهولة وسرعة فائقة، بالاستفادة من أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، والخصائص الرقمية المتطورة.
واعتبر الفوز إضافة نوعية إلى سلسلة النجاحات التي حققتها الهيئة، وقائمة الجوائز التي حصلت عليها مبادراتها الإستراتيجية خلال السنوات الماضية، حيث يعكس الدور الحيوي الذي تقوم به في سبيل تنمية وتطوير رأس المال البشري في الحكومة الاتحادية، باستثمار أفضل الأنظمة الرقمية وتقنيات الذكاء الاصطناعي، وبما يتوافق مع التطور السريع والملحوظ في هذا المجال.
ومرت عملية التقييم عبر عدة مراحل، إذ تم عرض التطبيق الذكي وأبرز خصائصه المعززة بالذكاء الاصطناعي، لا سيما المرتبطة منها بنظام إدارة الأداء، ونظام التدريب والتطوير.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الذكاء الاصطناعي الإمارات الذكاء الاصطناعي الموارد البشریة للموارد البشریة
إقرأ أيضاً:
«الموارد البشرية» تشرح مفهوم الاتجار بالأشخاص وأشكاله
قالت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية إن الاتجار بالأشخاص يُعد جريمة منظمة وخطيرة تمس كرامة الإنسان وحقوقه الأساسية. ودعت إلى الوقوف صفًا واحدًا لمواجهة هذه الظاهرة والتصدي لكل صور الاستغلال.
وأوضحت الوزارة، عبر صفحتها على منصة "إكس"، ضمن حملتها التوعوية "معًا لمكافحة الاتجار بالأشخاص"، أن الجريمة تشمل استخدام الشخص أو إلحاقه أو نقله أو إيواءه أو استقباله من أجل إساءة الاستغلال، مشيرةً إلى أن ذلك قد يتم عبر وسائل متعددة كالإكراه، أو التهديد، أو الاحتيال، أو الخداع، أو الخطف، أو استغلال الوظيفة أو النفوذ أو السلطة.
وبيّنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن الغرض من الاتجار بالأشخاص يتنوع ما بين الاستغلال الجنسي، والعمالة أو الخدمة قسرًا، والاستعباد أو الاسترقاق، إلى جانب نزع الأعضاء أو إجراء التجارب الطبية، إضافة إلى الممارسات ذات الشبهة بالرق.
وشددت الوزارة على أهمية التوعية المجتمعية بهذه الجريمة، وضرورة الإبلاغ عن أي حالة يُشتبه في ارتباطها بممارسات الاتجار بالبشر، من خلال القنوات الرسمية، لحماية الضحايا وتعزيز قيم العدالة والإنسانية في المجتمع.
" الاتجار بالأشخاص جريمة منظمة، لِنُنه الاستغلال"
تعرّف على مفهوم الاتجار بالأشخاص وصوره.
#معاً_لمكافحة_الاتجار_بالأشخاص pic.twitter.com/WHQDUW28aA