تتويج ثلاثة أكاديميين وجامعيين مغاربة بجوائز مؤسسة الكويت للتقدم العلمي
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
فاز الجامعيون والأكاديميون المغاربة سعيد يقطين ،وخليل بن الحاج أمين، ومحمد الداودي بجوائز مؤسسة الكويت للتقدم العلمي لسنتي 2022-2023، في مجالات العلوم التطبيقية، والعلوم الإنسانية والفنون والآداب، والعلوم الأساسية، والتي تم الإعلان عنها الأربعاء خلال حفل نظم تحت رعاية وحضور أمير الكويت، الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح.
وحصل الدكتور سعيد يقطين الذي يعمل أستاذا للتعليم العالي في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس في الرباط، على جائزة الكويت 2022 في مجال العلوم الإنسانية والفنون والآداب حول موضوع (الأدب والفن في العالم العربي – تخصص علم السرديات) التي تقدم لها 43 مرشحا، وذلك تقديرا لأبحاثه في مجال السرديات ونظرية الأدب والنقد الأدبي والتراث السردي العربي الإسلامي والثقافة الشعبية والنص المترابط.
وأحرز الباحث المغربي الدكتور خليل بن الحاج أمين الذي يعمل رئيسا لفريق تكنولوجيا البطاريات في مختبر أرجون الوطني التابع لوزارة الطاقة الأمريكية على جائزة الكويت 2022 في مجال العلوم التطبيقية المخصصة لموضوع (تكنولوجيا الطاقة النظيفة والمستدامة) التي تقدم لها 30 مرشحا، وذلك تقديرا لأبحاثه في مجال تكنولوجيا البطاريات ومساهمته الرائدة في العلوم التطبيقية لتكنولوجيا الطاقة النظيفة والمستدامة.
أما الدكتور محمد الداودي الذي يعمل حاليا أستاذا في قسم علوم الكيمياء ومديرا عاما لمركز أبحاث الأغشية والمواد المسامية المتقدمة في قسم العلوم والهندسة الفيزيائية بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية في السعودية، فقد فاز بجائزة الكويت 2023 في مجال العلوم الأساسية عن موضوع الكيمياء.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: فی مجال
إقرأ أيضاً:
مننظمات بغزة تدعو لمحاكمة "غزة الإنسانية" وملاحقتها قضائيًا
غزة - صفا
قالت منظمات المجتمع المدني في قطاع غزة إنه حان الوقت لمحاكمة مؤسسة غزة الإنسانية وملاحقتها قضائيا إزاء دورها الخطير في تسهيل حرب الإبادة على الاحتلال وتسترها خلف مسميات براقة.
وأضاف بيان للمنظمات اليوم الخميس أن المؤسسة الأمريكية التي تعمل بغطاء إنساني وإغاثي متورطة بقتل أكثر من ١٥٠٠ فلسطيني من طالبي المساعدات وتوفر غطاء واسعا للاحتلال لمواصلة حرب الإبادة.
وذكر البيان أن مراكز توزيع الطعام التي أنشأتها المؤسسة في المناطق المصنفة حمراء تحولت لمعسكرات موت واحتجاز يمارس فيها القتل والاعتقال والتنكيل بشكل يومي.
وأشارت إلى أن مؤسسة غزة الإنسانية تقوم بدور خطير تمهيدا للتهجير والتطهير العرقي ونزع الشعب الفلسطيني عن أرضه من خلال استخدام التجويع سلاحا وأداة.
وجاء في البيان أن "التحقير والحط من الكرامة الإنسانية للمواطنين الفلسطينيين المجوعين باتت سمة بارزة لعناصر الأمن الذين يقومون باستخدام القوة المفرطة في التعامل مع جموع المجوعين من النساء والأطفال والشيوخ والشباب".