للبقاء دافئًا.. تعرّف على الأغذية المفيدة في موسم البرد
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
يحتاج الجسم خلال موسم الشتاء إلى تغذية كافية للحفاظ على لياقته البدنية والشعور بالدفء والقدرة على مقاومة الطقس البارد، لذا عليكم بهذه الأطعمة الشائعة، التي يمكن أن تساعد على البقاء دافئًا وبصحة جيدة خلال فصل الشتاء وهي كالآتي:
الأغذية الغنية بالفيتامينات
تعتبر الفيتامينات الأساسية لتعزيز الصحة في موسم البرد.
1. البرتقال والفواكه الحمضية، مثل الليمون والبرتقال، التي تحتوي على فيتامين سي.
2. الخضروات الورقية، مثل السبانخ والكرنب، التي تحتوي على فيتامين سي وأ.
3. الجزر، الذي يحتوي على فيتامين أ.
4. التفاح، الذي يحتوي على فيتامين سي.
الأغذية الغنية بالبروتين
البروتين أساسي لتعزيز الجهاز المناعي. بعض الأغذية الغنية بالبروتين تشمل:
1. الدجاج، الذي يساعد على تعزيز الجهاز المناعي.
2. السمك، مثل السالمون والتونة، الذي يحتوي على أحماض دهنية أوميغا 3.
3. البيض، الذي يحتوي على بروتين وفيتامينات.
4. الحبوب الكاملة، التي تحتوي على بروتين نباتي.
الأغذية الغنية بالألياف
الألياف تساعد على الهضم وتعزيز الصحة. بعض الأغذية الغنية بالألياف تشمل:
1. الشعير، الذي يساعد على الهضم.
2. الحبوب الكاملة، مثل الأرز والقمح.
3. الفواكه، مثل الموز والتفاح.
4. الخضروات، مثل البطاطس والكرنب.
الأغذية الدافئة
الأغذية الدافئة تساعد على تدفئة الجسم وتعزيز الصحة. بعض الأغذية الدافئة تشمل:
1. الشوربات، مثل شوربة العدس وشوربة الدجاج.
2. المشروبات الدافئة، مثل الشاي والقهوة.
3. الحساء، الذي يساعد على تعزيز الجهاز المناعي.
النصائح العامة
للحفاظ على صحة جيدة في موسم البرد، يجب اتباع النصائح التالية:
1. شرب الماء بكثرة.
2. تجنب الأطعمة المقلية والدهنية.
3. تناول الأغذية الطازجة.
4. الحفاظ على نظام غذائي متوازن.
موسم البرد يتطلب نظامًا غذائيًا صحيًا لتعزيز الصحة وتقوية الجهاز المناعي. الأغذية المذكورة أعلاه تساعد على الحفاظ على صحة جيدة وتقليل خطر الإصابة بالأمراض. استشر الطبيب أو الخبير الغذائي للحصول على نصائح مخصصة.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: الأغذیة الغنیة الجهاز المناعی الذی یحتوی على على فیتامین بعض الأغذیة موسم البرد تساعد على
إقرأ أيضاً:
دراسة: نقص فيتامين ب12 يسبب تنميل الأطراف وضعف الذاكرة
حذّر خبراء التغذية والأطباء من أن نقص فيتامين ب12 أصبح مشكلة صحية شائعة تؤثر على ملايين الأشخاص، خاصة كبار السن، والذين يعانون من مشاكل الهضم أو يتبعون أنظمة غذائية نباتية صارمة، وأوضح الباحثون أن هذا الفيتامين يلعب دورًا أساسيًا في تكوين خلايا الدم الحمراء، دعم وظائف الأعصاب، وتحسين أداء الدماغ، ما يجعله ضروريًا لصحة الجسم العامة.
ليلة لن تتكرر.. كاتي بيري نجمة تتلألأ تحت أضواء الأهرامات في أولى حفلاتها بمصر دليل مرضى القلب لمواجهة فيروسات الشتاء والحفاظ على الصحة أبرز الأمراض التي تهدد مرضى القلب خلال فصل الشتاء مع دخول فصل الشتاء.. تحذير لمرضى القلب من مخاطر البرد "عاهة هتفضل معايا طول عمري".. رحمة حسن تنهار بعد خطأ طبي فادح (صور صادمة) بيصلي على كرسي.. أول ظهور لتامر حسني بعد استئصاله جزء من الكلى (صور) قائمة المشاركين بمنصة الأفلام بمهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير فيروس ماربورج.. تهديد وبائي جديد يلوّح في أفق جنوب إفريقيا وإثيوبيا بعد الهجوم عليها.. بدرية طلبة تتوعد المسيئين بالقانون حسام حبيب يحسم الجدل حول صورته مع شيراز.. "شائعات ارتباطنا غير صحيحة"وأشارت الدراسات الحديثة إلى أن نقص فيتامين ب12 قد يؤدي إلى أعراض مزعجة تظهر تدريجيًا، مثل شعور بالتنميل والخدر في الأطراف، ضعف العضلات، التعب المستمر، وصعوبة التركيز. كما يمكن أن يؤدي النقص المستمر إلى مشكلات في الذاكرة، بما في ذلك النسيان المتكرر، وتراجع القدرة على التفكير السليم واتخاذ القرارات اليومية، خاصة لدى كبار السن.
وأوضح الأطباء أن سبب نقص ب12 قد يكون مرتبطًا بعدة عوامل، أبرزها سوء الامتصاص الناتج عن مشاكل المعدة أو الأمعاء، أو نقص تناول الأطعمة الغنية بالفيتامين مثل اللحوم، الأسماك، البيض، ومنتجات الألبان. كما يمكن أن يكون نقص ب12 أكثر شيوعًا بين النباتيين الذين لا يتناولون المصادر الحيوانية إلا بمكملات غذائية.
وأشار الباحثون إلى أن التشخيص المبكر يلعب دورًا كبيرًا في الوقاية من المضاعفات، حيث يمكن فحص مستويات فيتامين ب12 عبر الدم بسهولة، وتحديد العلاج المناسب. وأضافوا أن تناول مكملات الفيتامين سواء عن طريق الأقراص أو الحقن قد يكون ضروريًا في حالات النقص الحاد، مع مراقبة مستويات الدم بشكل دوري لضمان تعويض النقص بالكامل.
كما شدد الخبراء على أهمية دمج الأطعمة الغنية بالفيتامين في النظام الغذائي اليومي، مثل اللحوم الحمراء، الدواجن، الأسماك، البيض، والحليب ومنتجاته، لتحقيق الوقاية الطبيعية. وأكدوا أن الحفاظ على مستويات طبيعية من فيتامين ب12 يعزز الطاقة، يحسن المزاج، ويدعم وظائف الجهاز العصبي والدماغ على المدى الطويل.
واختتم التقرير بالتأكيد على أن الاهتمام بفيتامين ب12 لا يقتصر على الوقاية من التنميل وضعف الذاكرة، بل يشمل دعم الصحة العامة، تقوية المناعة، والمساعدة في الوقاية من الأمراض المزمنة، مما يجعل الفحص الدوري والتغذية السليمة من أهم خطوات الحفاظ على الصحة.