صلاح الولي: قصف مليشيا الدعم السريع المجرمة للمستشفى السعودي بالفاشر جريمة يجب ان لا يفلت مرتكبيها من العقاب
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
قال السيد صلاح حامد الولي وزير البنى التحتية والطرق ونائب رئيس تجمع قوى تحرير السودان في تغريدة له السبت.نود تذكير العالم المحب للسلام بواجباته تجاه الـشعب السوداني وفق ميثاق الامم المتحدة وبروتوكولات جنيف ، يعد قصف مليشيا الدعم السريع المجرمة المستشفى السعودي بالفاشر اليوم وقتل اكثر من 10 افراد مرضى ومرافقيهم جريمة يجب ان لا يفلت مرتكبيها من العقاب وان طال الزمن ، في الوقت نفسه تواصل هذه المليشيا انتهاكاتها ضد المدنيين والمرافق الصحية وتجمعات النازحين ( زمزم ،ابو شوك ) بالفاشر بغرض تعقيد الوضع الانساني وتمارس ذات سلوكها والذي افرغت به أرياف دارفور المنتجة من سكانها قبل 15 إبريل.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأغذية العالمي: اتفاق مبدئي مع الدعم السريع لدخول فرق الإغاثة للفاشر
حذرت الأمم المتحدة من أوضاع إنسانية مروعة في مدينة الفاشر بشمال دارفور، حيث يعتقد أن ما بين (70 إلى 100) ألف شخص ما زالوا محاصرين.
وقال برنامج الأغذية العالمي: "إنه توصل إلى اتفاق مبدئي مع قوات الدعم السريع، يسمح بدخول فرق الإغاثة لإجراء تقييمات أولية للاحتياجات".الأوضاع الإنسانية في الفاشروأكد أن مقومات البقاء في المدينة دمرت بالكامل بعد أكثر من عام من الحصار، في ظل أكبر أزمة نزوح يشهدها العالم.
أخبار متعلقة بشأن الأونروا.. فلسطين ترحب بالإجماع الدولي على فتوى "العدل الدولية"السعودية و7 دول تدعو إلى ضمان التمويل الكافي للأونروا لحماية الفلسطينيين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأغذية العالمي: اتفاق مبدئي مع الدعم السريع لدخول فرق الإغاثة للفاشر - أ ف ب
كانت أعلنت المملكة المتحدة فرض عقوبات على كبار قيادات قوات الدعم السريع المشتبه بأنهم ارتكبوا أعمال عنف بشعة في الفاشر في السودان، بما فيها عمليات قتل جماعي، وعنف جنسي ممنهج، وتعمّد الاعتداء على مدنيين.قوات الدعم السريعمن بين المستهدفين بهذه العقوبات عبد الرحيم حمدان دقلو، أخو ونائب قائد قوات الدعم السريع الفريق أول حميدتي.
إلى جانب ثلاثة آخرين من القيادات الذين يُشتبه بضلوعهم في هذه الجرائم – وجميعهم الآن يواجهون تجميد أرصدتهم ومنع قدومهم إلى المملكة المتحدة.