سقوط «الأسد» لن يضعفنا.. إيران تعلن رحيل جميع قواتها عن سوريا
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أكد قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، “انتهاء الوجود العسكري لبلاده في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد”.
وبحسب موقع “ميدل إيست نيوز” أوضح القائد العسكري الإيراني، “أن مستشارين عسكريين وقوات إيرانية كانت موجودة في سوريا لغاية سقوط نظام الأسد، وأوضح أنه “في الوقت الحالي ليس هناك أي وجود عسكري إيراني في سوريا”.
وأكد أن “الجمهورية الإسلامية لم تضعف ولم تتقلص قوتها بعد سقوط حليفها بشار الأسد في سوريا”.
وشدد سلامي على أن “إسقاط النظام الإسرائيلي ليس خارج قائمة الأولويات”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الحرس الثوري الإيراني سقوط نظام بشار الأسد سوريا حرة فی سوریا
إقرأ أيضاً:
سوريا.. وزارة الدفاع تثير تفاعلا بنشر قواعد السلوك العسكري والمحظورات
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بيان وزارة الدفاع السورية التي عددت فيه قواعد السلوك والانضباط العسكري، موضحة 11 نقطة ضمن المحظورات لكل من يرتدي الزي العسكري في البلاد، وسط تفاعل.
وعددت الوزارة قائمة المحظورات كما يلي وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السورية الرسمية:
عصيان الأوامر العسكرية المشروعة.التعدي بأي شكل من الأشكال على المدنيين.الإضرار بالممتلكات العامة أو الخاصة.ممارسة أي شكل من أشكال التمييز بين المواطنين.إطلاق شعارات أو مواقف تمس الوحدة الوطنية أو تخل بالسلم الأهلي.إساءة استخدام السلطة لتحقيق مصالح شخصية.إهانة الموقوفين أو المعتقلين خلال العمليات، ويجب تسليمهم إلى الجهات المختصة بكل احترام ووفق القانون.إفشاء الأسرار العسكرية أو المعلومات الحساسة.تصوير المواقع أو العمليات العسكرية دون إذن رسمي.الإدلاء بأي تصريحات إعلامية أن نشر بيانات دون إذن من وزارة الدفاع.الإخلال بالآداب والتقاليد الاجتماعية العامة في المجتمع الذي تعمل فيه القوات المسلحة.أما فيما يتعلق بالواجبات الأساسية للعسكري، فقد أوضحت وزارة الدفاع 8 نقاط في بيانها ذاته، نصت على ما يلي:
الدفاع عن الوطن وسيادته ووحدة أراضيه.التضحية بالنفس في سبيل أمن الوطن والمواطن.حماية المدنيين، لا سيما الأطفال والنساء، في جميع الظروف.الالتزام الدقيق بتنفيذ الأوامر المشروعة.احترام الأنظمة والقوانين النافذة، العسكرية منها والمدنية.صون الممتلكات العامة والخاصة.معاملة المواطنين بكرامة واحترام، دون تمييز على أساس الدين أو العرق أو اللون أو الانتماء.مراعاة القواعد العسكرية ومعايير حقوق الإنسان في التعامل مع عناصر العدو (قتلى، أسرى، جرحى) وأثناء تنفيذ المهام.