تحريات لكشف ملابسات وفاة مدمن داخل مركز غير مرخص لعلاج الإدمان بمنشأة القناطر
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
يكثف رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، إجراء التحريات لكشف ملابسات وفاة شاب داخل مركز غير مرخص لعلاج الإدمان في منشأة القناطر، وتبين من خلال التحريات الأولية أنه كان مدمن للمواد المخدرة، ويعاني من أحد الأمراض، وتحرر محضر بالواقعة، لتباشر النيابة المختصة التحقيق.
ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد وفاة أحد الأشخاص داخل مركز لعلاج الإدمان في منشأة القناطر.
انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وبإجراء التحريات تبين أن شابا يتلقى العلاج بالمركز، وفارق الحياة، وتبين أنه كان يعاني من أحد الأمراض.
وكشفت تحريات رجال المباحث أن المركز غير مرخص، وتم ضبط المتهمين المسؤولين عن إدارته، وتحرر محضر بالواقعة، وجاري تكثيف التحريات لكشف ملابسات الواقعة، وتولت النيابة المختصة التحقيق.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مركز علاج الإدمان وفاة شاب منشأة القناطر وفاة مدمن امن الجيزة
إقرأ أيضاً:
هبوط طائرة عراقية في مطار عراقي غير مرخص يُعد خيبة امل للمنظمات الدولية المختصة‼️
شبكة انباء العراق ..
صرَّح الخبير المهندس عامر عبد الجبار اسماعيل رئيس تحالف المعارضة النيابية امين عام تجمع الفاو زاخو معلقاً على اعادة افتتاح مطار الموصل قائلاً:
رغم إيماننا إن المسؤولية التزام وتكليف وليست منافع وتشريف، فمن حق المسؤول الاحتفاء بالمنجز الذي يحققه مع شرط الإنجاز الفعلي والكامل.
في الوقت الذي نبارك لأهلنا بالموصل اكتمال مطارهم من الناحية (الإنشائية) وكان أملنا ان يكون الافتتاح مكتمل الجوانب عبر الحصول على رخصة التشغيل من سلطة الطيران المدني، نعتقد أن هبوط إحدى طائرات أسطول الخطوط الجوية العراقية دون أن يحرز المطار ترخيصاً من سلطة الطيران المدني يمثل رسالة خاطئة للمختصين في منظمات الطيران الدولية وفي مقدمتها (الايكاو) و (الاياسا) بعدم أحترام السلطات العراقية لقوانين ولوائح وتعليمات الطيران المدني ويعرض سلامة المسافرين للخطر ويرفع من احتمالية تمديد فترة حظر الطيران في الاجواء الأوروبية.
وقد أكد عبد الجبار على الجميع عدم التسرع بإعلان الانجازات على حساب المصلحة العامة ولتكن حادثة (مجسر الزعفرانية) إحدى الدروس التي يتطلب على المسؤولين في العراق اخذ العبرة منها،
وختم عبد الجبار تصريحه بتوجيه نصيحة الى حكومة السيد السوداني بعدم التسرع على حساب الانجاز التام، في جميع المشاريع أما توفر خدمة تليق بالمواطن العراقي أو تجعله يدفع ثمن الأخطاء (لاقدر الله) إن حدثت. وعلى هذه الأسس تبنى الثقة بين السلطات وشعوبها من عدمه.